مقارنة بين الحمدي وعلي صالح

13يونيو و17 يوليو.. *بقلم: منير الماوري
نشوان نيوز

تاريخ النشر: 2009-06-10
وقت الرصد: 2009-06-10 06:25:00

تحل علينا هذا الأسبوع الذكرى الـ35 لقيام حركة الـ13 من يونيو التصحيحية التي قادها الشهيد المرحوم إبراهيم محمد الحمدي، وسيحتفل بها الشعب في ظل صمت لوزي، في حين سيحتفل اللوزي الشهر القادم بالذكرى الحادية والثلاثين لعيد الجلوس الذي تولى فيه علي عبد الله صالح حكم اليمن، في ظل صمت شعبي.

الأول مازالت ذكراه خالدة في نفوسنا رغم محاولات الطمس الفاشلة لهذه الذكرى والثاني نتمنى زوال حكمه بعد أن تحول وجوده إلى كارثة حلت باليمن.
الأول أنجز لليمن في ثلاث سنوات ما لم يستطع الثاني أن ينجزه في ثلاثة عقود، والثاني دمر في نفوسنا ما بناه الأول فينا من شعور بالعزة والكرامة والتعاون.
الأول تولى الحكم بشرعية العدالة والإنجاز والتوافق، والثاني جاء إلى السلطة بشرعية المسدس وديمقراطية الزيف وأسلوب الضحك على الذقون.
الأول أنحاز إلى الشعب ضد مراكز القوى العتيقة المتخلفة، والثاني أوجد لنا مراكز قوى شابة أكثر نهما وشراهة من مراكز القوى القديمة.
الأول أنجز لنا مؤتمر التعاون الأهلي للتطوير لخدمة الداخل، والثاني أختلق لنا مؤتمرات السلطات المحلية لإرضاء الخارج.
الأول قاد عملية تنموية ناجحة بتخطيط مهندس التنمية الرائع عبد العزيز الأغبري، والثاني حول عبد العزيز إلى إمعة تقتصر مهمته على نقل تحيات الرئيس القائد إلى أي تجمع يحضره، وفي كل وجبة غداء تجمعه مع الآخرين.
الأول أحب اليمن وأخلص لوحدتها، والثاني أحب وأسرته وأخلص لوحدانيته.
الأول استعان في حكمه بعمالقة من أمثال عيسى محمد سيف، وعبد السلام مقبل، ومحسن فلاح، والثاني قتل العمالقة إياهم غدرا وعدوانا.
الأول جذب ملايين السياح لزيارة بلادنا والثاني تحول اليمن في عهده إلى مرتع لخطف السياح وقتل السياحة.
الأول كنا في عهده أغنياء بلا بترول والثاني أصبحنا في عهده فقراء رغم وجود البترول.
الأول قاد ثورة تصحيحية ضد العبث والفساد والثاني حول نفسه إلى مظلة للفساد والفاسدين.
الأول حذر مستشاريه من العبث بأموال البلاد، والثاني حذره مستشاروه من مجاعة سيعاني منها العباد.
الأول لم نستطع أن ننساه بعد ثلاثة عقود والثاني ننتظر أن ننساه بعد رحيله المنتظر.
الأول رفع اسم الله على المكاتب الحكومية والثاني أزاح عبارة الله أكبر ووضع بدلا عنها صورته في كل المكاتب والشوارع.
الأول كان يفرق بين الذي والتي والثاني لا يستطيع التفريق بين لم ولن.
الأول بذل حياته من أجل الوحدة، والثاني دمر الوحدة من أجل بقائه في الحكم.
رحم الله إبراهيم الحمدي وحمانا الله من علي عبد الله صالح وشلته.

سلمت يداك

موضوع ولا أروع

يستحق التقدير..

حيث لخصت لنا
بهذه المقارنة
التاريخ القصيرالمشرف
للزعيم/الحمدي
والتاريخ الطويل المقرف
لعلي صالح.

يا لك من كاتب عظيم
كتب مقارنة عظيمة جدا
كتبت تاريخ باكملة في عبارات واضحة ومؤجزة
ومن هنا انا اهنيك علي قلمك الوحدوي
ولك مني كل الشكر والتقدير استاذنا القدير

جلال الدوسري انت دائما تتابع كل موضوع في المنتدى متستاهل الشكر والتقدير
وايضا تضيف موضوعات رائعة جدا فلك العافية بإذن الله
محبوب الحكيمي وحدووووووووووي وتهنالك وحدويتك يا بطل

وما اردنا هنا الا ان نطرح الواقع وبكل شفافية

الاخ عبدالرحمن
يا اخي ايش اقول لك
مبدع قليل في حقك
ابوس يدك قليل في حقك
هذا الذي نريده قوة الطرح في المنتدى
و الله يا اخي وقفت عاجز ان اكتب اي رد يليق هذا المقال
هذا يبغى الكثير و الكثير
العبارات التي كتبت تزاحمة في علقي و نبشت كتب و مجلدات فانا محتار ما اكتب
لكن استاذنك قليل من الوقت من شان العقل يهدأ شويه و اعمل رد يليق بهذا المقال
حق انت اروع اروع اروع من الروعه
اهنيك من كل قلبي على نقلك هذا الموضوع المهم و تحياتي لك و للكاتب منير الماوري( الوحدوي نت ) ذكرت المصدر للبيان و شكرا لك ووفقك الله يا اخ عبدالرحمن
و سوف ارد لاحقا

[center][b]أخي صادق الحكيمي
نعم الرجل انت
ونعم ردك الجميل
وقد عدلت الموضوع باضافة اسم الكاتب منير الماوري

صادق الحكيمي

وعبدالرحمن البريهي

شكرآ لكما..

وأتمنى أن
يثرى الموضوع
بما يستحق من النقاش..

سلمت يدك يابريهي على هذا الإنتقاء الجميل
مقارنه جميله بين حلما حلم ممتع وكابوس مفزع
سيظل الشهيد الحمدي ذكري طيبه في قلوب كل الشرفاء
لأنه كان مثالا للحاكم العادل الزاهد وخلال أربع سنوات
فعل مالم يستطعه رجل القبيله خلال واحد وثلاثون عام
شكرا يابريهي ولك حبي ولكل الزملاء المناظلين في البريهه سلامي
وعلى رأسهم أستاذي القدير نعمان قائد حسن حفظه الله ورعاه

اشكرك مروان اشكرك جلال اشكر كل من علق على هذ الموضوع
هذا هو حالنا اليوم
نعم من أراد أن يرتقي بنفسه من وحل هذه الأيام الحالية الكذوبة
فليقارن الأمس باليوم
كما قورنت ايام الصحابة بالسلف ومن بعدهم بأيام الخلف
ومن بعدهم الأيام العاصيبة التي انتهجها الأئمة الأربعة
وتأتي بلدتنا العصيبة وتمر بايام سياسية ووطنية ووحدوية وووووو
فالله يعين الجميع على أكل ورق الأشجار
ستأتي سبع سنين عجاف
ومرت اليمن بثلاث سنوات سمان ومن بعدها مرت وما زالت تمر بثلاثين سنة عجاف
ومرت اليمن بثلاث سنوات سمان ومن بعدها مرت وما زالت تمر بثلاثين سنة عجاف
ومرت اليمن بثلاث سنوات سمان ومن بعدها مرت وما زالت تمر بثلاثين سنة عجاف
ومرت اليمن بثلاث سنوات سمان ومن بعدها مرت وما زالت تمر بثلاثين سنة عجاف
ومرت اليمن بثلاث سنوات سمان ومن بعدها مرت وما زالت تمر بثلاثين سنة عجاف

غدآ

يأتي العام الذي

فيه يغاث الناس..

وينتهي العهدالذي

بلغنامعه حدالياس..

عبد الرحمن البريهي

رغم حضوري المتاخر
إلا أنني لا استطيع ان اعبر عن جوهر مانقلت
كلمات عبرت عن ما يجول بخاطرنا
كلمات سطرت تاريخ في اسطر معدودة
ودولة التخلفوالفقر والهيمنة اقترب رحيلها

لك مني خالص التحية والتقدير

سلمت يدك اخي عبدالرحمن واشكر نقل المميز
ولكن اخي اريد ان اقول بان كاتب الموضوع هو عائيش الان في امريكا الاستاذ منير الماوري
وعندي ملاحظة
(الرد لايمكن ان يوعقب عليه ولكن المقاله هي التي تعقب عليه
والحليم يكفيه الاشاره)

جميل جدا المضمون لكن لايوجد وجه للمقارنة شموخ الجبال والرمال المتحركة في الصحراء
موفق

تطل اليمن بفضل وحدتها بابهي وأجمل صورة في الداخل والخارج يعطر ذلك تاريخها العريق الممتد في عمق التاريخ ولكم يشعر اليمنيون في الداخل والخارج وهم يتابعون ما يجري في بلدهم من فعاليات ديموقراطية واقتصادية وثقافية وأعياد وطنية متتالية تجسد عظمة الإنسان اليمني المتطلع إلى الانعتاق من العبودية والاستبداد والاستعمار وليس دهشا اذا قلت أن اليمن لم تعرف نظام الدولة والمؤسسات الحقيقية الا في عهد ابن اليمن البار على عبد الله صالح يحفـظه الله ورعاهـ, كما أن الأمن والاستقرار واستخراج النفط والغاز والديموقراطية والمجالس المحلية وهيكلة بناء الدولة والقوانين والدستور والوحدة والجيش والطرقات والجامعات وغيرها من المنجزات هي في عهد هذا الزعيم الذي استطاع أن يحقق لليمن سيادته وكرامته وقوته بفضل وحدته التي أعادت لليمن وجهه الحظاري المشرق بين الشعوب،، وساهم استخراج النفط بالدور الأكبر في شق طريق التطور الاقتصادي ومشروع النهضة الكبير الذي شكل القاعدة الأساسية للاقتصاد الوطني وباتت البلاد تملك أكثر من ــ 110ــ قطاع نفطي في كافة أنحاء ،اليمن ، تعمل فيها العديد من الشركات العالمية وبكوادر يمنيه مؤله لتستوعب اكبر كادر من ابناء اليمن المؤهلين ، بالكفائات والشهادات اليمنيه والدوليه

تميز فخامة الرئيس علي عبدالله صالح عن غيره من الرؤساء السابقين بروح الحوار والتسامح والتصالح وإعطاء حق الاختلاف مضمونه الإيجابي البناء الذي يقي الوطن وأبناء الشعب الفتنة والصراعات الدموية وينمي التنوع السليم وعقلانية الحوار وإثراء الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية.
ورأى فخامة المشيرعلي عبدالله صالح يحفظه الله ، منذ اليوم الأول لتوليه مسؤولية قيادة الوطن أن سياسته لا بد أن تقوم على فلسفة جديدة تعتمد على الحوار والتسامح والتصالح.. وهو ما أكد عليه فخامته في أول خطاب سياسي له يوم بقوله: “سوف أمد يدي نظيفة إلى الجميع من أجل بناء اليمن ومن أجل سعادة شعبنا وأمنه وسيادته».

وتجسد فكر فخامة الرئيس في مفهومه للحوار باعتباره الوسيلة الأمثل للتجانس والتماسك الوطني والسياسي والاجتماعي وإثراء الحياة التنموية والاجتماعية وكان هذا الإحساس هو الذي جعل الجميع يشعر بالواجب نحو الوطن ومصالحه العليا بعيدا عن التعصب الحزبي أو المناطقي أو القبلي وتجلى هذا الشعور في نفس كل مواطن كأنبل وأفضل ما يمكن أن يحس به الإنسان.. إذ أنه يحمل في مضمونه بذور عهد جديد يعتمد أسلوب الحوار بين مختلف الأطراف والقوى السياسية والاجتماعية.

إسألوا التاريخ ماذا في ذمته لهذه الحقبة من الاعوام والسنين فهي الحقبة التي تصنع تخضرماً بين عهدين في قرنين هما الإمامة والاستعمار يجمع بينهما التشرذم والأنشطار، وفي قرنين مختلفين: القرن العشرين والقرن الحالي الحادي والعشرين، لكنهما شهدا معاً حدث الاحداث اليمانية كلها القضاء على الإمامة والاستعمار وإعادة تحقيق الوحدة اليمنية بين غروب القرن العشرين وشروق للقرن الجديد الحالي: الحادي والعشرين. كل هذه شهدها عهد الرئيس علي عبدالله صالح يحفظه الله ، الذي ابتدأ بزوغه في عام 1978م وما يزال يزهو بضيائه حتى اليوم لثلاثين عاماً.
وكان شرفاً لي ولجيلي ان اشهد بزوغ هذا العهد وان أحيا معه وان أعايش منجزاته بقيادة زعيمه الفذ والمخضرم فخامة الوحدوي المشير علي عبدالله صالح.يحفظه الله . وهنا يتوقف قلمي .

مع خالص تحياتي وتقديري لكم يا ابناء جبل حبشي اخوكم المخلص / يحيى الحاجبي ـ وتحيه خاصه للاخ /عبدالرحمن البريهي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ياراجل كرهتني بصالح شلته أكثروأكثر
رحم الله الحمدي وأهلك من في هلاكه صلاح للإسلام والمسلمين

وانا معك اخي الحاجبي
فالاخ علي عبد الله صالح قاد اليمن الى بر الامان
ويمتع بروح نضاليه عاليه واليمن في عهده اصبحت ياشر اليها بالنان
ويكفي ان هناك العديد من المدارس والمستشفيات العملاقه
والجسور في جميع الطرقات
وهذه الانجازات لا ينكرها الا جاحد
وانتهج اليمنيون في عهد علي عبد الله صالح مبداء الديمقراطيه خيار لهم
والحوار تحت طاوله جميع الاحزاب والمنظمات

واتى الرئيس الى كرسي الحكم في مراحل لا يتجراء اي شخص ان يمسك بزمام الامور في اليمن خوفا من الاغتيالات والتصفيات لكبار الشخصيات
فأكيد انه هناك فرق بين الحمدي وعلي عبد الله صالح
لانه في عهد الحمدي كان يوجد ثلاث مدارس اما اليومك وفي ظل رعاية صا حب الفخامه علي عبد الله صالح
فكل يوم يتم بناء مدرسه او وضع حجر الاساس لها
فنحن ننعم بالخير والامن والامان في عهد صالح ترافقه بعض الاصوات النشاز والكما ل لله وحده وضروري اي عمل ايجابي ترافقه العديد من السلبيات
اشكركم جميعا
وهذه وجهة نظر ارجو ان تقبلوها بصدر رحب

الاخ الحاجبي ارجو اعادة حساباتك فيما قلت في الشيخ علي عبدالله صالح

لا وجه للمقارنة
بين النظام والقانون
والفساد والمحسوبيه

تحياتي للجميع

الأخ يحي الحاجبي والأخ عبد الغني النويهي عافااااااااااااااااااااااكم الله وبعد..
من خلال حكاياتكم المدونه أعلاه ذكرتوني ببرنامج صور من بلادي الذي كان
يقدمه المذيع محسن الجبري..لعل هذه الجباال الشامخه من منجزات بلادي
انت تتحدثون عن علي عبد الله صالح وكأنم تتحدثون عن مقاول
تقولون بأنه عمل المدارس وعمل المستشفيات وعمل وعمل وتتناسوا ان كل
هذه المنجوات الوهميه مازالت ديون على كاهلنا لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي
ومتناسيين أن هذا حق لأي شعب على حكومته
قال اخي يحي الحاجبي انه في عصره تم اكتشاف عشرين بئر نفط سأقول له هذا من
سيئات علي عبد الله صالح فأين العائدات يايحي ؟؟ الحمدي عمل كل شيء دون ان يكون
لديه حتى برميل نفط اما صاحبك استخرج النفط وباعه وقسمه بين زبانيته ولكي تتأكد انظر
للشركات النفطيه ستجد كل مالكيها من بيت الاحمر

الحديث عن التاريخ غايه في الأهميه وأمانه بعنق كل يمني فلا يحق لكم ولن تستطيعوا
مغالطة التاريخ ولكي تكونوا منصفين إسألوا أبائكم وأجدادك فهم من يعرفون كل شيء
وكانوا ومازالوا يحنوا لتلك الأيام الجميله في عصر الشهيد الحمدي رحمة الله عليه

درءا للخلاف عندي سؤال
لمؤيدي علي صالح
هل اليمن دولة فاسده
على كافة الاصعده طبعا
أم لا؟
الجواب نعم
السبب هوعلي صالح بالطبع

مازلنا نقدس الااشخاص ونمجدهم لااعرف مسلسل تاريخي من بني امية حتى النتصرين والمتوكليين والمعتصمين والعثمانين حت يصول العسكر والانقلابين والثورين حتى وصلو الينا الوحد يون واصبحنا من المثقفين والكتاب والشعراء والصحفين من المديح الالحاكم وكان اليمن اصبحت اغنى الدول ويجينا كاتب من له مصلحة ويعدد اللانجازت والبطولات والمدارس والبترول والمعادن وووووووووو كلام كلها مبخر 0 ولا يعدد كم في مريض كممن انسان فقير كم
منانسان بدون سكن كم انسان معوق كمانسان مهجر كم انسان يموت في الصحراء ويحرق ويسجن
من اجل لقمة العيش بالله عليك الم تشوف المواطن يمشي في الشارع كانه طالع من مقبره الاتشوف الجوع والبؤس في لبسه ومعاشه
هذي في المدينة اخرج على الريف واليمن 80 في المائة ريف لاكرباء لاماء لاصحة لاتعليم
ومن اراد يتعلم من اين ومن اراد يتعالج من اين
فين البطولة وفين الخير ياوجه الخير 0 شويه بترول 0ومساعده من بعض الدول تكفي الاالحرس
الخاص وحرس الجمهوريه والباقي الى الحاكم وابن عمه والفساد في كلى شي
اتقو الله في المواطن القابع تحت الحاكم واقلام المثقفين والفضائة المديح طول النهار والليل
الزعيم الوحدي صقر الصقور وباني القصور ومربي الخيول ومنفق اموال المواطن
الااصحاب الطبول ويا ويله من احتج ندفنه حيا في القبور جائعا صائما لايوجد وياخذو من اهله
قيمة السحور
ودمتم تحياتي

» نجل الرئيس الراحل ابراهيم الحمدي يدعو للالتفاف حول الوحدة والرئيس صالح
» صراع البقاء بين اليمن وعلي عبد الله صالح
» علي عبدالله صالح قتل الحمدي
» محمد الحمدي- الشقيق الأكبر للرئيس إبراهيم الحمدي لـ«الجمهورية»: الرئيس الحمدي والملك فيصل كانوا أصحاب مشاريع وطنية صادقة فقُتِلا
» اغتيال الحمدي من جرائم الطاغية علي عبدالله صالح