عبدالفتاح اسماعيل وأركان الاسلام00000

لذا قالوا إني داعي النبوة للكفر والبدعة والزندقة
لأني لفضت سموم الطوائف
مفخرة الابتزاز
حيث ترزق الآلهة من تشاء
بغير حساب
في سفرة الميمنة
وذوبت أحشاء روحي
مع البسطاء غذاء لشمع البشارة
في لقائه مع ائمة المساجد في الجنوب اصطدم الائمة عندما خاطبهم فتاح بالقران والسنة وكانوا يتوقعون سماع محاضرات في الاشتراكية. يجب ان ناخذ العبرة لايجب ان يبعدك انتمائك الحزبي عن واقعك لانه سيبعدك عن الناس

من تاريخه وتجربته وكتاباته وقصائده ناخذ العبر للمستقبل
في مقابلاتهما مع السعيدة المخلافي (اصلاح) والسامعي (اشتراكي) قياديين في المشترك تصرفا بحس وطني دون ان يعيرا اهتماما لانتمائاتهم الحزبية وكشفا بانهما لايعلمان كيف يخطط المشترك وماهي خططه وهما من قياداته. هل يمكننا ان نفكر ونعتبر ونقف معهما؟

السلام عليكم
تحية لمن اثارموضوع المفكر/////الاستاذ/////عبدالفتاح اسماعيل
هذاالرجل كان لايحب الالقاب رحمه الله
من يعرف بانه درس في الازهر
وكان اول وزيرللثقافة
واضيف لكم معلومه
قال لي القاضي محمدبن اسماعيل العمراني وبحضور اشيخ ناصر الشيباني قبل انيكون وزير
قال كنت اذهب الى عدن بتكليف من منظمة حقوق الانسان للتفتيش على السجون في الجنوب
سابقاوكانوفي الجنوب لايسمحولاي لجان حقوقية باالتفتيش الااذكانت اللجان مولفة من
شخصيات منشمال الوطن
وقال كان رحمه الله يسبب لنااحراج من كثر مايعرف عن الدين ويجادل باسلوب يبهرك
وقال ايضا ذهبت اكثرمن مرة
وكان يبادربالاتصال والسوال واول مايشوفنايسلم علينابالراس

ويقال بانه قال مرة يليت كنا بعيدين عن موقعنا وتمنى جوارالسلفادور وفنزويلا

وكان رحمه الله يكتب باس//ذويزن
وغنى له الكثير من الفنانين وعلى راسهم ///المرشدي

الله يرحمه
احترامي للجميععععععععععععععععععععععععععععععع

جلال الدوسري كتب:

محمد البنا كتب:

من تاريخه وتجربته وكتاباته وقصائده ناخذ العبر للمستقبل
في مقابلاتهما مع السعيدة المخلافي (اصلاح) والسامعي (اشتراكي) قياديين في المشترك تصرفا بحس وطني دون ان يعيرا اهتماما لانتمائاتهم الحزبية وكشفا بانهما لايعلمان كيف يخطط المشترك وماهي خططه وهما من قياداته. هل يمكننا ان نفكر ونعتبر ونقف معهما؟

بقدر ماسمحت لي به مؤسسة الكهرباء تابعت المقابلتين
ووجدت في ماقالا مايجب علينا أن نشد من عضدهم ونقف
الى جانبهم وأن نبحث عن أمثالهم ,لا أن نظل نقف ونصفق
خلف قيادات عفى عليها الزمن حتى وقد أصابها الوهن
وبدى يشتم منها رائحة العفن000

هذا ما هدفت اليه من خروجي عن الموضوع قيادات في تلك الاحزاب استخدمت عقولها وسارت خلف المنطق وتبعت شعوبها. فاذا كانت قيادات تلك الاحزاب لاترى الا بعيون الاحمر لانه يحميها فان على القواعد في الساحات دراسة الواقع الذي تعيشه وتقرر كيفية التعامل معه. لا بل ارى ان الاختلاف مع تلك الاحزاب من قبل اعضائها لايعتبر انقساما ولكنه تطويرا لها فنحن لا نختلف معها في الاستراتيجية بل في تكتيكات مهمة قد تقضي على الهدف الاستراتيجي. كما ارى ان هناك تكتيكات تستخدمها عدد من الاحزاب فهي تشكل احزابا من اعضائها باسم اخر وتعتبرهم جزء من الواقع السياسي وتطلب اشراكهم في العملية السياسية فتكسب موقعين. على سبيل المثال هناك حزب جديد ديني اسمه حزب التحرير يستخدم المواضيع المنشورة في صفحة الاصلاح نت وتعابير استخدمها الزنداني وقام المؤتمر بتشكيل حزب العدالة والتنمية بنفس التكتيك.
بخصوص عبد الفتاح اسماعيل لم اسمع مطلقا بانه درس في الازهر انا اعلم ان ثقافته دينية في الاساس لكن ليس من الازهر. ارجو اذا هناك مايثبت بانه درس في الازهر ان ينشر لان الخبر الخاطئ يسيئ اكثر مما يفيد

ايها الرفاق لكم الشكر والعرفان وعلىوجه الخصوص الدوسرى
من كلمات فتاح العظيم
مخلف صعيب لكن قليبى موهنش
مهما توجع فى هواك ما انش

في ذكرى ميلاده 28 يوليو عبد الفتاح اسماعيل الاسطورة رجل بقامة شعب
مثل الرئيس عبدالفتاح إسماعيل حالة نادرة في المنطقة العربية حيث صعد إلى الرئاسة بإمكانيات مثقف، متجرداً من القبلية والجيش والمال وظهرت براعته في العمل السياسي حيث أنه أخمد الفتن والاختلافات والحروب والنعرات الطائفية والقبلية ووحد نضال القبائل وعمل على توحيد كافة الفصائل السياسية في "الحزب الاشتراكي اليمني". وهو الوحيد من القادة السياسيين ضحايا 13 يناير الذي شيعت جنازته دون جثمانه.. وفي الرواية التي أوردها كتاب "اليمن الجنوبي.. من الاستقلال إلى الوحدة" جاء: أن عبدالفتاح إسماعيل خرج مباشرة إلى منزل عضو اللجنة المركزية سعيد صالح القريب من المبنى، وبقي فيه ليتابع أعمال المقاومة ضد القوات الموالية للرئيس علي ناصر محمد، وفي اليوم الخامس، وبعد جلاء الموقف العسكري وتقهقر قوات الرئيس وانسحاب قسم كبير منها إلى "أبين" معقل علي ناصر، اقتيد "فتاح" من منزل سعيد صالح مخفورا بحراسة قريب لهذا الأخير يدعى "جوهر" تولى قتله وإحراق جثته ودفن بقاياها، ولا أحد يعلم ما إذا كان "جوهر" يعرف أنه قتل عبدالفتاح إسماعيل ولكن المؤكد هو أنه أدرك فذاحة ما قام به فظل يردد لأيام متواصلة "لقد قتلت الشعب".
من الصعب الاقتناع بأنباء متضاربة بشأن مقتل رجل هام وداهية كعبد الفتاح إسماعيل , دون العثور على اثر لجثته , أو الإجماع على مصيره. إنه لغز اختفاء رجل ذكي في واحدة من أكثر القصص غموضاً, ولعل قصة اختفاء الرجل إن بانت فمن شأنها تشكيل فارق استثنائي في مسيرة التاريخ اليمني. فقد كان عبد الفتاح مثقفاً من الطراز الأول وكاتباً للشعر . تلقى تعليمه الابتدائي والمتوسط في مدينة عدن وأصبح في النصف الأخير من الخمسينيات عاملاً فنياً تحت التدريب في مصفاة الزيت البريطانية كما عمل بالتدريس . كان الشاب من العناصر التي التحقت بحركة القوميين العرب مبكراً ومن مؤسسي الجبهة القومية . تولى بعدها مهمة القيادة العسكرية بمنطقة عدن أثناء حرب التحرير 1964م ومارس نشاطاً سياسياً في إطار الجبهة القومية وشارك في مؤتمراتها , وانكب على تثقيف نفسه. تولى منصب وزير الثقافة والإرشاد القومي , وشئون الوحدة اليمنية في أول حكومة لدولة الاستقلال. نجا من عملية الاعتقال الشهيرة بعد أحداث مارس 1968م ، كرس نفسه كمثقف سياسي ومنظر للتنظيم الحاكم وينتقده خصومه داخل السلطة لانكبابه على الشعر والأدب.
فماذا لو حضر عبد الفتاح إسماعيل الآن إلى بلدته ليتذكر أنه قد نسي موعده مع الأطفال . خصوصاً أنهم قد التقطوا حكايات رواها أجدادهم عن عبد الفتاح الذي كان رئيساً وأسس حزباً وليس له قبر في البلاد كلها. اليوم .. يدرك كثيرون أن الرجل قد دفع ثمناً فادحاً للغاية , وأنه ضحية رفاقه لأنه أضاء لهم الطريق.