من شر حاشدٍ إذا حشد فكري قاسم

الذي حدث لساحة الحرية بتعز شيء بلا أخلاق، ولا يمكن وصفه بعبارة لائقة أكثر من كونه وضعاً يقدم اليمن في هيئة بلد، الدناءة فيها تعيش الآن أزهى عصورها.

وكعادته، في مواجهة المدنيين من الناس يقرأ النظام على ضحاياهم سورة يس، ويدفنهم كأي شيء زائد عن الحاجة، وحينما يكون الأمر متعلقاً بمواجهة القبيلة أو رموزها يحشد النظام شوالات “الزلط” ويقرأ: “قل أعوذ برب الفلق”... و”من شر حاشد إذا حشد”.

هذه المفارقة الملعونة التي دهست حياة الناس باستمرار هي ذاتها أيضاً التي تجعلنا نتساءل باستمرار: ما معنى الحياة في اليمن إن لم تكن تنتمي إلى قبيلة؟

***

< الجمهورية اليمنية، اسم أنيق.. لكن الوضع بلطجي ومقرف للغاية.

حينما يكون الأمر متعلقاً بتعز، يتوحش النظام مطمئناً أن المدنيين من الناس هم على الدوام أبناء المسيح الذين يمكن صلبهم بسهولة وما من نبي “مُبندق” سيسيرون خلفه ليقتصوا لآلامهم السحيقة.

<ليس لتعز قادة عسكريون فاعلون في مواقع القرار حتى نناشدهم بأن يعصوا الأوامر القاضية بضرب أبنائهم وإخوانهم بالسلاح الخفيف والثقيل تماماً، كما فعلت القبيلة المسلحة في حربها الدائرة الآن مع “صالح”، الأمر الذي جعل معسكرات بكامل عتادها تستسلم في أيدي القبائل.

< بين الكنغر والقبيلة في اليمن وجه واحد للشبه. أنثى الكنغر تضع مولودها في جيبها الأمامي و”تتنبع” به حيث تشاء..والقبيلة تضع الدولة في جيبها و”تتنبع” بنا من هيجة إلى أخرى ونحن “نصفق”!

لا بأس عموماً، حيث تفوز دائماً إرادة القوة، فثمة انحطاط.

< ليس لتعز مشائخ تربطهم علاقة مصاهرة مع النظام. كل ما تمتلكه تعز مجموعة من التجار الذين يتم ابتزازهم على الدوام ، تارة تحت مسمى دعمهم للثورة، وتارة أخرى تحت مسمى عدم دعمهم للثورة! وفي حقيقة الأمر رصيد تعز الحقيقي ليس أكثر من قواها المدنية المبعثرة في كل مكان وشبابها الشجعان الذين أشعلوا ثورة 11 فبراير بصدور عارية بعيداً عن عضلات الفرقة، وبعيداً عن كساء الوصوليين الذين أحالوا الساحات إلى نشاط خاص بهم.

***

< الحياة في اليمن عموماً فرصة جيدة لمعرفة كيف أنه يتم “بطح” المدن، تارة ببيادات العسكر وأخرى بالقبيلة وبالوصوليين وتارة ثالثة بالمدنيين “المبطوحين” أنفسهم إذ يُنتقى لها ألسنة من أبنائها لا تصير أكثر من كونها عضلة تتحرك في فياه سيئة ما جعل من “تعز” تبدو كما لو أنها مدينة لئيمة وتفتقر حولها إلى النبالة!

أولئك البهلوانيون من كبارات تعز لطالما أوهموا الناس بأن وصفة السعادة مقترنة بـ(نعم). مراراً قالوا نعم، وبقت تعز الأبعد عن السعادة، الأقرب إلى الرعاعية، حتى إذا ما نط صوت ليقول (لأ) طاردته الرصاص فضلاً عن تهم المناطقية والـ”برغَلة”!؟.

< إننا عموماً لا ننتظر أن نكون جميعاً من قبيلة حاشد أو من بكيل، ذلك لأن الطبيعة قد شكلت الكل بحيث يمكن لهم جميعاً أن يكونوا مواطنين. إننا نولد جميعاً كمواطنين يمنيين لكننا- وسط هذه المعايير القبيحة - نخفق دون علمنا في أن نكون كذلك.

< وفي بلد مفصل على مقاس القبيلة كهذا الذي نعيش فيه فإن أكثر ما يمكننا أن نحظى به هو الشعور فقط، بأننا مواطنون “مشحوطين”. هذا الشعور ليس بالشيء القليل، إذ يمكننا بواسطته أن ندرك جيداً كيف تدار البلد.

< ضع الخارطة أمامك الآن واحصي ما يمكن اعتباره دهساً للقانون ولآدمية الناس معاً.

< كلما انخفضت للأسفل، انخفضت أمامك جلافة الطِباع ووجدت من البساطة في الناس ما يغريك لأن “تهنجم” و”تنخط” وتقتل وتنهب و”تتديول” وأنت “داغز ريش”. وكلما ارتفعت للأعلى ارتفعت نسبة الأمية والجريمة ونسبة حمل السلاح ونسبة القادة العسكريين الذين يتحكمون بمفاصل الجيش أيضاً. والنتيجة، دائما، أن حياتنا وجهدنا وإنتاجنا وهدوءنا ومصائرنا.. كل شيء، كل شيء، يصير وبمباركة الأغلبية، في يد قلة ممن يفسدون الحياة ويمتلكون البندقية!

< لا أعلم إن كان من الصائب أن أكتب هذا الآن؟ لكنني أتساءل في الوقت نفسه : هل من الصائب أن نعيش هكذا مخلصين دائماً لجلادينا؟!

غاندي ليس في صنعاء

لا مجال لصوت العقل لأن يتحدث الآن، سيسفهه الحمقى ويخرجونه من الملة.

قلوب الكل أصبحت ضيقة، كل واحد هذه الأيام يريدك أن تقول ما يفكر به هو وأن تكتب ما يتفق مع روح الخصومة التي تشتعل فيه، في الكل، أو فإنك إنسان مُش ولابدُ.

كل طرف يفسر الكلمات على هواه، وكل طرف ينصب لك المشانق وينسف تاريخ وسنسفيل أهالي أهلك إن كتبت مالا يرضي غروره.

إننا نعيش حالة صعبة ومتأزمة وكأننا نخوض معركة الوجود مع الشيطان نفسه.

< للكلمات نفوذ بتعبير باولو كويلو. لكن هذه الحرب التي قصفت العقول أيضاً جعلت من الكلمات الصادقة والساعية للمحبة وللسلام، كلمات بلا نفوذ على عكس الدسائس والمكائد والإشاعات والأكاذيب، صار لها لدى الناس نفوذ نبي جاء وهم في مرحلة الإرهاق النهائي.

< “علي صالح” طيلة فترة حكمه وهو يقدم خطاباً قبيحاً، خطاباً تدميرياً لا جمال فيه ولا حب ولا سلام ولا تسامح ولا بناء، وحين سنحت لنا الفرصة وصار لنا ساحات لها خطابها الخاص “رحنا” مع الأسف نردد نفس ذلك الخطاب الخالي من الجمال ومن الحب ومن التسامح.

< ومعلوم أيضاً أن ساحات الحرية والتغيير إرادتها ثورة سلمية، ثورة ضد القبح وضد اللصوصية وضد إقصاء الآخر وضد الخطاب التخويني وضد استغلال مقومات البلد لصالح فئة بعينها أو لصالح حزب بعينه أو لصالح خطاب أحادي، ثورة ضد العمى الذهني وضد الحيتان الكبيرة التي التهمت كل شيء، أردناها ثورة تنقلنا إلى الأفضل.

< الثورة التي ستنقلنا من مربع أحمر إلى مربع أحمر آخر أو تنقلنا من سطوة حزب إلى سطوة حزب آخر سيسهل إجهاضها بالتأكيد، وستخسر أي تعاطف متعاضم معها. علينا إذن أن نمتلك جرأة المكاشفة لا لننتقد الأشخاص، بل لنقد الظواهر التي من شأنها أن تعطل مسيرة الثورة.

< للثورة السلمية أدواتها اللغوية السلمية أيضاً، كما ومن شأن أي ثورة نبيلة أن تقدم للناس خطاباً مختلفاً لا كراهية فيه ولا أحقاد، على الأقل لكي نثبت للعالم أننا أصحاب سلوكيات أرقى. إذا كان “النظام” متوحشاً، فلا يجب أن ننافسه في توحشه بتعبير «غاندي».

< (لقد آمن غاندي بأن أية فكرة لكي تنجح جماهيرياً، لابد من اقترانها بالقدوة الحسنة. لذا فإنه حينما دعا إلى المقاطعة بدأ بنفسه، فهجر ملابسه الأوروبية وتخلى عن عمله كمحامٍ أمام محاكم الهند البريطانية، ورغم دوره الكبير في تحرير الهند من المستعمر لم ينصب غاندي نفسه زعيماً لشعبه).

< وفي حقيقة الأمر إننا اليوم نحتاج إلى شخصية من نوع غاندي ليقود الجماهير بأسلوب اللاعنف نحو تحقيق أعظم الانتصارات بدون طلقة واحدة.

لكن المشكلة أنه لا يوجد غاندي بين زعماء القبيلة ، ولا يشجع واقعنا الراهن على ولادة أمثاله، فكانت الحرب.. يا إلهي كم أمقت هذه الكلمة.

شكرآ أخ/وجدي
والشكر موصول لصاحب القلم الراجم بالحق
الأستاذ/فكري قاسم..

بلغه تحياتي
وقل له :الشعب يشتي شاهي حليب..
قد الحموضة وسط الحلق من الشاهي الأحمر،وأخاف إن بدلنا الأحمر بأحمر أن نصاب بالقرحة..

تحياتك وصلت وهو يقرأك السلام الأحمر كلنا مللنى منه حتى جدي كان معه ثور أحمر باعه هههههههه
مودتي

اشكرك اخي وجدي ع نقل الموضوع

بانتظار مزيد من مساهماتك ايها الرائع

تقبل مروري

الشكر الجزيل لصديق الرائع جلال وخالص تحياتي لصاحبة السمو، وشكري وتقدير للبكاري.. فقط ياصديقي إعلم أن القبيلة الحمراء عائق أساسي أمام الدولة المدنية الحديث التي تعني النظام والقانون والمساواة..القبيلة الحمراء خارقه دائما لنظام والقانون القبيلة الحمراء دولة مصغرة داخل الدولة ولابد إذابتها لتصبح قبيلة متمسكه بعاداتها وتقاليده بعيداً عن الهيمنة والإستعلاء والدُس على القانون.
ما معنا أن يمتلك حميد الأحمر أكثر من 170 طقم محملين بالأسلحة الثقيلة يقبعون منذو زمن في حوش مترامي الأطراف، ما معنا أن يقوم حميد الأحمر بإقتحام المرافق العامة ونهب مافيها وإذا كان له موجهات مع الرئيس "طالح" لماذا يقتحم المرافق العامة التى تعد ملكاً للشعب..لنا في الموضوع مقال مستقل.

الله بلخير
مضت فترة ليست بالقصيرة والشباب معتصمين اقول ياليتهم ضلومعتصمين في اماكنهم
عوضا عما يطالبوبه من النظام
يجب ان يثبتو وفق مطالبهم اما ان يطلب من عبدربه ومن غيره بعدالجهدالذي بذل
وذهاب الارواح
لم يبقى ياشباب من المبادره الا الرحيل فلاتهزموانفسكم لقدبداتم برغبة التغيير ووصلتم
الى النقطة قبل الاخيرة ثم كثرت تصاريحكم من هنا وهناك
شكزا للشباب على التوضيح

توضيح:
أنا صحفي أقرب للأحداث منك بكاري وإن كنت تجهل سل الصديق الرائع حمدي البكاري..ويبدو إنك لن ولم توستعب ما كتبته يا أخي العزيز أقصد أنه إذا كان طموح الشعب اليمني بدولة يمنية حديثه لن يستطيع تحقيق ذلك بوجود حميد الأحمر، فإحتلال المرافق الحكومية لا يعني نهبها ما ذنب جهاز الحاسب ودباسة الورق ومطبعة الوكألة هل الحاسب أو المطبعة التي تعتبر ملك للشعب قامت بإطلاق النار على منزل الأخضر أو الأحمر.إ
ذا كان ولابد من الإحتلال فعند الإستلاء على المرفق العام جند نفسك لدفاع عنه والحفاظ على محتوياته وليس تدميرها، أما بشأن ما ذكرت بلاطجه وغيره أنا مواقفي من قبل الثورة يعرفها جميع أعضاء المنتدى إذا كنت لا تعلم إسأل من يعلم ، وأنا مع الثورة منذ 15 يناير تم إعتقالي 3 مرات في صنعاء وتعز صُدرت مني ثلاث كاميرات من بدأية الثورة وهاتفي الشخصي ولابتوب لا أنتظر منك سك غفران وشهادة ثائر لكن الحقيقة مُره.
ومن أجل الدولة اليمنية الحديث لأبد من رحيل علي الطالح ومن يليه وكذا رجل حرب صعده وحرب 94م علي محسن الأحمر ومن الضروري جداً رحيل أولاد الأحمر بإستثناء الرجل البسيط السلجقاني صادق الأحمر.

على ذكر وكالة سبأ
أؤكد على ماذكره الأخ/وجدي حول ماحصل لها من خراب وتدمير،ومن نهب وسلب لكل ماكانت تحتويه(تصدقوا أنهم نهبوا حتى المداكي)..
ورغم أنني لم أكن أتوقع هذا ولا أصدق من يقول بحدوثه،إلا أن الأستاذ/هيكل البكاري مدير عام الشئون المالية بوكالة سبأ أكد لي حدوث كل ذلك ،وبلغ به القول أنه لم يعد هناك وكالة..
‏(ياراجل طابعة بسبعين مليون وخزينة النقود ضربت بقذايف بازوكا..
وبالمناسبة هيكل البكاري صديق عزيز وفي نفس الوقت أخ المدام ونسكن حاليآ في منزل واحد بمدينة حدة بعد أن شردنا من الحصبة نتيجة ضرب الأحمر للأحمر..

صح لسانك يا جلال نحن لسنا متحاملين على ال الأحمر لكن الزميل أحمد غراب ذكر لنا أن مكتبه نهب حتى الكرسي الذي يجلس عليه..تحياتي لوضوحك كالقمر

الله بالخير

اضيف لكم معلومه عن ال الاحمر
كان يوجدللاحمر الكبير قصر واحد في جده في موقع غالي جدا يسمى حيى الروضه
وبعد ذالك اشترى (الطيب فيهم)قصر اخر وفي منطقه اخرى
ناهيك عن وجود اكثر من ثلاث مىة عمارة سكنيه مستثمرة مابين جده والرياض
ويوجدلهم موظف خاص رسمي بالقنصليه للمتابعه ناهيك عن اخرين يعملولديهم
في جده
ويوجدلديهم اكبرواحدصراف ومحول دراهم العملات الصعبه وهوخاص بهم ولاكنه يعمل ايضا
لفىة قليلة من اصحاب عيال الشيخ وهواسمه (الحظا)
هل تعلمو انهم يوظفوناس بالسفاره مثلهم مثل وزارة الخارجيه
هم فيالحقيقه دوله داخل دولة
كما يوجدلهم اخ للشيخ اسمه يحيى وهويحمل الجنسيه السعوديه
ويعمل فى المقاولات ومحلا ت ذهب وهناك محلات ذهب اخرى باسم الحاشدي
يقال ايضا بان لهم علاقه فيها
اسال هذا في السعوديه فماذا يملكون في الداخل فاذا كان من حرمالهم الله يهنيهم
وان كان من مال الشعب فالله موجود وسنرى فيهم اياته

تحياتي للجميع

اعتقد انك لم تجيب عن تسائلاتي
هل اولاد الاحمر موجودين في مستشفى الثورة في تعز حتى تتحول الى معكسر
ثم لم تجبني عن سبب استخدام المرافق الحكومية والمدارس في الحصبة حول بيت الشيخ الاحمر
ثم من جاب لك المعلومات انهم هم من سرقوا ونهبوا . وليس الامن القومي واحضار قناة سبا للتصوير
هل كنت موجود
من سرق مستشفى الصفوة والمستشفى الميداني بتعز وتدمير كل اجهزتة ليسوا اولاد الاحمر وانت تعرف من هم
هم نفسهم من دمر وسرق بصنعاء . فلا يعمي الحقد بصيرتك . فمهمت الصحفي تحري الدقة والمصداقية

وان كنت انظميت في في 15يناير فحميد الاحمر اعلن الثورة في 05-08-2009 وعلى قناة الجزيرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دعا للدولة المدنية ولمحاكمة على صالح والى تسليم السلطة لرئيس جنوبي وحل القضية الجنوبية .

واعتقد انك صحفي وليس قاضي حتى تامر بالترحيل . فمن ضحى بروحه واهله وبيته من اجل اليمن وانجاح الثورة .
نحن سنرفعه فوق رؤسنا ومن لدية خصومة خاصة فعلية بالقضاء . نحن لم ندخل الى قلوب الناس لنعرف نياتهم
ولكن الاعمال هي من تكشف الناس عن حقيقتهم .

اقدر تخوفكم ولكن نحن الى الان لم نشاهد الا ما يخدم الثورة ولكل مقام مقال .
اعذرني ان كانت كلماتي قاسية ولكن اصارحك القول اننا نكره هذا الخطاب

رسالتي لك ولكل اخي غالي بان اليمن للجميع ليست ملك لاحد فاتمنى التحرر من الضيق والحقد ولغة الكراهية المقيتة .
بكررر القضاء النزية والمستقل بعد الثورة هو من سيكون له كلمة الفصل بالادانة

وابتعدوا عن لغة التحريض والكلمات الجارحة وخلونا شعب واحد يجمعنا حب الوطن

رسالتي للأخ العزيز جلال تعرف انك تشهد وانت مغترب فتقي الله وان الذي كلمك لم يكون متواجد بالمكتب حتى يقول من سرق
كل مافي الامر انه حضر للمكتب بعد انتها المواجهات ووجد كل شئ منهوب



الثورة ضد الثالوث - سياسة الإقصى - والتخوين - والتهميش
فالوطن للجميع يحدده معيار الوطنية والنزاهه

مجرد ملاحظة للاخ ابو راغد

لم اعد اعيش في بلاد المهجر(لست مغترب)00
انا في صنعاااااااااااء ومابين الحصبة وحده حيث دارت المواجهات أتنقل وأرى بأم عيني تلك المناظر البشعة للأعمال الهمجية من جميع الاطراف00
والفيد ياعزيزي ثقااااااااااافة متأصلة في القبائل00

اخي لولا القبائل في تعز لما عادة ساحة الحرية .ولا اصبحت الثورة والثوار في تعز في خبر كان

ولولا الفرقة الاولى والقبائل في صنعاء لكان مصير ساحة التغير مصير ساحة الحرية في تعز من حرق وقتل وتدمير

وقد قدمة الجيش المنظم للثورة الكثير من التظحيات والذي عايش في صنعاء يشاهد استهداف جنود الفرقة وضباطها
وما جمعة الكرامية الا كانت مقدمة .

القبائل هي من ناصرة ثورة 26سبتمر وهي اليوم من تناصر وتحمي الثورة

فالمطلوب كيف نعمل على اخذ بالقبيلة الى احترام الدولة وسيادتها بألية حضارية ليس بأعلان الحرب عليها

وكيف نسخرها الى بناء اليمن الجديد . فاليمن كله قبائل

وقد تغيرت القبيلة كثير عما كانت علية


فخلونا جميعا عند قدر المسؤولية ونترفع عن جراحنا من اجل اليمن
.



هذه هديتي
بلادي يا بلادي ـــ اليمن ــ غناء اليهودي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

النهب ياعزيزي تم ليلة الهجوم على وكألة الأنباء اليمنية التي ظلت تحت سيطرة الأحمر أسبوع كامل لم يتم إعادة إلا بوساطة سعودية ومثله من بقية المرافق التي سيطروا عليه.

أما بشأن مستشفى الصفوة وفندق المجيدي وما حصل في تعز كتبت أنا تقرير كامل في صحيفتي" اليقين" و"حديث المدينة " ونشرته في هذا المنتدى وأنا أعلم بتفاصيل المحرقه أكثر مما تعلمه أنت لإني عايشت الحدث وخرجت من بين النار.

ابو راغد البكاري كتب:

اخي لولا القبائل في تعز لما عادة ساحة الحرية .ولا اصبحت الثورة والثوار في تعز في خبر كان

ولولا الفرقة الاولى والقبائل في صنعاء لكان مصير ساحة التغير مصير ساحة الحرية في تعز من حرق وقتل وتدمير

وقد قدمة الجيش المنظم للثورة الكثير من التظحيات والذي عايش في صنعاء يشاهد استهداف جنود الفرقة وضباطها
وما جمعة الكرامية الا كانت مقدمة .

القبائل هي من ناصرة ثورة 26سبتمر وهي اليوم من تناصر وتحمي الثورة

فالمطلوب كيف نعمل على اخذ بالقبيلة الى احترام الدولة وسيادتها بألية حضارية ليس بأعلان الحرب عليها

وكيف نسخرها الى بناء اليمن الجديد . فاليمن كله قبائل

وقد تغيرت القبيلة كثير عما كانت علية


فخلونا جميعا عند قدر المسؤولية ونترفع عن جراحنا من اجل اليمن
.



هذه هديتي
بلادي يا بلادي ـــ اليمن ــ غناء اليهودي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

كلام واقعي في محله
اتفق مع الاخ ابو راغد جملة وتفصيلا