المستقبل للاسلام لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ربانية المنهج الإسلامي: هي الصبغة التي تجعل له القوامة على سائر المناهج الوضعية، وتفرده بخصائص البقاء والعطاء في كل زمان ومكان وعلى كل صعيد..

وعالمية المنهج الإسلامي: تجسد الصبغة الانسانية فيه... صبغة الانفتاح والقدرة على تحمل مسؤولية هذا الانفتاح..الصبغة التي تجعله يتجاوز كل الاعتبارات الاقليمية والعنصرية والقومية والجنسية والعرقية.. الصبغة التي تستمد انفتاحها وشمولها وانسانيتها من صبغته (الربانية)..

ومرونة المنهج الإسلامي: هي الصبغة التي تمنحه القدرة على استيعاب مشاكل الحياة المتجددة والمتنوعة والمتعددة.. الصبغة التي تفسح المجال للاجتهاد في استنباط الأحكام فيما لا نص فيه – عن طريق القياس واعتبار المصلحة المرسلة والاستحسان وغير ذلك من الأدلة الشرعية..

وشمول المنهج الإسلامي: هو الصبغة التي تميزه عن سواه من المناهج الأرضية والنظم الوضعية ذات المقاصد المحدودة.. فالمنهج الإسلامي منهج العليم الخبير، العالم بشؤون الناس وبما يحتاجه الناس وبما يصلح لهم، وبما يضرهم وينفعهم، وبما يسعدهم ويشقيهم.. ولذلك كان الإسلام المنهج القادر على اشباع احتياجات الحياة الانسانية الفردية والجماعة، التشريعية والتوجيهية، الداخلية والخارجية {صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة؟} سورة البقرة الآية: 138.

تقبل مروري بكلمه شكراً
ايها المبدع الرائع
ننتضر قادمك وجديدك ومميزك في المنتدى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا أخي الكريم
فالدين الاسلامي هوالدين الشامل المكمل لكل الاديان
فهو يحمل في طياته القوانين الاساسية لهذه البشرية
جاء للامة اكمل حتى يعالج مشاكلها
ويخرجها من الظلمات الى النور......

نعم

المستقبل للإسلام

لأن
تشريعاته تعتبر

منهاج حياة..

المنهج الاسلامي المنزل على سيد الخالق صلوات ربي علية هو المنهج القويم و لا يخلتف عليه اثينين
و المنهج الاسلامي هو منهج عام و شامل و منهج علمي لجميع ابناء البشر ..
ليس محصورا على جماعه او حزب او نظام او دوله ... انما هو منهج عالمي لا يختلف عليه اثنيين ...
الاختلاف ليس في الدين الاسلامي كدين لكل المسلمين و هذا ما يومن و يقر به كل المسلمين الصالحين و الفاسقين المتدين و المقصرين .. و لا ينكره الا مجنون او ملحد ...
و الاختلافات الموجوده في المذاهب انما هي سنه من سنن الكون و الاجتماد لا يكون الا بالامور الفرعية و ليست الاصول و هذه هي سنه الله ..وهناك انواع من الاختلافات و هي الاختلافات الفقهية و الاجتهاديه و لها اربعة مذاهب ..
و هنا اختلافات بين المسلمين في وسائل و سير عيشهم و تختلف من مجتمع الى اخر و هى اختلافات تكتيكية و ليست استراتيجية .. فهنا المتشدد و هناك المتطرف و هناك المعتدل و هنا الوسطيه و هناك العالم و هناك الجاهل و لابد من وجود هذا التناغم و لن يكون جميع المسلمين صفوة و لن يكون كل المسلمين متطرفين و ارهابين و لن يكون كل المسلمين فسقة و زناديق ...
و الله سبحانه و تعالى جعل لك حرية الاختيار و خيرك و بين لك الصالح و الضار ...و النظم و الانظمه و الاحزاب و القوات المسلحة و الجمعيات الخيرات و السيارة و الطيارة و منتدى جبل حبشي انما هي وسائل دنيويه كل يجتهد حسب مقدوره لتلبيه حاجات و رغبات لفتره من الزمن و تتغيير بتغيير الزمن و المجتمع .....
وساءل تساعدك في العيش و تساعدك في البقاء و عبادة الله الواحد الاحد جل جلاله .

فالاسلام دين شامل كامل و لا يختلف عليه اثنين و اتاح هذا الدين لك ان تختار الوسائل التى تجعلك تعيش و تستمر من اجل اسعاد اخوانك من بني البشر ليعبدو الله في الارض .

ولهذا الأمر صلة مباشرة بسيادة الأفكار الصراعية والعجز عن قبول الآخر، والحقيقة أن الإسلام ورجالاته من المفكرين يفرقون بين أساسيات الإسلام مما لا وجه للاجتهاد وإعمال الفكر فيه كالنصوص القطعية والأفكار المنطلقة من ثوابت الفكر الإسلامي وخطوطه الكبرى، وبين ما يمكن إعمال العقل والمصلحة فيه من أمور الناس المتجددة، وذلك لاستيعاب متغيرات الحياة والاستجابة المعرفية والعملية لتحديات الواقع والعصر الراهن وواقع الحياة المعاصرة، وهو الأمر الذي مكن المسلمون على اختلاف تواريخ حياتهم من التعاون مع الثقافات الأخرى التي استطاعت ولأسباب عديدة أن تأخذ أبعادا كونية وكوكبية بحيث وصلت إلى أصقاع العالم المختلفة

نشرت جريدة الشرق الأوسط بتاريخ ا25 مايو 2005 م : قال عبد المنعم أبو الفتوح "إن شعار الجماعة «القرآن دستورنا»، هو شعار عاطفي وأدبي يعبر عن مرجعية الجماعة، ولكنه لا يعبر عن منهجها في العمل السياسي الذي تحترم فيه القانون والدستور الوضعي للدولة، مؤكداً أن الجماعة تؤمن بحقوق المواطنة وأن الامة مصدر السلطات". ولم يكتف أبو الفتوح بتصريحه السابق بل إنه إبان الإنتخابات التشريعية المصرية التي عقدت مؤخراً لعام 2005م صرح في عدة قنوات فضائية أن مرجعية الإخوان هي الإسلام الحضاري "شعار الإسلام هو الحل شعار حضاري وليس شعاراً عقدياً أو دينياً"!

طبعاً الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح عضو مكتب إرشاد الإخوان

وشمول المنهج الإسلامي: هو الصبغة التي تميزه عن سواه من المناهج الأرضية والنظم الوضعية ذات المقاصد المحدودة.. فالمنهج الإسلامي منهج العليم الخبير، العالم بشؤون الناس وبما يحتاجه الناس وبما يصلح لهم، وبما يضرهم وينفعهم، وبما يسعدهم ويشقيهم.. ولذلك كان الإسلام المنهج القادر على اشباع احتياجات الحياة الانسانية الفردية والجماعة، التشريعية والتوجيهية، الداخلية والخارجية {صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة؟}

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مدونتي

التشدق في المنهج الرباني و عدم تطبيقه و ممارسته الممارسه المطلوبه من قبل المسلم العاقل المتفاهم المنفتح و النير هو الامر الكارثي
التشدق و عدم الاعتراف و الاقرار بالاخر هو الجريمه ..

نريد اسلام الصحابه يعيش و يدب بيننا .و ليس اسلام المتصلحين

شكرا ابو الاحرار
اعتقد ان كل الديانات على حق وان المشكله بالانسان الموجود
على هذه الارض الانسان المتسلط .الذي لا يومن بالاخر .ان الكتب السماويه نزلت لتنقذ الانسان من الجهل والتخلف .
كل ما اتا به محمد فهو حق ولكن بعض المتشددين بالدين شوهو صورته عند الاخرين

اسعدنا مروركم ؛ والواجب علينا كمسلمين ان نتعلم ديننا و نفهمه و نعمل به حتى نوجد الفرد المسلم والاسرة المسلمة والمجتمع المسلم والدولة المسلمة ؛ كما فعل محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه؛

مشكور اخي ومزيد من التقدم

مشكور ابو الاحرار

مشكور صادق لقد أفتونا
لكم خالص أحترامناوتقديرنا

شكرا ابا راغد

سعيد بمروركم

مشكور وتقبل مروري

جزاء الله خير من ادرج هذا الموضوع
وكما يقال بان النبي صلى الله عليه وسلم ما مات الى ودلنا على كل خير وما من شر الى وحذر منه
تحياتي

اشكركم جميعا ؛ يد بيد لنعمل بهذا الدين اتباع لسنة سيد المرسلين وإعلاء لدين رب العالمين

» لماذا أخفى الله موعد الموت ؟؟! أتعلمون لماذا
» لماذا انتصرنا؟ لماذا انهزمنا؟
» انتر نت المستقبل
» شوف منزل المستقبل
» المستقبل اليتيم