أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  الأحزاب السياسية تتراجع شعبيا والبعض يرون أنها فرّقت بين الأهل وخلقت العداوات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الخظر محمد محمد حسان

 الأحزاب السياسية تتراجع شعبيا والبعض يرون أنها فرّقت بين الأهل وخلقت العداوات  Activa11
الخظر محمد محمد حسان


ذكر عدد الرسائل : 136
العمر : 39
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 08/08/2010

 الأحزاب السياسية تتراجع شعبيا والبعض يرون أنها فرّقت بين الأهل وخلقت العداوات  Empty
مُساهمةموضوع: الأحزاب السياسية تتراجع شعبيا والبعض يرون أنها فرّقت بين الأهل وخلقت العداوات     الأحزاب السياسية تتراجع شعبيا والبعض يرون أنها فرّقت بين الأهل وخلقت العداوات  Emptyالسبت 9 أكتوبر 2010 - 2:23

كشفت دراسية يمنية حديثة نشرت مؤخرا أن الأحزاب السياسية في اليمن تراجعت كثيرا حيال الدور المنوط بها الذي يفترض ان يكون فاعلا في المجال السياسي وفي المستوى الشعبي الذي يلامس هموم الناس وقضاياهم ومشاكلهم.
وذكر المركز اليمني لقياس الرأي العام وهو مركز مستقل يعنى باستطلاعات الرأي العام اليمني، أن نتائج استطلاع الرأي الأخير حول صورة الأحزاب والتنظيمات السياسية في أوساط المجتمع اليمني أظهرت ضعف علاقة الناس بالأحزاب وأن أولويات المواطنين واحتياجاتهم من الأحزاب ليست في المستوى المطلوب.

وأوضح المركز الذي يرأسه الصحافي البارز حافظ البكاري أن نتائج الاستطلاع نفذ في 12 محافظة يمنية، تضمنت محاور الوعي السياسي بمفهوم الديمقراطية، وصورة الأحزاب في أوساط المواطنين، وتقييم المجتمع لأداء الأحزاب السياسية، وأولويات المجتمع، بالإضافة إلى قنوات الاتصال بين الأحزاب وعامة المواطنين.

وأكد أن نتائج الاستطلاع حول المحور الأول كشفت أن مفهوم الديمقراطية لدى أكثر من نصف اليمنيين الرجال والنساء يعني حرية التعبير، كما أن 76% من المستطلع آراؤهم يرون أن الديمقراطية مهمة لليمن وبنسبة متساوية بين الرجال والنساء، فيما يرى 61 % ان الديمقراطية تتضمن حلولا لمشاكل اليمن حتى وإن أخذ تطبيقها وقتا طويلا.

ويعتقد 54% من المستطلعين انه من الصعب على أي من الناس تشكيل حزب سياسي بدون تدخل من الحكومة، فيما يرى نحو 60% أنهم يستطيعون انتخاب الأشخاص الذين يرونهم في الانتخابات العامة بحرية، فيما أكد 35.3% أن الناس قادرون على انتقاد الحكومة دون خوف مقابل 31.1% يعتقدون عكس ذلك.

وأكدت نتائج المحور الثاني للاستطلاع الذي شمل 1000 يمني من الذكور والاناث، على أهمية الديمقراطية في اليمن، وأن 39,6% من المشاركين اعتبروا الأحزاب السياسية مهمة لليمن ورأى 33,4% أنها غير مهمة ولا تعرف النسبة المتبقية ما إذا كانت مهمة أو غير مهمة، في حين أن 47,9% من اليمنيين، خصوصا النساء، يرون أن الأحزاب السياسية غير مهمة.

وأرجع المستطلعون الذين يرون أن الأحزاب السياسية غير مهمة إلى أن "الأحزاب فرّقت الناس وخلقت العداوات بينهم". ويرى 37,2% من اليمنيين أن "الأحزاب لا تقوم بمهامها ولا تتبنى قضايا الناس"، وأكد 11,4 % أنهم يهتمون بمتابعة الأخبار الحزبية دائما، مقابل 65,1% لا يتابعون أخبار الأحزاب إطلاقا ولا يرون أنها تهمهم.

وأشار48,9 % من المستطلعين إلى عدم معرفتهم أهم وظيفة يفترض أن يقوم بها الحزب السياسي، إلا أن 2.5% فقط من المبحوثين قالوا ان تقديم برامج سياسية واقتصادية لإدارة البلاد أهم وظيفة يفترض أن يقوم بها الحزب السياسي، وذكر 12,3 % فقط انهم يثقون تماما بالأحزاب السياسية، مقابل 47,9% لا يثقون بها إطلاقا.

وذكر27,6% انهم ينتمون إلى أحزاب سياسية أو يناصرونها ويشكل الذكور غالبية هذه النسبة، غير أن 12,5% فقط من المبحوثين سبق لهم الإطلاع على برامج أو أدبيات لأحزاب سياسية، فيما 13,3% فقط من المشاركين سمعوا عن فعالية أو نشاط لحزب سياسي في مناطقهم أو خارجها.

وكان تقييم المجتمع اليمني لأداء الأحزاب والتنظيمات السياسية في اليمن متفاوتا، حيث بينت نتائج الاستطلاع وجود فوارق واضحة بين برامج الأحزاب السياسية أو ما تطرحه حسب 38,4%، كما أن 32.7 % من المبحوثين لا يعرفون ما إذا كان هناك أي حزب يطرح حلولا لمشاكل البلاد أو يقوم بأي دور في هذا الجانب، و19.4% ذكروا انه لا يوجد أي حزب يقوم بذلك، ويرى 32,1% ان أحزاب المعارضة تمتلك القدرة على التأثير في سياسات الحكومة، وقال بعدم ذلك 25,7% ولا يعرف ما إذا كانت قادرة أم لا 34,3%.

وكشف الاستطلاع أن دور الأحزاب في أولويات المجتمع متدنيا حيث أكد 38.7% من المستطلعين أن الوضع المعيشي والاقتصادي وتوفير فرص العمل أهم قضية يفترض على السياسيين والأحزاب والهيئات المنتخبة التركيز عليها أكثر وإعطاؤها الأولوية، وشدد 23.7% على أن القضايا الأمنية عموما والأزمات الداخلية مثل حرب صعده وأزمة الجنوب يجب أن تكون أولوية لدى الأحزاب والسياسيين والهيئات المنتخبة.

ورغم الاعتقاد في تدني دور الأحزاب السياسية في الحاية العامة إلا أن 28.3% من المستطلعين يرون أن هناك أحزابا سياسية تتبنى وتعبر عن مصالح الناس، و58,4% من المبحوثين يرون أنه لا يوجد حزب سياسي يقوم بذلك، وهناك 57,5% ذكرت أن قيادات الأحزاب السياسية لا تهتم بمصالح الناس، وذكر 77,7% ان الأحزاب والمرشحين لا يناقشون قضايا تهم الناس وتلامس هموم إلا في المواسم الانتخابية فقط، في حين يرى %16 أن الأحزاب السياسية تقدم خططا ممتازة لتطوير البلد، مقابل 41,4% ترى العكس من ذلك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأحزاب السياسية تتراجع شعبيا والبعض يرون أنها فرّقت بين الأهل وخلقت العداوات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الـمـنتــــدى :: الـملتـقى السـياسـي-
انتقل الى: