الرأسماليون الحقراء يشقون طريقهم لتحويل اليمن إلى "سوق" لمنتجاتهم، وليس إلى دولة للجميع.
بينما يصرخ ثوريّون ناعِمون "زقونا، دهفونا"! في حياتي لم أسمع عن ثوري يصرخ في وسائل الإعلام أنه تعرض "للدهف" بينما هو يقوم بالثورة! ما هذا بحق الله، وبحق السماء!
وربما اعتدى على عمّته بصورة متوحشة لأنها خرجت مع خطيبها إلى مطعم ريماس!
في الوقت ذاته: شوية ليبراليات شريرات، وشوية يسارين "غير متسامحين"؟
ويا للسخرية- تلك التهمة الساذجة عن تبعية الناشطات لهذا الجهاز.
كنت أتمنى أن أعرف الإنتماء السياسي للكاتب , أرجو من أخي باسم أن يزودني بالمعلومة أعتقد أنك تجيد فن التصنيف .
لقد كان الكاتب قاسياً بدرجة كبيرة وساخراً من أهم الناشطات في الجمهورية أمثال الأستاذة القديرة
والأم الحنونة ( أروى عثمان ) أو الأخت الكاتبة صاحبة القلم الذهبي ( هدى العطاس )
فإنا كنا بثروتنا هذه سنتعلم فن التطاول على كبارنا و خيرة مثقفينا فلا بارك الله بها ثورة .
كما لا حظت أن الكاتب يمجد المجرم ( علي محسن الأحمر ) ويعمل منه أسطورة عصره طبعاً علي
محسن ليس بالرجل العادي أو السهل فهو يقود اليمن منذو باية الثمانينات لذلك فهو يجيد كل شيئ ويركز
بصورة أساسية على مشاهير الكتاب أمثال ( اللسواس ) وغيره ممن نستمع لصدى كتاباتهم ونصدقها فقد
سخر لهم ميزانية خاصة للعمل على تلميعه والترويج لمحاولة إغتيالة والتي ليس لها أساساً من الصحة برأيي .
تحياتي وخالص حبي لك أيها المتألق باسم طرحت مقالاً حساساً وذو أهمية وأعذرني على تأخري في الرد خصوصا أن المقال طويل جداً يعني إنطفأت الكهرباء مرتين وأنا أقرأ الموضوع .
أرجو تثبيت الموضوع ومشاركة الجميع لمن يهتم بالجانب السياسي