الجيش تلك المؤسسه العسكريه العظيمه التي أكن لها كل المحبه والإحترام..تلك المدرسه الكبيرة التي تعلمت فيها الرجوله ودرست فيها كل معاني التظحيه
لقد بات الجميع يعتقد بأن هذه المؤسسه عبادره عن مؤسسه تابعه للرئيس صالح ونظامه ولم يكلف أحدا منا نفسه عناء التحاور مع أفراد هذه المؤسسه الغظيمه ومعرفة مواقفهم من كل مايحدث..
فلقد عرفت الكثير من ضباط القوات المسلحه والأمن وحلست معهم وتناقشت معهم في كثير من الامور فوجدت نفسي أتنا قش مع من هم أكثر مني وطنيه.. لقد وجدت نفسي أقترب من الخطر وأتحدث مع قادة الثوره القادمه التي بشرني فيها كثيراً ممن عرفتهم من رجال القوات المسلحه لكن الوقت لم يأتي بعد لتحقيق تلك الأحلام الثوريه التي يحمله هؤلاء الأبطال
اتمنى من كل الأعزاء المارين من هنا تصحيح مواقفهم من هذه المؤسسه العظيمه التي على عاتقها تقع مسؤلية تصحيح المسار
