أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ياسين وحماس.. الرجل والفكرة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو حذيفة الجناني

ياسين وحماس.. الرجل والفكرة 15931518
ابو حذيفة الجناني


ذكر عدد الرسائل : 1184
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 19/10/2008

ياسين وحماس.. الرجل والفكرة Empty
مُساهمةموضوع: ياسين وحماس.. الرجل والفكرة   ياسين وحماس.. الرجل والفكرة Emptyالثلاثاء 20 يناير 2009 - 12:19


ياسين وحماس.. الرجل والفكرة
<table class=authorBox cellSpacing=0 cellPadding=0 border=0><tr><td style="PADDING-BOTTOM: 7px; PADDING-TOP: 7px" align=right></TD></TR></TABLE>
<table cellSpacing=0 cellPadding=0 align=left border=0><tr><td></TD></TR></TABLE>

حب الدعوة وتعمقها في نفسه لم يترك لعجزه البدني أن يمنعه من إكمال مشوار دعوته الذي بدأه منذ نعومه أظفاره.
لم يكن داعيا فحسب، بل كان مرشدا وعقلا مفكرا، وحكيما يزن الأمور بالميزان الصحيح، لهذا كانت كلمته تؤثر في نفس كل من سمعها.. وهذا وغيره جعله موضع اضطهاد الغاصبين، تارة بالاعتقال، وتارة بالتعذيب، حتى انتهى بهم المطاف إلى قتله، رحمه الله.
قضى شهيدًا بعد أن صلى الفجر.. وهذه مكرمة ربانية أنعم الله بها على الداعية الإسلامي الشهيد الشيخ أحمد ياسين، مؤسس وزعيم حركة المقاومة الإسلامية «حماس» في فلسطين.
المولد والنشأة
ولد ياسين عام 1938م في قرية "الجورة" بالقرب من مدينة عسقلان، التي تخضع للاحتلال الإسرائيلي منذ عام 48 وحتى الآن، وهاجر مع عائلته إلى قطاع غزة كباقي الفلسطينيين الذين قطنوا تلك القرية.
التحق بمدرسة الجورة الابتدائية حتى الصف الخامس، وعانت أسرته مرارة الفقر والجوع والحرمان، حيث اضطر إلى ترك الدراسة لمدة عام (1949-1950) ليعيل أسرته المكونة من 7 أفراد من خلال العمل في أحد مطاعم الفول في غزة، ثم عاود الدراسة مرة أخرى.
أصيب الشيخ في السادسة عشرة من عمره بحادثة خطيرة، كسرت فيها فقرات عنقه أثناء ممارسته للرياضة مع بعض أقرانه عام 1952، وعلى إثر هذه الإصابة أصيب بالشلل.
أولى خطوات الطريق


<table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="10%" align=left border=0><tr><td></TD></TR></TABLE>
رغم الشلل البدني الذي أصيب به الشيخ، فإنه أصر على إكمال دراسته حتى نال شهادة الثانوية العامة، وبدأ يزاول مهنة التدريس في الثقافة الإسلامية واللغة العربية، لينشئ الأجيال على حب الدعوة والتضحية من أجل القضية الفلسطينية.
وفي تلك الأثناء بدأت مواهبه الخطابية في الظهور وبقوة، ومعها بدأ نجمه يلمع وسط دعاة غزة، وهو ما أدى لاعتقاله عام 1965 من قِبَل المخابرات المصرية، التي كانت تدير شئون قطاع غزة آنذاك.
وتركت عملية الاعتقال أثرها في نفس ياسين، لخصها بقوله: "إنها عمقت في نفسه كراهية الظلم، وأكدت فترة الاعتقال أن شرعية أي سلطة تقوم على العدل وإيمانها بحق الإنسان في الحياة بحرية".
وفي عام 1967 كان من أشد الخطباء حماسة في دحض الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، حيث بدأ خطيبًا في مساجد غزة، وألهب مشاعر المصلين من فوق منبر مسجد العباسي الذي كان يخطب فيه لمقاومة المحتل، وعمل في نفس الوقت على جمع التبرعات ومعاونة أسر الشهداء والمعتقلين.
بزوغ الفكرة
وفي عام 1987 اتفق الشيخ ياسين مع مجموعة من قادة العمل الإسلامي الذين يعتنقون أفكار الإخوان المسلمين في غزة على تكوين تنظيم إسلامي لمحاربة الاحتلال الإسرائيلي بغية تحرير فلسطين، أطلقوا عليه اسم "حركة المقاومة الإسلامية" المعروفة اختصارًا باسم "حماس".
أزعج النشاط الدعوي للشيخ ياسين إسرائيل، حيث إنها تعتبر أن زوالها مرهون بقوة الدعوة في فلسطين، فتم اعتقاله لعدة مرات كانت إحداها في عام 1982، وقضى حكما بالسجن 13 عاما، ولم يمكث طويلا، حيث أفرج عنه عام 1985، وفي العام 1989 تم اعتقاله مرة أخرى ليصدر الحكم عليه بالسجن مدى الحياة!!.
جولة عالمية بالدعوة
بعد الإفراج عن الشيخ ياسين عام 1997، ضمن اتفاقية جرت بين الأردن وإسرائيل، لم يهدأ ويجلس في بيته، بل عمد إلى جولة واسعة في العديد من الدول العربية والإسلامية، ومنها مصر، والسعودية، وإيران، لإيصال الرسالة الفلسطينية إلى العالم، وليكشف لهم حقيقة المحتل، وليحشد الدعم المادي والمعنوي من أجل القضية الفلسطينية، حيث نجح خلالها في جمع مساعدات عينية ومادية؛ قدرت بنحو 50 مليون دولار.
كيف كان يقضي يومه؟
أجاب الشيخ - رحمه الله - لما سئل عن كيفية قضائه ليومه، قائلاً: "أبدأ يومي بصلاة الفجر، ثم بعد ذلك بقراءة القرآن، ثم أعود للراحة قليلاً، ثم أقوم للإفطار، وأبدأ العمل الذي يكون ارتباطًا بمواعيد مع الناس ومقابلات لحل مشاكلهم وقضاياهم ومناقشة همومهم في المجتمع. كذلك الاهتمام بالمساعدات المادية التي يتلقاها البعض.
وأحيانا عندما لا يكون هناك مواعيد أو زوار أهتم بقراءة بعض الكتب الإسلامية التي أحتاج لأن أراجع فيها، ثم أستمع إلى النشرات اليومية التي تصدر من الإذاعات والمحطات التلفزيونية، إضافة إلى التحاليل التي تصدر من هنا وهناك.
بعد ذلك تأتي صلاة الظهر، ويستمر العمل حتى الساعة 12 ليلاً في مكتبي في بيتي، ثم أعود إلى الفراش الساعة الواحدة صباحا.
وهكذا يمر اليوم بين المطالعة والسياسة ونشرات الأخبار في الفضائيات والمقابلات الصحافية هكذا أقضي يومي.
حماس.. بين الدعوة والجهاد


<table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="10%" align=left border=0><tr><td width="100%"></TD></TR></TABLE>
نشأت حماس كحركة فلسطينية جهادية بالمعنى الواسع لمفهوم الجهاد، وتعتبر جزءًا من حركة النهضة الإسلامية، مؤمنة بأن النهضة هي المدخل الأساسي لتحرير فلسطين من النهر إلى البحر.
وترى في العقيدة والمنطلقات الإسلامية أساسًا ثابتًا للعمل ضد عدو يحمل منطلقات عقائدية ومشروعًا مضادًّا لكل مشاريع النهوض في الأمة، وتضم الحركة في صفوفها كل المؤمنين بأفكارها ومبادئها المستعدين لتحمل تبعات الصراع ومواجهة المشروع الصهيوني.
وتعتبر المساجد ودور تحفيظ القرآن هي المنطلق لأبناء الحركة، حيث تعتمد على تربية أبنائها منذ الطفولة خلال هذه الحلقات، لتنشئتهم النشأة الإسلامية، ويكون ذلك عبر مناهج تربوية تشتمل على الجانب التعليمي والتثقيفي وتحفيظ القرآن الكريم، كما يتم متابعة الأبناء في مراحل الدراسة الأولى من خلال الحركة الطلابية الإسلامية، أما في المرحلة الجامعية فيتم من خلال الكتلة الإسلامية.
وتعد حركة حماس امتدادًا لحركة الإخوان المسلمين، وقبل الإعلان عن اسم الحركة علنيا من قبل الإخوان المسلمين تم استخدام أسماء أخرى للتعبير عن مواقفهم السياسية تجاه القضية الفلسطينية، منها: "المرابطون على أرض الإسراء" و"حركة الكفاح الإسلامي" وغيرها.
دوافع النشأة
نشأت "حماس" نتيجة تفاعل عوامل عدة عايشها الشعب الفلسطيني منذ النكبة الأولى عام 1948 بشكل عام، وهزيمة عام 1967 بشكل خاص، وتتفرع هذه العوامل عن عاملين أساسيين، هما: التطورات السياسية للقضية الفلسطينية وما آلت إليه حتى نهاية عام 1987، وتطور الصحوة الإسلامية في فلسطين وما وصلت إليه في منتصف الثمانينيات.
فقد شهدت فلسطين تطورًا واضحًا وملحوظًا في نمو وانتشار الصحوة الإسلامية كغيرها من الأقطار العربية، الأمر الذي جعل الحركة الإسلامية تنمو وتتطور فكرة وتنظيمًا، في فلسطين المحتلة عام 1948، وفي أوساط التجمعات الفلسطينية في الشتات، وأصبح التيار الإسلامي في فلسطين يدرك أنه يواجه تحديًا عظيمًا.
وقد أسهمت المواجهات الطلابية الإسلامية، وهي الذراع الطلابية للحركة، من خلال الجامعات الفلسطينية مثل جامعة النجاح الوطنية وجامعة بير زيت في الضفة الغربية، والجامعة الإسلامية في غزة، في إنضاج الظروف اللازمة لانخراط الجماهير الفلسطينية في مقاومة الاحتلال، لذلك اتسمت الحركة بنضوج الوعي وارتفاع المستوى التعليمي لدى أفرادها.
برامج الحركة
حماس كغيرها من الحركات، لها البرامج الخاصة بها، والتي يمكن تقسيمها إلى:
برامج دعوية وتربوية:
وتنطلق من كونها حركة إسلامية تتخذ القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة منهاجًا لها ودستورًا، وتعمل على تطبيق هذه البرامج من خلال عده نشاطات، تتمثل في حلقات تعليم القرآن والتربية في المساجد، أو من خلال عدد من النشاطات الدعوية العامة عبر الندوات أو المؤتمرات أو المهرجانات أو المعارض الدعوية.
وتعتمد في هذه البرامج على شريحة المثقفين والمتعلمين، حيث تعمل الجامعات الإسلامية من خلال "الكتلة الإسلامية"، على تخريج أفواج من المثقفين في هذه الجانب.
البرامج الاجتماعية:
وتتميز في هذا الجانب عن باقي الحركات الفلسطينية، حيث تعمل على الاندماج بالمجتمع، وذلك من خلال المؤسسات الاجتماعية التي تقيمها، ويشرف عليها أبناؤها، لكن دون أن يكون بشكل مباشر، ومثال على ذلك لجان الزكاة، وبعض المشاريع والمصانع التي تتيح فرص عمل للشباب الفلسطيني.
كما تعمل على توفير المساعدات المادية والعينية بشكل متواصل للعائلات الفقيرة وعائلات الأسرى والشهداء، عبر عدد من حملات الإغاثة.
البرامج السياسية:
وتختلف حماس في هذه البرامج عن باقي الحركات الفلسطينية، في كونها ترفض المشاركة في السلطة أو الحكم ضمن الاتفاقيات التي توقَّع مع الجانب الإسرائيلي.
والقيادة السياسية للحركة تعمل بمعزل عن القيادة العسكرية، باستثناء بعض الربط القاعدي للحركة ككل.
البرامج الجهادية:
وتتمثل هذه البرامج من خلال الجناح العسكري للحركة "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، التي تقوم بدور العمل العسكري الجهادي، وتشكل الوسيلة الإستراتيجية لدى الحركة من أجل مواجهة المشروع الصهيوني، وهو - في ظل غياب المشروع العربي والإسلامي الشامل للتحرير - سيبقى الضمانة الوحيدة لاستمرار الصراع وإشغال العدو الصهيوني عن التمدد خارج فلسطين.
كما أن العمل العسكري في بعده الإستراتيجي يشكل وسيلة الشعب الفلسطيني الأساسية للإبقاء على جذوة الصراع في فلسطين المحتلة، والحيلولة دون المخططات الإسرائيلية الرامية لنقل بؤرة التوتر إلى أنحاء مختلفة من العالمين العربي والإسلامي.
حيث ترى "حماس" أن اندماج إسرائيل في المنطقة العربية والإسلامية من شأنه تعطيل أي مشروع نهضوي للأمة، من خلال استثمار ضعف الأمة أمام إسرائيل المدعومة من قبل الولايات المتحدة ومنظومتها الحضارية، من أجل إنجاز مشروع التسوية الهادف في جوهره إلى ربط اقتصاديات الدول العربية وإمكاناتها المختلفة بمنظومة جديدة عمادها إسرائيل.
وتوضح حماس هدفها من الأعمال العسكرية قائلة: "ليست موجهة ضد اليهود كأصحاب دين وإنما هي موجهة ضد الاحتلال ووجوده وممارساته القمعية". وحماس تعتبر في مقاومتها تعاليم الإسلام السامية وقواعد حقوق الإنسان والقانون الدولي، وهي لا تقوم بمقاومتها المشروعة رغبة في القتل أو سفك الدماء.
وتستهدف في مقاومتها للاحتلال ضرب الأهداف العسكرية، وتحرص على تجنب سقوط مدنيين. وحتى في بعض الحالات التي سقط فيها عدد من المدنيين في أعمال المقاومة التي تمارسها الحركة، فإنها جاءت من قبيل الدفاع عن النفس والرد بالمثل على المذابح التي تمارس بحق المدنيين الفلسطينيين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوسلمان القادري

ياسين وحماس.. الرجل والفكرة 322201584
ابوسلمان القادري


ذكر عدد الرسائل : 8437
العمر : 44
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 12/11/2008

ياسين وحماس.. الرجل والفكرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: ياسين وحماس.. الرجل والفكرة   ياسين وحماس.. الرجل والفكرة Emptyالأربعاء 21 يناير 2009 - 19:36

مشكور
وجزاك الله الف خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.j-7abashi.com
عبد الغني النويهي

ياسين وحماس.. الرجل والفكرة 15931518
عبد الغني النويهي


ذكر عدد الرسائل : 2794
العمر : 36
الدولة : قلوب الناس
تاريخ التسجيل : 08/09/2008

ياسين وحماس.. الرجل والفكرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: ياسين وحماس.. الرجل والفكرة   ياسين وحماس.. الرجل والفكرة Emptyالخميس 22 يناير 2009 - 16:17

مشكووووووووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://alnwaihi.0yoo.com/index.htm
 
ياسين وحماس.. الرجل والفكرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرجل لا يستطيع الاستغناء عن المرأة بينما حياة المرأة أفضل من غير الرجل
» الجيش الإسرائيلي يتم انسحابه من غزة وحماس تتمسك بخيار المقاومة
» اجتماع لفتح وحماس اليوم في غزة ورام الله لتخفيف الاحتقان
» فتح وحماس تستأنفان الحوار، ومصر متمسكة بتوقيع الاتفاق في موعده
» ياسين والحلبه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الملتقى العلمي والطبي-
انتقل الى: