أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تناول البردوني للأدب الشعبي(الكاتب د.يحي عبد الرقيب الجبيحي)(الحلقه الثانيه)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبونواف البكاري

تناول البردوني للأدب الشعبي(الكاتب د.يحي عبد الرقيب الجبيحي)(الحلقه الثانيه) Stars17
أبونواف البكاري


ذكر عدد الرسائل : 4034
العمر : 43
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 02/12/2008

تناول البردوني للأدب الشعبي(الكاتب د.يحي عبد الرقيب الجبيحي)(الحلقه الثانيه) Empty
مُساهمةموضوع: تناول البردوني للأدب الشعبي(الكاتب د.يحي عبد الرقيب الجبيحي)(الحلقه الثانيه)   تناول البردوني للأدب الشعبي(الكاتب د.يحي عبد الرقيب الجبيحي)(الحلقه الثانيه) Emptyالسبت 21 مارس 2009 - 20:37

[b][b][b]الحكايات الشعبية
يميز المتخصصون في دراسة التراث الشعبي بين الحكاية الشعبية والخرافة والاسطورة الا ان البردوني وهو يناقش هذا التصنيف يلغي الحدود بينها ويتعامل معها من منظورواحد، فرأيه ان التقسيم بين الاسطورة والخرافة لايبدومقنعا لان الاساطير التي نسبها اليونان الى الآلهة كانت من صنع البشر ومن تصور الانسان وعلى هذا لافرق بين الخرافة والاسطورة، اذا كان مرد هذا الفرق الى تصور بشري آولهين اما الاراء الاخرى في التفريق بينهما فانها ترى كل خرافة مكتوبة (اسطورة) لانها انتقلت من الشفوية الى سطور مكتوبة على حين ان التي لاتنتقل من الشفوية الى الكتابة تظل خرافة لاقتصارها على الرواية السماعية، وهذا لايشير الى فرق بين صورة الخرافة وصورة الاسطورة ولا يشير الى التفاوت في الدلالة بينهما(12)
تماشيا مع هذا الرأي لايتناول البردوني بنية الفنون الحكائية او السردية، ولو فعل ذلك سيجد فروقاً فنية تجعله يعيد النظر فيما قاله.
وقد كرس لفن الحكاية ثمان دراسات اهتم فيها بدراسة المحتوى مثل ( الارض في الحكاية الشعبية - المرأة في الحكايات - الجن في الحكايات - العشق في الحكايات - النموذج الانساني من منظور الحكايات)
وخلال ذلك ناقش وظائف الحكايات في اثارة الخيال واعتبر حاجة الانسان الى الاوهام لكي يتعزى كحاجته الى الحقائق الموضوعية(22) كما درس البردوني صراع المتناقضات الاجتماعية من الخير والشر والحب والكراهية، ويرى ان المأساة الحالمة ازهى عناصر الحكاية الشعبية، كما ان امتلاءها بالانعكاس الاجتماعي تصوراً وواقعاً ازهى فنيتها المعمارية(32)
وقد اعتمد في دراسته للحكايات على ماجمعه الاستاذ علي محمد عبده في كتاب ( حكايات واساطير يمنية) وهو اول اسهام في جمع وتدوين هذا اللون من التراث ، تلاه إصداران للاستاذ حمزة علي لقمان، ومحمد احمد شهاب


الحكمة الشعبية
يميز الباحثون بين الحكمة والمثل، فالحكمة تعبير لغوي شديد الاختصار، واسع الدلالة وواضح المعنى، وهي عبارة بلغة مركزة لمعرفة نظرية او خبرة عملية طويلة في الحياة العامة. ويشارك المثل الشعبي الحكمة في بلاغة اللفظ والايجاز ويختلف عنها من حيث دلالته الجزئية ومن حيث ارتباطه بواقعة محددة يقاس عليها في حياة المجتمع، وهو اقل عمومية من الحكمة، كما ان لفظ المثل الشعبي لامعنى له بحد ذاته لغوياً الا في سياق الحدث الذي ارتبط به (42)
والحكمة في تعريف البردوني، نظرية معرفة ووليدة المراس الفني، لأن اللغة التي تفوه بها منتزعة من رهافة اللغة الشعرية ومن ثقابة النظر الفكري فالحكمة ادب وفكر ونظرية تجريبية وتجربة عن ثقابة نظر، تتقولب في مقولة صغيرة والمع مميزات الحكمة الشعبية، انها ترافق العمر الانساني مرحلة مرحلة من بكاء الميلاد الى حشرجة الموت(52)
وفي محاولة البردوني تمييز المثل من الحكمة، يرى ان كليهما مطوي على فكرة وصادر عن تجربة، ولكن الحكمة فكرة تعليمية لاتتردد في الأحوال المماثلة لظروف قولها الا من جهة الاسترشاد لامن جهة التمثيل اما المثل فيتردد حرفيا عند حدوث حالات مشابهات لحالة صدوره اول مرة، وبهذا يكون المثل للشهادة عن الحال لاللاستشهاد بالفكرة على مواجهة الأمور الطارئة فالحكمة منتزعة عن تفكير اكثر، على حين المثل اقرب الى البديهة، من تأثير حالة ينطبق قولها على الحالات المشابهة، دون أن يتوخى التعليم وإنما التسجيل لما حدث من نوع (سبق السيف العذل) فإن هذا القول أجمل الحدث دون ان يقصد إعطاء فكرة عنه، فصار صالحاً للانطباق على كل لوم يتلو الفعل، فالمثل صوت ما حدث يتردد عند حدوث مثله، على أن الحكمة تحاول استبطان ما حدث واقتباس فكرة منه تكون دليلاً الى غيره(26).
كتب البردوني عن الحكمة الشعبية دراستين فقط الأولى بعنون (الحكمة الشعبية.. اختيار الوسائل) والثانية عن الحكيم الشعبي علي بن زايد، وفيها لا يميز بين الامثال والحكم في اقوال علي ابن زايد، فتارة يسميها حكم وتارة أمثال.

الأمثال الشعبية
اخذت الأمثال الشعبية النصيب الأكبر من اهتمام البردوني، حيث خصها بتسعه عشرة دراسة، ضمنها كتابه(فنون الأدب الشعبي في اليمن) وهي من الدراسات القليلة التي تناولت الامثال في اليمن والتي تحتاج الى المزيد من الدراسات التي تتقصى جوانبها المختلفة، بالاضافة الى التدوين الشامل، فقد حظيت الامثال الشعبية اليمنية بجهود فردية للتدوين، كان أكثرها استقصاء وشمولاً مؤلف القاضي إسماعيل الأكوع (الأمثال اليمنية) بمجلديه الكبيرين اللذين يشتملان على (6217) مثلاً، ركز البردوني في دراسة الأمثال على محتوياتها الفلسفية والاجتماعية والسياسية والاخلاقية، وهو يرى ان ذلك أهم من مجرد التدوين كما يقول (إذا كان القصد كتابة الأمثال أو معرفة مدلولها الحرفي فهذا لا يستحق الاهتمام ولا يستوجب قطرات المداد وضياع الوقت في الكتابة، لا لأن الأمثال غير جديرة بالاهتمام وإنما لأنها معروفة ولا حاجة لتعريف المعرف. فسر الاهتمام بهذه الأمثال يرجع الى ما تملك من طاقة كشف لزوايا مجهولة في الحياة، والأمثال الشعبية على وضوح لغتها وشفافية افكارها وواقعية تجربتها لم تكن الا مجرد مصابيح تضيء مساحات هائلةمن رحاب الحياة (27).

الفن الزواملي
يفرد الاستاذ عبدالله البردوني للزامل دراسة واحدة في كتاب (فنون الأدب الشعبي في اليمن)، يناقش فيها اطواره واسباب وجوده، وعوامله الاجتماعية والسياسية تبدأ الدراسة بوصف الزوامل كعنصر من عناصر التراث الشعبي بعضها مجهولة القائل وبعضها معروفة القائل ويسمى (البداع)، لأنه يبتدع الزامل كفن يستنطق الحال، وبعد انشاده يسمى زوامل لكثرةالأصوات فعندما يجتمع الناس في القرى لتلبية أي حادث، يصنع البداع شطرين او ثلاثة اشطر، يرددها الصف الأول على درجات: اولاً بأصوات قراءة للحفظ عن طريق التلقين، ثانياً تجربة الأداء بأصوات خافتة، وبعد ان يتأكد (البداع) من حسن الأداء تعلو الأصوات بالزوامل، ولابد أن يكون معبراً عن الحدث الذي استدعى التحرك والاصوات وإذا كان الجمع كثيفاً تقسم الى صفوف: الصف الأول يفصح عن المناسبة كما نظمها (البداع)، الصفوف الاخرى تطلق زوامل متعددة الإيقاع، لا يشترط في اصواتها الدلالة على المناسبة، لأنها تتوخى مجرد رفع الصوت كبرهان على الكثرة المندفعة.
يجتهد البردوني في تعريف الزامل لغوياً من مدلول الأزمل وهو بالفصحى الصوت المختلط من عدة اصوات، وهو بمعنى آخر العدو المتمايل كسرعة الاعرج، وقد يتسع مدلول التمايل على التماوج كصورة للكثرة.
والزامل انتاج جماعي روته اجيال عن اجيال، ولا يشكل البداع الا اقل اجزائه في المناسبات الطارئة، غير ان اكثرية الزوامل شهيرة التداول مجهولة القائل كنشيد الحرب وزوامل الاعراس(28).
ثم يستعرض البردوني ما يسمى (الزامل السياسي) كبديل للغرض القبلي الذي يعبر عن دعاية سياسية وحرب نفسية ويتتبع التحول السياسي في مضامين الزامل في فترات سياسية مختلفة من فترة الأتراك الى حكم الإمام ثم الصراع الجمهوري الملكي، ويبدو ان البردوني يخلط بين الزامل وانواع اخرى من الاغنيات الشعبية المصاحبة للحركة مثل المهيد والمغرد والراجز.

شعر المهاجل
المهاجل لون من الشعر الشعبي يشارك الزامل في كونه اغنيات تحرك، لكن البردوني كما اشرنا، يخلط بين المهاجل والوان أخرى من اغنيات التحرك كالزامل والحداء والمهيد فهو يرى ان المهجل يودي للتحرك في مكان واحد كالعمل في الحقل، او للاندفاع في المسافات الطويلة كالإغارة الحبية والإنقاذية(29).
والمعروف أن أغاني الأسفار تسمى مهيد وأغاني الحرب تسمى زوامل وللهجلات اصطلاحات توقيتية فمهاجل الصباح تختلف جزئياً عن مهاجل منتصف النهار، ومهاجل الأصيل تختلف عن مهاجل الوقتين، ذلك أن اهازيج الصباح اعلان للخروج الى العمل، واناشيد بدأ المساء اعلان بالرجوع الى البيوت واناشيد الرواح تمتاز بالشجن والحنين الى الاوكار بعد جهد العمل، وقد عبَّر البرودني عن اختلاف الاغاني الشعبية بحسب الوقت، في قصيدة (ليليات قيس اليماني)، ديوان (كائنات الشوق الآخر) بقوله (يغني للدجى: و(والليل دانى)... يغني للضحى (واليل باله).
فكما يلاحظ البردوني هنا، ان الوقت يوحي للإنسان الايقاع ونغم الايقاع، فهو يلاحظ أيضاً أن الاهازيج الشعبية تنتزع ايقاعها من ايقاع الحركة، وتشكل الاصوات على مقاييس الانسان المتحرك على تقاطع الارض، فللهبوط أداء صوتي يشاكل الانحدار، وللصعود أداء صوتي مديد يلاءم بطء السير ويواكب في مخارجه اقتلاع الخطوات وتعثرها.
يخرج البردوني من ملاحظاته هذه باستنتاج مفاده ان تقسيم الشعر الى عدة ايقاعات ونغم ملائماً لحركات الصعود والهبوط ومواكباً للسير على الارض المستوية، ومن هذا المنشأ اختلفت انغام الشعر الزجلي والفصيح على اختلاف الموضوعات النفسية لهذا اختلفت تعابير شعر التهاني عن شعر المراثي، واختلفت ايقاعات الاراجيز عن أداء القصائد عامة (30)، كما يلاحظ البردوني تنوع ايقاعات المهاجل يتلاءم مع حركة الانسان في جلوس او نصف قيام كحصد القمح او الشعير.

الاغنية الشعبية
يعتبر الباحثون المهاجل والزوامل من الاغاني الشعبية، ولكن البردوني عالجهما في فصول خاصة بكل منهما بينما خص فصلاً بعنوان (الاغنية الشعبية) تضمن (12) دراسة تلمست مضامين الاغنية السياسية والاجتماعية، وبدائع الطبيعة والجمال الانثوي وغنائية المكان وأغنيات المكاشفة.. الخ، تخللها تلميحات محدودة وعارضة للقيم الجمالية والفنية التي تحملها الاغنية الشعبية، وفي هذا ا لجانب يقرر البردوني أن الاغنية الشعبية صوت غنائي قتله الترديد وأذهلت كثرة ترديده عن القيم الجمالية التي تؤسس النص، وكثرة ترديد أي نص يقلل من جمالياته الإبداعية، كما إن تكرار أي شيء مخيف اذهب لخوفه، وتكرار أي اسم رائع يخلق عاديته او يجعله من المألوفات(31).
وللبردوني استنتاجات طريفة وفيها نوع من التكلف احياناً، كقوله بالتعايش الاضطراري بين العشق والجوع في الاغنية، فبعد ان يمتلك الجائع الأنثى يحاول اقناعها بالفقر، وفي هذا السياق يرى في إحدى القصائد تكلف التعليل لجمال السود لأنهن اقل كلفة من البيض (32) مع انه يتلمس في دراسة اخرى (اسارير الحس الطبقي كما عبرت عنه الاغنية الشعبية في اشكال مختلفة).
والبردوني هنا او هناك يقع في التناقض لاعتماده منهجاً انتقائياً يعمم استنتاجاته وربما يعود ذلك الى محدودية المصادر، فما زلنا نفتقر الى المؤلفات التي تجمع نصوص الأغنية في عموم اليمن حتى يستطيع اي دارس ان يقدم تصوراً نقدياً متكاملاً عنها(33).
الملاحظ ان البردوني لم يدرج اغاني الشعر الحميني ضمن الاغنية الشعبية، لأنه يرى الشعر الحميني لم يكن شعبياً الا من ناحية عامية بعض مفرداته ومن ناحية طواعيته للتغني بفضل التنويعات الايقاعية، ولأن الأدب الشعبي هو مجهول القائل، فالاغنية الشعبية هي احدى فنون الشعب من ناحية، موصوها ومجهولية قائلها(34).
وإذا كان الامر كذلك، فلماذا يتناول البردوني شاعر معاصر، معروف هو مطهر الارياني في دراسة فنون الادب الشعبي، حيث كتب فصلاً بعنوان (تحولات الأغنية الشعبية على يد مطهر الارياني).
لقد طرح البردوني هذا السؤال، وكان جوابه، إن مبرر دراسة اغنيات الارياني هو امتدادها المتجدد والتحولي من اغنيات الشعب الشائعة، فدراستها اكتشاف لآثار الشعر المجهول في شعراء معاصرين مرموقين ولأنه صدر في ابداعيته من ابداعيات الشعب، من امثال (البالة) فهي امتداد متجدد من الرزفة الحاشدية، ومن امثال (يادايم الخير) فهي امتداد متطور من اشعار (مهاجل علان) في اغلب مناطق اليمن، ومن امثال (جينا نحييكم) فهي تجديد لأشعار (الحال)(35). هنا نلفت الانتباه الى الارتباط بين دراسة التراث وتوظيفه لدى البردوني.

العادات
يتضمن كتاب (الثقافة الشعبية) عدداً من المقالات عن العادات او (العوائد الشعبية كما يسميها البردوني كعادات المأكل والملبس والمشرب وغيرها، وهو في هذه المقالات لايفرق بين العادات والتقاليد والاعراف والمعتقدات الشعبية، حيث يتعامل معها كمصطلحات مترادفة.

المراجع:
1- المقالح، تقديم ديوان عبدالله البردوني، الهيئة العامة للكتاب، صنعاء 2004م ص36.
2- عبدالله البردوني، الثقافة الشعبية.. تجارب واقاويل يمنية، دار المأمون، القاهرة 1988م ص147.
3- البردوني، فنون الادب الشعبي في اليمن، غير معروف الناشر، 1981، ص165.
4- البردوني، الثقافة الشعبية، مرجع سابق، ص3.
5- حمود العودي، التراث الشعبي وعلاقته بالتنمية في البلاد النامية، دار العودة، بيروت، ط2، 1986،ص43.
6- البردوني، فنون الأدب الشعبي، مرجع سابق، ص212.
7- نفسه، ص 221.
8- نفسه، ص 233.
9- البردوني الثقافة الشعبية، سابق، ص 258-216.
10- نفسه، ص31.
11- نفسه، ص237-240.
12- نفسه، ص264.
13- نفسه، ص236.
14- احمد علي الهمداني، الفلكلور اليمني، وزارة الثقافة والسياحة، صنعاء 2004، ص 36.
15- البردوني، الثقافة الشعبية، سابق ص 3.
16- نفسه ، ص99-103.
17- تركي الحمد، الثقافة العربية في عصر العولمة، دار الساقي، بيروت 1999م، ص 219.
18- البردوني، فنون الادب الشعبي ،سابق ص 33.
19- البردوني، الثقافة الشعبية، سابق، ص 103.
20- احمد الهمداني، مرجع سابق، ص18.
21- البردوني، الثقافة الشعبية، سابق، ص21.
22- نفسه، ص53.
23- البردوني، فنون الادب الشعبي، سابق، ص44.
24- حمود العودي الموسوعة اليمنية، ط2، مؤسسة العفيف الثقافية، مادة التراث الشعبي ، ص656.
25- البردوني، الثقافة الشعبية، ص 330-331.
26- نفسه ، 340.
27- البردوني، فنون الادب الشعبي، ص417.
28- نفسه، 129.
29- نفسه ص 145.
30- نفسه 165.
31- نفسه 246.
32- نفسه 235.
33- احمد الهمداني، مرجع سابق ص100.
34- البردوني، فنون الادب الشعبي، ص 224.
35- نفسه، ص 335.
[/size]
[/b][/b][/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جلال الدوسري

تناول البردوني للأدب الشعبي(الكاتب د.يحي عبد الرقيب الجبيحي)(الحلقه الثانيه) GreenStar
جلال الدوسري


ذكر عدد الرسائل : 6281
العمر : 47
الدولة : اليمن السعيد
تاريخ التسجيل : 12/01/2009

تناول البردوني للأدب الشعبي(الكاتب د.يحي عبد الرقيب الجبيحي)(الحلقه الثانيه) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تناول البردوني للأدب الشعبي(الكاتب د.يحي عبد الرقيب الجبيحي)(الحلقه الثانيه)   تناول البردوني للأدب الشعبي(الكاتب د.يحي عبد الرقيب الجبيحي)(الحلقه الثانيه) Emptyالخميس 26 مارس 2009 - 21:54

أشكرك
أخي/أبونواف
على تكرمك
بنقل هذه الدراسة
للدكتور/يحيى الجبيحي
والذي ناقش فيه
تناول البردوني
للأدب الشعبي*
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تناول البردوني للأدب الشعبي(الكاتب د.يحي عبد الرقيب الجبيحي)(الحلقه الثانيه)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تناول البردوني للأدب الشعبي(الكاتب د.يحي عبد الرقيب الجبيحي)(الحلقه الاولى)
» الادله على على ان عيسى عبد الله ورسوله(الحلقه الثانيه)
» الحلقه الثانيه(مدرسة شعر التفعيله واهم شعراؤها)
» رحبو بالأخ عبد الرقيب طه عبد الرقيب
» سخرية الكاتب المصري بلال فضل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ملـــتـقى الشـــعـروالأدب :: القصص والروايات-
انتقل الى: