بياني وتبياني في المدعوس ياسر اليماني..
----------------------
بكيبورد/ جلال الدوسري—4/12/2011م..
- بالرغم من عفةِ لساني وصفاء روحي ونقاء وجداني؛فقد أبى بياني إلا أن يكون تبياني بأن أسطر بعضٌ من المعاني,في وصف ذاك الحقير النذل الأناني المدعوس/ ياسر اليماني..
- شخص أقل مايمكن أن يقال عنه أنه سافل وحقير,ضخم الجثة كالفيل قُل أو كالبعير,له عقلٌ لكنه كبيض الذباب صغير,لايُقدر كبير ولا يعطف على الفقير,وكيف منه ذلك وهو أصلآ بلا ضمير؟؟!!..
- هوايته الظهور على الشاشات,فيبتسم حين تبصقُ في وجههِ الفلاشات,ظنآ منه على غباءٍ أنها فراشات,ليذهب بعدها من شاتٍ إلى شات,محاولآ تقويم لغته التي في مجملها هشاشات,يأتي بأفضل منها أبسط عامل جراشات..
- من أول مابدأ بالظهور,ومازال دون أن يصاب بفتور,يكرس نفسه شاهد زور,في تلميع صورة الثعلب والعكبور(سيدي الرئيس نسر النسور, حفار القبور,سوف يبقى إلى يوم النشور,حامي حمى الشرعية العرجاء والدستور بما فيها من دمامل وبثور,من كثر ماهو يلف عليها ويدور) مهددآ بالويل والثبور,لكل من خرج يثور,من شعبٍ يطالب بقطع دابر الدبور,الذي مازال يجثم على الصدور,منذُ ثلاثةٌ وثلاثون عام ناقص كسور..
- لايخجل من أن ينفخ صَدره,وأن يضع المكياج والحُمره,في ضُحى اليوم أو في الغُدره, وكيف يخجل وقد بلغ قمة الشهره,في دفاعه عن الساحر وسِحره.
- ليس في طبعهِ سوى الخساسه,ويبلغ الذروة حين يخوض في السياسه, بيدٍ يقرع الطبلة وبالأخرى الطاسه , وكل همه أن يبقى سيده علي عفاش في سدة الرئاسه,يشرب من بوله ويلحف النجاسه..
- تلعنه الملائكة ويلعنه رب الفلق,من صباح الصبح وفي الظهيرة وحتى الغسق,لعلمهم أنه ليس سوى سارقٌ من السرق,يده مغموسةٌ بالإثم ووجهه مغسولٌ بالمرق..
- وسواء ألتفتَ أو همسَ أو نطق,فما مرتٍ في كل ذلك صَدَق,وكأنما إبليس بال وسط عينيه ومابين شفتيه بصق..
- كما وأود أن أزيد وأضيف,أنه ليس إلا شخص ساذج وسخيف,ولا يبدوا على الإطلاق أنه شريف أو عفيف,فلا فكره بالفكر الحصيف, ولا اللسان نظيف,وما أجد إلا أنه ورقةٌ من أوراق الخريف,إن لم تسقط بهبات النسيم فستسقط بحد العطيف..
- أقول ماقلت ولستُ أسيف,لإيماني أنً ماسوى الله بعبادهِ لطيف..