أصبحنا قطع غيار للأخرين( نقلاً عن الوحدوي نت)

لا حول ولا قوة الا بالله

هذا اخر ما كنا نتوقع


تحياتي لك يامروان على هذا الخبر المهم

شكرا لكم ياشباب يعطيكم الصحة

وماذا بقي لليمنيين اصلا غير اعضاءهم


انا اعرف انا سا يبيعون كلاهم

وذلك نتيجة للظروف الصعبه التي يعاني منها المواطن

ويدخل كثير منهم الى دول الخليج لبيع الاعضاء
مقابل مبلغ من المال

فماذا بقي لهم




اليمني يبيع ارضه
جسمه

كل شي



ليس كل يمني

عفوا

ال
معرف
اليمني غير الصنعاني

أشكرك
أخي/مروان
على إمعاضنا
بهذا الخبر..

ولو أن
أسلوبه غير جديد

فقد حدث
وأن أكتشفت
عصابة من هذاالنوع
في اليمن نفسها
ولانعلم
إلى أين أل مصيرها..

وهل تابعت
الفضائع التي حدثت
في كلية الطب
قبل سنوات
الذي كان بطلهاالمعلن
وافد سوداني..
والذي تمت محاكمته وإعدامه بسرعة
للتغطيةعلى من وراءه.