أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فضل النويهي

لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ Biere9
فضل النويهي


ذكر عدد الرسائل : 4478
العمر : 45
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 18/11/2009

لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ Empty
مُساهمةموضوع: لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎   لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ Emptyالجمعة 26 أغسطس 2011 - 22:44

لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ 083



]لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ Card005
لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ Bcca7eb0d6


لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ Download











لماذا
غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!









لمَاذَا
غَيّر القُرآنُ حَياةَ الصّحَابَةِ ولَمْ يُغيّر حَياتَنَا ؟!






لمَا
شَكَا أبُو جمْرة لابْن عبّاسٍ سُرعَة قِراءَته



وأنّهُ
قَد يقْرأ القُرآنَ فِي ليْلةٍ مَرّة أوْ مرّتيْن , تعَجّبَ لصنِيعِه وَقالَ :



(
لأنْ أقرَأ سُورَةٌ وَاحِدةٌ أحَبُّ إِلَيَّ مِن أن أفُعلَ ذَلِكَ الذِي تَفعَل،



فَإن
كُنت فَاعِلا ولابُد، فَاقْرأ قِراءَةً تُسْمعُ أُذُنَيْك، وَيعيها قلبُك).






فَقدّم
القَلب والسمْع علَى أن يَقطَع هَذه المَسيْرة العَدديّة فِي تِلاوَة القُرْآن !






وَلمَا
قَدم أهْل اليَمنِ زمَان أبِي بَكرٍ الصدّيق – رَضي اللهُ عَنه – وَسمِعوا القُرآن



جَعلُوا
يَبكوْن , فَقالَ أبُو بَكرٍ : " هكَذا كنّا ثُم قسَتْ القُلوْب " !!



مَع
أنّه ـ رَضِي اللهُ تعَالى عنهُ ـ كَان رَجلًا أسِيفًا رقِيقَ القَلبِ إذَا صَلَّى



بِالنَّاس
وَقرَأ كَلام اللهِ - تعَالَى - لَا يَتمَالكْ نفْسه مِن البُكاء .






بَخلَتْ
عُيونُك بِالبُكا فَلتسْتعِر . . . عيْنـًـــا لغَيرِك دَمعُها مِدرَارُ



مَن
ذَا يُعيْرك عَينهُ تبْكي بِها . . . أرأيتَ عينًا للدمُوع تُعـــــارُ






وَلمّا
سمِع أبُو الدحْداح قَولَ اللهِ - تَعالَى :



{
مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً
} [البقرة: 245]،



قالَ:
أوَيَقبلُ اللهُ منّا القَرضَ، فَتصدّق ببُستانٍ لهُ فِيْه سُتمائة نَخلَة، ثمّ ذَهبَ
لِزوْجَته يُخبِرهَا



فَقالَتْ:
بَشرّك اللهُ بِخيْرٍ. ، وَلمْ تلطُم خدًّا أوْ تشقّ جيْبًا ، أوْ تقُول لهُ ضيّعتنَا



بَل
عَمدتْ إلَى صِغارهَا، تُخرِج مَا فِي جُيوبِهم وَأيدِيهم من تَمرٍ ؛



لأنّ
البُستان قَد صارَ للهِ تعَالَى ...















لَو
تأمّلنا أسْلوبَ الصحَابةِ - رِضوَان اللهِ عليْهم- فِي تلقّي الوَحي



وَطرِيقَة
الرّسُول – صَلى اللهُ عليْه وسلّم – مَع مَن يَدعُوهُم



مَاذا
كَان يَقُول لَهم ؟!



وَكيْف
كَان يُحببهم فِي الإسْلام ؟!






لوَجدنَاهُم
فِي أغلَب المَواقِف يَكتفُون بِتلاوَة آيَات اللهِ جلّ وَعلا



وَتُحدِثُ
فِي النفُوس الأثَرَ العَظِيم ..



كَانتْ
قِراءَته – صلّى اللهُ عليْه وَسلم – للقُرآن تجَْذبُ الكَافِر



وَالمُنافِق
وَالمُشرِك وَتُرشِده إلَى سَبِيل الرشَاد !



الصحَابة
رِضوانُ اللهِ علَيْهم قَرؤوا القُرآن بِحرصٍ وَوَعوهُ وَطَبّقًوه



واليَوم
يَحرصُ بَعض شَبابِنا علَى مُتَابعةِ أخبَار الفُسّاق مِن أهْل الغِنَاء واللهْو



وَمن
هُنَا صَار الصحَابةُ قَادَةً



وَأصبَح
هَؤلاءِ عَالَة...



بَنَى
الصحَابةُ حضَارة , وَشبابنَا لا عمَل لَهُم سِوَى تدْمِير الطاقَات فِي



فنَاء
اللهْو وَقت الفَراغِ , ومَا أكثَر فَراغِهم !!



وَتسَامَى
أوْلئك , وَما زِلنَا ننحَدِر بِعادَاتِنا وَمُعتَقداتِنا.



اسْتُشهِدوا
لتُوهب لهُم الحَياةِ الخَالِدة فِي جنّات عَدن



وَالبَعضُ
منّا يَموتُ ألفَ مرّةٍ مِن أجْل فوَات أمْر دنْيويّ



وبَعد
هَذا نَتساءَل :



لمَاذا
غيّر القُرآن مِن حيَاة الصحَابة , وَلمْ يُغيّر مِن حَياتِنا ؟!












إنّهَا
بِكُلّ سهُولَة :: الأهْدَاف ::





















لمّا
جَعلَ الصحَابةُ - رِضْوان اللهِ عليْهِم - غايَة أهدَافِهم



جَعلُوا
يَستمِيتُون فِي فَهمِ كَلامِ ربّهم الّذي أحبّوه بِصدقٍ



وتَفانوْا
فِي سَبيلِ التقرّبِ إلَى خَالقِهم وَرازِقهِم .






وَلمّا
جعلنَا الدّنْيَا أكبَر هَمّنا وَمبْلغَ عِلمنَا



صَرفَ
اللهُ عنّا فَهم كتَابهِ وَالتأثر بِه , فَكانَ الضرَرُ مُتجليًّا فِينَا



علَى
مُستوَى الفَردِ بِصَرف القَلبِ وَجهلِه سُبل الصلاحِ



وَعلَى
مُستوَى الأمَمِ فأصْبحتْ أمّتنَا تَتهادَى بَيْن أيْدِي الجُهّال



وَأصحَاب
القَرارِ الذِين يَتنمّقُون بِوجُوب فَرضِ الحَضارَات الغَربِيّة



لأنّها
السائِدة علَى الصعِيد العَام بِزعْمِهم !!



وَاللهُ
لا يُغيّر مَا بِقومٍ حتَى يُغيّروا مَا بِأنفُسِهم









عَنْ
عبد الله بن مسعود - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - , قَالَ :



"
إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ فَوَجَدَ قَلْبَ مُحَمَّدٍ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْرَ قُلُوبِ الْعِبَادِ ،



فَاصْطَفَاهُ
لِنَفْسِهِ , وَابْتَعَثَهُ بِرِسَالَتِهِ ، ثُمَّ نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ بَعْدَ
قَلْبِهِ فَوَجَدَ قُلُوبَ أَصْحَابِهِ خَيْرَ قُلُوبِ الْعِبَادِ بَعْدَ قَلْبِهِ
،



فَجَعَلَهُمْ
وُزَرَاءَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يُقَاتِلُونَ عَلَى دِينِهِ
، فَمَا رَآهُ الْمُسْلِمُونَ حَسَنًا فَهُوَ عِنْدَ اللَّه حَسَنٌ ،



وَمَا
رَآهُ الْمُسْلِمُونَ سَيِّئًا فَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ سَيِّئٌ " . أخرجه أحمد
(1/379/3600) .



وقال
الألباني : [ وهذا إسنادٌ حسن ] .






اجْتثاثُ
المُشكلةِ مِن جُذورِها يَنطلِق مِن إصْلاحِ مَكمَن الدّاء



وَمسْؤول
الآدَاء .. وَملِك الأعْضَاء ... إنه القَلْب ..



فَانصِرافُ
القَلبِ عَن أبْوابِ الخَيرِ مِن أشَدّ الخُطوبِ الَتِي لابُد أن يَتدارَكهَا المَرؤ
خَاصة إذَا



مَا
ابتعَد عَن القُرآن وَلمْ يَعُد يَتأثر بِه أوْ يَستَكِين !



القَلبُ
ثغْرةٌ تتدفّق مِنهَا كُلّ العَقبَاتِ



لأنّ
فِي الجَسدِ مُضغَة إذَا صَلُحتْ صلُح سَائرُ الجَسدِ وَإذَا فَسدتْ فَسدَ سَائرُ الجَسدِ



لذَلكَ
وجَب عَليْك تَطهِيره وَتنقِيتُه مِن الشوَائبِ وتَهيئتهُ لِتقبّل هَذا الحَقّ ..



قَالَ
عُثمَان – رَضي اللهُ عنهُ - : لَوْ سَلِمتْ قُلوبكُم مَا شبِعتْ مِن كَلامِ ربّكُم
..!!






وَممّا
لا شَكّ فِيهِ أنّ إعْداد الأرْض الخَصبةِ الصالِحة للزرَاعة أمْرٌ مُهمٌّ جدًّا
..



لَكنّ
التُربة تبْقى تُربَة مَا لَم نبْذر فِيها البذُور الصالِحة وَنسقِيها المَاء بِعنايَة
!! ..



والنيّة
الصالحَة هِي بِذرَة الخَيْر التِي إن اهتَمّ بِها صَاحبُها وَسقاهَا مِن كلامِ رَبّها



أوْرثَتهُ
ربِيعًا قَلبِيًّا وَنَسِيمًا روحِيًا يَبعَثُ علَى الانشِرَاح ..



فَالنيّة
سِرّ العُبودِيّة وَروحِهَا ، وعَاملٌ بِلا نيّة كَمُسافِر بلا زَاد .. وَقدْ يبْلغ
العَبدُ بِنيّتهِ مَا لا يَبلغهُ بعَملهِ .



فَإعْداد
القَلبِ أوَلًا وَزرْع النيّة الصالِحةِ فيْه ثانيًا هِي الخطْوة الأهمّ والإنجَاز
الأعْظم



لِقلبٍ
مُتعلقٍ بِالله خَاشعٍ خَاضعٍ لهُ سبْحانه ..



وكيْف
لقَلبٍ مُنشرحٍ بِذكْر ربّه مَسرُورٍ بمُناجَاتِه مُحسِن بِعبَادتِه



ألا
يَفيض بِروحَانيَته عَلى أفْعالِه وَأخْلاقَه وَتصرفَاتِه ؟!






لوْ
خُبّرتَ عَن فُلان المتعلّق بِالنادي الفُلاني فِي أي رِيَاضَة كَانتْ



بِإمكَانِك
تَصوّر ذَوقِيّته فِي المَلبس وَاختيَارِه للألوَان مِن حَولِه وِفقَ مَا يُحبه



إذْ
ترَاه يلبَس مَلابسهُم وَيعلّق صوَرهُم وَلا تَكاد ترى بُقعَة يَطؤهَا إلا وَتجد فيِها
شيئًا



يدلّ
علَى تعلُقه بِهم إمّا صورًا أوْ مجَلّة أوْ شعَارَات






فَالظّاهر
وَالبَاطِن أمْران مُتلازِمان لا يَنفك أحَدُهمَا عَن الآخِر رَغْمًا عَن إرَادة المَرءِ



وَالقلبِ
المُتعلّق بِاللهِ صدْقًا , تَرى وَجْهه يَفيض بِشْرًا



لأنّ
الابتِسامَة صَدقَة , وتَراهُ يُحدّق فِي سَاعتِه يَتحرّى أوْقاتَ الصَلواتِ



لأنّ
أجْرهَا عَظِيم , بَل لكَ أن تتَصوّر مِحرَابه وَمصْحفه وَسواكِه وَتبكِيرهِ إلى الصلاةِ
حرصًا



عَلى
تحِيّة المَسْجد ..


















كُلّ
هذِه لَوازِم تأتِي تِباعًا لِتعلَقك بِربّك وَخضوعِك له



بَل
هُو مِن أعْظم أسبَاب العِلاج وَهو أمْرٌ عَظِيم وَأثرهُ فِي تَقويَة الإيمَان ظَاهِر
كَبيْر ،



وَقدْ
ضرَب الصّديْقُ - رَضي اللهُ تعالَى عنهُ - فِي ذلكَ مثلًا عظيمًا






عَنْ
أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ :- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:-



"مَنْ
أَصْبَحَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ صَائِمًا ؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
أَنَا



قَالَ
فَمَنْ تَبِعَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ جَنَازَةً ؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ
عَنْهُ - : أَنَا



قَالَ
فَمَنْ أَطْعَمَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ مِسْكِينًا ؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ
عَنْهُ - : أَنَا



قَالَ
فَمَنْ عَادَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ مَرِيضًا ؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
- : أَنَا



فَقَالَ
رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَا اجْتَمَعْنَ فِي امْرِئٍ
إِلَّا دَخَلَ الْجَنَّةَ "



(رواه
مسلم / المسند الصحيح / كِتَاب فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ / باب من أصبح منكم اليوم صائما/
حديث رقم 4401 )









هوَ
الأمْر الذِي إن حققّتهُ أفاضَ اللهُ عليْكَ مِن نورِ كتَابهِ مَا لسْتَ بِصدَد إدْاركِه



وَلا
حَتى العُلمَاء .. فَاللهُ يفْتح علَى قلبِ عبْده فَهم كِتَابِه بقَدر صِدْقه مَعه
.






اعْمَد
إلَى هَذِه التذَاكِر الثلاث :



قَلبٌ
مُتعلقٌ بِالله أولاً



نِيّةٌ
صَالِحةُ صَادِقةٌ لا تَبْغِ إلا اللهَ ثانياً



جوارِحٌ
مُنقَادةٌ إلى الخَيْر وَهي مُلازِمة للخطْوتيْنِ السابِقتين



مَع
مَا ذكرْناهُ سابقًا من صِدق العَزيمَة وَصدقِ العَمل









لِتجني
مِنَ الثِّمَارِ أَطيبَها وَمِنَ الموَاعِظِ أشْهَاهَا وَأنْضَجَهَا






ونحن
إذ نوصيكَ بهذا فقد مهدنا لك دروبًا من التطبيق العملي المُيسر لبعض سور القرآن



مع
برنامجنا التطبيقي الثالث , والتي ستكون خير معين لعودة صادقة إلى عزّة الأمة بإذن
الله























لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ Download




لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ 577872717
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خالد الحسامي

لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ 15931518
خالد الحسامي


ذكر عدد الرسائل : 3451
العمر : 46
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 12/05/2010

لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎   لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ Emptyالجمعة 2 سبتمبر 2011 - 17:19

بارك الله فيك

وجزاك الله خير الجزاء

لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ 868686


لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎ Eid5
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا غير القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا!‎
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الـمـنتــــدى :: إســــتـراحـــة الـمـــنـتـدى-
انتقل الى: