أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 (خواطر ثورية) مقالة نشرتها بصحيفة الجمهورية عدد الثلاثاء 5 يناير 2012م

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حمزة الجبيحي

(خواطر ثورية) مقالة نشرتها بصحيفة الجمهورية عدد الثلاثاء 5 يناير 2012م WNa26594
حمزة الجبيحي


ذكر عدد الرسائل : 10
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 04/10/2008

(خواطر ثورية) مقالة نشرتها بصحيفة الجمهورية عدد الثلاثاء 5 يناير 2012م Empty
مُساهمةموضوع: (خواطر ثورية) مقالة نشرتها بصحيفة الجمهورية عدد الثلاثاء 5 يناير 2012م   (خواطر ثورية) مقالة نشرتها بصحيفة الجمهورية عدد الثلاثاء 5 يناير 2012م Emptyالثلاثاء 13 مارس 2012 - 14:21

ـ تعظيم سلام وتحية إجلال لشباب الثورة (المستقلين!) في يمننا الحبيب، والنصر قادم لامحالة وملامحه في الأفق! فلنستمر في صمودنا حتى تحقيق كل أهداف ثورتنا المباركة.
ـ ان من يناصرون أي طرف من اطراف الصراع– سواءاً كانوا مناصرين حقيقيون وهم قليل! أو مناصرين مأجورين وهم كثًر! – دوما يرددون عبارة (اليمن غير تونس ومصر وليبيا)، فيقول لهم لسان حال شباب الثورة اليمنية الاحرار المستقلين! يوافقكم الراي، فنحن فعلاً نختلف عن تونس ومصر وليبيا (شعبياً!) وشعب اليمن أقل تعليماً ووعياً، ومع ذلك فشعبنا اليمني العظيم أثبت أنه فعلاً شعب الايمان والحكمة، حيث تحلَّى بالعلم والوعي دون ان ينال نظام الحكم شرف تعليمهم وتوعيتهم! بدليل صمودهم في ساحات التغيير وميادين الحرية دون ملل أوكلل بل وفي كل يوم يزداد الاصرار على إنجاح الثورة السلمية.
أيضا مايجعل شعبنا اليمني العظيم يختلف عن غيره من الشعوب، بأنه شعب مسلَّح، بينما شعبَي تونس ومصر عُزَّل، وبرغم ذلك الا ان شعبنا اليمني التزم بسلمية الثورة، فلولم يتحلَّ شعبنا من العلم والوعي بغير هذه لكفىّ!. وإن وجدت مظاهر العنف فهي تشويه سافر لأصالة شعب اليمن، ومن قام بتشويه الشعب اليمني هم أطراف النزاع الثلاثة! فهم وحدهم من يملكون السلاح بأنواعه، وهم وحدهم من حكمونا ونهبوا ثرواتنا، وهم وحدهم من كانوا يمثلون أركان النظام، وهم وحدهم من التفُّا على الثورة واستغلوا حماس الشباب، وهم وحدهم إن اتفقوا سرقونا ولواختلفوا دمررنا!! ليخرجوا بعد ذلك كله سالمين غانمين، والشعب هو من يدفع الثمن!!
ـ أن المزايدين نسوا – أو تناسوا!- انه بقدر الاختلاف بين الشعوب العربية الثائرة بقدر التطابق والتشابه بين معظم الانظمة العربية المخادعة! ولعل الجميع يعرف أوجه التشابه (ظلم – قمع – استخفاف – أسرية – فردية – فساد - ...الخ).. تعددت الشعوب وأساليب ألأنظمة واحدة!. وغاية شعوب العرب واحدة وهي التحرر من الظلم.
ـ كذلك يردد المزايدون (ماذا ينقصكم؟؟.. لماذا الثورة؟!) ولسان حال شباب اليمن (الاحرار!) يقول لهم إن التغيير الذي نريده ليس سببه أن النظام السابق لم يشق طريق أو لم يبني مستشفى ومدرسة، فتلك الخدمات اساسية ستوجد في أي بلد مهما كان نظامها، فالنظام لاعلاقة له بتلك الخدمات، لان عوامل وظروف ومتغيرات الزمن هي التي تفرض ذلك، برغم القصور والمخزي في تلك الخدمات عندنا في اليمن التي يفترض ان لاتكون بذلك التدني الفاضح مهما بلغ سوء النظام!.. إنما التغيير في يمننا الحبيب له عدة أسباب:
* هناك مقولة إدارية مفادها: (اذا اردت ان تعمل بشكل جيد فلابد ان تؤمن بالتغيير كأمرٍ حتمي!).. ومن هنا نكتشف السر الذي جعل معظم زعماء الانظمة العربية وأركانهم ومساعديهم لايعملون بشكل جيد!! كونهم لم يؤمنوا بحتمية التغيير بل انهم لم يتخيلوا مجرد خيال انه سيأتي اليوم الذي يجتاحهم فيه التغيير كًرهاً لا طوعاً! فالانسان المؤمن بحتمية التغيير ويعلم ان مدة بقائه في موقعه محددة بفترة زمنية معينة، فإنه يبذل كل جهوده وطاقاته لتحقيق اكبر قدر من المنجزات حتى يترك اكبر قدرٍ من البصمات الايجابية خلال فترة توليه لمنصبه، ومن منطلق الاية الكريمة (وفي ذلك فليتنافس المتنافسين).
* يقول بعض أخصايو علم النفس، ان أي انسان يتولى إدارة شئون جماعة معينة من الناس أو مؤسسة أو دولة لفترة تزيد عن عشر سنوات يتولد لديه شعور لاإرادياً – أو حتى إرادياً! – بأنه أصبح هو كل شئ في محيطه، وان كل ماهو تحت إدارته من أرض أوأفراد أو مؤسسة، أصبح أسيراً لمزاجه وأهوائه، وحينها يتصرف بمؤسسته وكأنها مجرد غرفة من غرف مسكنه – أو مساكنه!! – فيقوم بربط مصالح الوطن والمواطن بشخصه ومن إليه! فهو الامن.. وهو الاستقرار.. وهو الاقتصاد.. وهو الهواء.. وهو الماء.. وهو الغذاء.. وهو.. وهو.. وهو.. الخ.. ببقائه تبقى كل تلك المصالح سالمة، وبرحيله تنهار كل تلك المقومات وينهار الوطن برمته! معتمداً على قاعدة (أنا والطوفان من بعدي!).. الى ان يصل الى درجة اعتبار الممارسات الفاسدة من رشوة وواسطة ومحسوبية ومناطقية وعنجهية، بمثابة حق من حقوقه هو ومن اليه، وانه يحق له كل مالا يحق لغيره!!
ان ماسبق تجسد بحذافيره في يمننا الحبيب، فالفاسدين عاثوا فساداً أدى الى تراكمات لم يكنوا يحسبون لها حساباً.
ولمن تدخلوا بشئوننا من دول الجوار نقول لهم شكراً لاهتمامكم وحرصكم علينا، مع رجائنا بتركنا نحدد مصائرنا!. وللذين ينتقدون تدخل دول الجوار أقول لهم لاتنتقدوهم بل اشكروهم، فلولا همجية القائمين على النظام لما اتيحت الفرصة للخارج بالتدخل في شئوننا!!.
ـ فالتغيير الذي قرره الشعب اليمني العظيم من أجل.. أن تنتهي الهمجية والتعالي.. للقضاء على العشوائية الادارية.. لكي لايقهر الشاب المؤهل والموظف عندما يدير أموره من هو أقل منه عقلاً ومؤهلاً!.. لإيقاف المنَّ والأذى في الخطابات عند بناء مدرسة بقرض مركب ستجنيه الاجيال!، أو عند شق طريق تبرع بها احد المستثمرين! – أو عند حضور حفل تخريج دفعة جامعية الى نادي البطالة!.. من أجل القضاء على الغموض في كل مايهم الشعب!!.. لإستقلالية القضاء والاعلام الرسمي والجيش والأمن استقلالاُ حقيقياً متحرراً من سياسة إدارته بالتليفون وليكون كل ذلك في خدمة الشعب وليس لخدمة فئة أو أسرة أو شلة!.. لمحاولة الوصول الى اعلى نسبة ممكنة من تكافؤ الفرص بين ابناء الشعب اليمني ومناطق البلاد في التوظيف والمشاريع، فلوحققت ثورة الشباب (الحر!) 80% من تكافؤ الفرص فذلك نصر عظيم مقارنة بما كان معمولاً به من الانعدام المُطلق لتكافؤ الفرص!.. لرغبة الشعب في رؤية رموز الفساد وهم يقبعون وراء القضبان في محاكم القضاء علناً ردعاً لمن بعدهم، بدلاً من التظاهر بمحاربة الفساد وانشاء هيئة خاصة بذلك ولم نرَ فاسداً واحداً أُحيل للمحاكمة!.. للقضاء على نظرة المهابة والتعظيم لمن يتفاخر بالواسطة أو بقطع الطريق أويستهتر بالقوانين أويمرر معاملاته دوماً بالمغالطات والمخالفات!.. ثم وفاءاً للدماء الزكية لشهداء وجرحى ثورة الشباب السلمية.
لقد اهتز كيان الفاسدون بمجرد ان تم افتتاح فروع للثورة الشبابية (المستقلة) في بعض المؤسسات! فقد فهموا أن هذه الخطوة هي فعلاً ناقوس الخطر بالنسبة لبقائهم، وانتابهم الخوف والهلع لما قد يتبع إقتلاعهم من ملاحقات وغيرها! فثورة المؤسسات – وإن اشتملت على شئٍ من الفوضى والتسييس! – إلا انها وبشكل عام تظل تتمتع بروح العفوية والصحوة من الغفلة التي كنا نعيشها في ظل سرطان الفساد المنتشر في خلايا ومفاصل جسد الدولة!
ـ مهما استمر كل طرف من اطراف الصراع بالعقاب الجماعي، والبلطجة المنظمة وإلصاق ذلك بالطرف الآخر فذلك لن ينطلي على عقول الشباب الواعي، وستكشف الحقائق لامحالة وفي وقتها المناسب!!
نعم لحرية الشباب الحقيقية.. لا لوصاية أطراف السياسة على الشباب، وغير مقبول أن يفاوض باسمهم أحد لا المشترك ولا غيره.. حيث يستحيل ان تجتمع الثورة والتفاوض!! فالثورة الحقيقية دائما حاسمة وحادَّة!.
ـ إن أي ثورة شعبية وعلى مر التاريخ (خاصة في عالمنا العربي!) تكون شرارتها هم شريحة الشباب فهم حماة الحاضر وصناع المستقبل.. والاعتماد عليهم ضمان حياة وتجاهلهم خسران كبير!.. فيا شباب اليمن الأحرار استمروا في صمودكم من اجل دماء شهدائنا وجرحانا، ومن اجل مجازر تعز وأبين وأرحب.. ومن اجل بناء يمننا الجديد، فكل الثورات عبر التاريخ مهما طال أمدها لم تُقهر ومصيرها حتماً هو الانتصار! ورغماً عن أنوف كل اطراف الصراع في بلادنا الحبيبة، سواءاً كانوا مختلفين حقَّا أو متئآمرين! (وهو الأقرب الى الشك!)
ـ كم هو عظيم عندما ترى من طغى وتجبَّر في لحظة خائنة وهو في قفص الاتهام – ليس شماتة ولا تشفِّي! – وإنما مصداقاً للمثل القائل (يداك أوكتا وفوك نفخ) والمرء حيث يضع نفسه..
ـ والى معظم من انضموا إلى ثورة الشباب، كنتم تصرحون بأن غرضكم هو مساندة الثورة وأنكم صادقين بأنكم لن تتولوا أية مناصب بعد الثورة وأنكم مستعدون للوقوف امام أية مقاضاة – حسب تصريحاتكم! – وأنكم مجرد أنصار وحماة لها وتحت لوائها!!.. إنما وللاسف الشديد في معظم مواقفكم أثبتم بأن غرضكم هو الاحتماء وراء الثورة وإخمادها وتأخيرها وتصفية حسابات شخصية بين حلفاء الأمس وخصوم اليوم، وقد ركبتم صهوة الثورة وهآ أنتم قد تقاسمتم الحكم، ونجح الطرف الاكبر بإحراقكم من خلال نصب المكائد التي تثبت فشلكم، فحتى الان لم تحققوا أدنى مؤشر ايجابي في تحسين خدمات الشعب من أمن وماء وكهرباء وغيرها.. واطمئنوا.. فإن الثورة الشبابية وبعد نجاحها بعون الله، لن ترحم أحد، وكلٌ سينال ماينصفه سواءاً له أو عليه!!.
ـ فاذا كانت ثورة تونس تحققت كولادة مبكرة، وثورة مصر تحققت كولادة طبيعية، وثورة ليبيا تحققت كولادة متعسرة وثورة سوريا ستتحقق كولادة بطلق صناعي!!، فلابأس إذا تتحققت ثورتنا اليمنية كولادة بعملية قيصرية معقدة!! فما يهمنا انه في آخر المطاف ستتم الولادة لامحالة! وستكون بمثابة المصفاة لكم جميعا يامن تصارعتم على حساب الشعب!!
ـ نسأل الله الستر والسلام ليمننا الحبيب
لفتة:
الاستاذ سمير اليوسفي.. حرر الجمهورية (الصحيفة!) من القيود الى الحرية.. مما جعلها تجسد بحق تطلعات الشعب وأحقيته في الاعلام الرسمي! فلله درك ياسمير الحرية!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس4444

(خواطر ثورية) مقالة نشرتها بصحيفة الجمهورية عدد الثلاثاء 5 يناير 2012م 322201584
فارس4444


ذكر عدد الرسائل : 11322
العمر : 38
الدولة : اليمـن الجـديـد
تاريخ التسجيل : 02/11/2008

(خواطر ثورية) مقالة نشرتها بصحيفة الجمهورية عدد الثلاثاء 5 يناير 2012م Empty
مُساهمةموضوع: رد: (خواطر ثورية) مقالة نشرتها بصحيفة الجمهورية عدد الثلاثاء 5 يناير 2012م   (خواطر ثورية) مقالة نشرتها بصحيفة الجمهورية عدد الثلاثاء 5 يناير 2012م Emptyالأربعاء 14 مارس 2012 - 19:24

يعطئك الف عافيه ع المقال الرائع

بارك الله فيك


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://fares4.maktoobblog.com/
 
(خواطر ثورية) مقالة نشرتها بصحيفة الجمهورية عدد الثلاثاء 5 يناير 2012م
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحل الوحيد بقلم/ حمزة الجبيحي نشر منذ: شهر و 19 يوماً الأحد 22 يناير-كانون الثاني 2012 12:05 ص صحيفة الجمهورية
» خواطر حب رائعة خواطر حب جميلة خواطر حب رومانسية
» مقالة رهيبه للشيخ عائض القرني عن المرأة
» من رئيس تحرير صحيفة الجمهورية إلى رئيس الجمهورية
» توكل كرمان شخصية العام 2012م

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الـمـنتــــدى :: الـملتـقى السـياسـي-
انتقل الى: