رجال أمن وخيام لمضغ القات وخطب دينية تخلص إلى أن الرئيس "إمامنا ولا يجوز التخلي عنه"

بات ميدان التحرير في القاهرة يحمل رمزية لافتة وسيبصح معلماً تاريخياً بارزاً، فمن ساحته تمكن المصريون المحتجون على مدى 18 يوماً، إسقاط نظام حكم حسني مبارك المستبد الذي استمر ثلاثون عاماً.

ولليمن ميدان تحريرها، لكن وفي مشهد مناقض تماماً لميدان تحرير القاهرة، تحول ميدان التحرير في العاصمة صنعاء يوم السبت إلى ساحة مليئة بالحركة، وتختلط فيه أوراق القات بالمشغولات اليدوية وصور الرئيس علي عبدالله صالح مع تعبئة خطابية تؤيد حكمه الممتد منذ نحو 33 عاماً، وخطب دينية تحث على منحه المزيد.

وحشد حزب المؤتمر الشعبي الحاكم المئات من أنصاره في صنعاء والمناطق المحيطة بها منذ الصباح الباكر "لاحتلال" الميدان، خشية قدوم متظاهرين معارضين للنظام للبدء في احتجاجات من الميدان تطالب بتنحي صالح على غرار الاحتجاجات التي شهدها ميدان التحرير في القاهرة وأدت إلى إسقاط حسني مبارك.

وتوزع المئات من الحاضرين في الخيام التي نصبها المؤتمر. بعض هذه الخيام أقيم فيها معرض للمشغولات اليدوية افتتحها أمين العاصمة عبدالرحمن الأكوع صباحاً، ومخيم آخر لبيع الكتب، كما كان هناك حضوراً للفنون والرقصات الشعبية، بينما خصصت بعض الخيام كـ"مقيل" جلس فيها العشرات يمضغون القات ويتحادثون فيما بينهم، ويصفقون إذا ذكر من يخطب عبر مكبرات الصوت اسم علي عبدالله صالح.

وعلى مكبرات الصوت ذاتها، تُسمَع القصائد التي يلقيها شعراء مغمورن، يمتدحون فيها الرئيس صالح ونظام حكمه ويكيلون الاتهامات لأحزاب المعارضة. وتستخدم التعبئة الدينية بقوة في الميدان، ففي المساء ألقى مدير الوعظ في وزارة الأوقاف حمود السعيدي خطبة دينية في الحاضرين، توصل في نهايتها إلى أن الرئيس صالح "إمامنا ولا يجوز التخلي عنه".

وفي المحاضرة التي استمرت نحو ساعة، حث السعيدي الحاضرين على طاعة ولي الأمر، وحرمة الخروج عليه، وقال إن من يحكمون اليمن "هم خيرة أبناءه". كما ساق الأحاديث الموروثة التي تحرم منازعة ولي الأمر وتحث الناس على طاعته.

وتعيش المكتبات ومحال القرطاسية المحيطة بميدان التحرير حالة ركود اقتصادية مع منع قوات الأمن للمركبات من دخول الميدان، إلا أن المطاعم والبوفيات تشهد إقبالاً غير معهود، خاصة لشرب الشاي العدني، الذي يستهوي ماضغو القات تناوله عقب الانتهاء من عملية "التخزين".

ويشهد الميدان حضوراً مكثفاً لرجال الأمن بلباسهم العسكري والمدني، ويحملون أسلحة وهراوت وأعناقهم مشرأبة نحو أي قادم جديد، في مشهد يبدو كما لو أنهم يحرسون مفتاح القصر الجمهوري من لصوص يريدون سرقته.

إحاطة ميدان التحرير بالأسلاك الشائكة

13/02/2011
خاص ، نيوزيمن:
أحاطت الجهات الأمنية بالعاصمة ميدان التحريرومجلس النواب ومقار الأمن السياسي " بالسلك الشائك , وسدت جميع المنافذ.
وحاول مراسل نيوزيمن تصوير الأسلاك الشائكة إلا أنه تم اعتراضه من قبل الأمن المنتشر بالمنطقة.
ولا يزال أنصار المؤتمر الشعبي العام يستولون على ساحة ميدان التحرير والتي نصبت به صباح أمس الأول خياما لإقامة معرض للأشغال اليدوية لمنع التظاهر فيه.
ويطالب الآلاف من الشباب بمحافظات الجمهورية بإسقاط نظام صالح .

هههههههههه
ليش ما تكلمتش قبل ما نشتري القات طيب كنا بانروح العزاء حق المؤتمر قصدي الفرح المهم كان القات على حسابهم وخلاص

ههههههههههههههههههههههههههههههههه
الفرج
قريب
ان
شاء
الله

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ههههههههههههههههههههه

سيدنا علي

كيف نتخلى عنه

يعطيك العافيه
تحياتي

يا باسم نلتقي التحرير الغدا والقات مجانا وكمان الفين ريال للفرد يوميا هههههههههههههههههههههههه
\\شاهد عيان يقول لي ان هناك بعض المقاوته المخصصين عندهم كشوفات فما عليك الا ان تسجل اسمك وانك من مؤيدي المؤتمر المخيميين بالتحرير وتستلم قسطك من القات \\\
شوفو اتفين وصلت

مالنا إلاعلي وعليه العار من فلت رفيجه (هكذا يقولون )

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

يعطيكم ألف عافيه موتونا ضحك. Laughing

» ذكريات مخزن (مولعي), شرح حاله المولعي أثناء القات وبعد القات
» حان وقت التخلي
» رسائل دينية
» تخلص من أخطائك بسرعة ... 'سلوك إداري'
» محكمة العدل الأوروبية: لا يجوز منع شراء أجهزة أو كروت فك الشفرات للمباريات