أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا

اذهب الى الأسفل 
+2
جلال الدوسري
صادق الحكيمي
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صادق الحكيمي
هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا MRAGB
صادق الحكيمي


ذكر عدد الرسائل : 1337
العمر : 44
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 25/01/2009

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Empty
مُساهمةموضوع: هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا   هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Emptyالأربعاء 3 يونيو 2009 - 9:18



  1. بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


العروبة والأسلام.. مرة أخرى.. هل من إختلافات؟!

منقول

حكمت ناظم


لا أدري ما إذا كان البعض، وهو يقارن ويحكم ويستلب النتيجة فجأةً، ليضعها في قالب الإقرار النهائي، وكأنها مسلٌمة يمكن أن تأخذ مداها الشمولي، لتغطي على ما يجاورها من مسلٌمات، قد تجاوز حدود المقارنة أو بالأحرى حالة الأحكام النهائية، أم إنه مايزال يسير على تلك السطحية المغرقة بأبعادها المحدودة، حين يطلق عبارته بأن العرب قبل الأسلام لا يعرفون أو لا يجيدون غير صناعة الشعر، وهم خياليون حالمون، ووجودهم القبائلي كان مشتتاً متناحراً، وحين جاء الأسلام حوٌل العرب الى مفكرين، وفلاسفة، وعلماء في الرياضيات والفلك والأجتماع، وكأن العرب ليس لديهم حضارة لها عمقها في التاريخ.

تلك هي المفارقة التي تتقصد أن تضع فاصلاً بين واقع وواقع آخر، وبين عقلية وعقلية أخرى، وبالتالي بين هوية وهوية أخرى، وكأن واقع الحال لم يكن واحداً، تحكمه عناصر واحدة، في بيئة تحكمها قوانين إجتماعية واحدة، وهي الأنتماء القومي العربي ـ الأسلامي.

الى ماذا يرمي هذا البعض، من وضع هذه الصورة التي تسفه العرب وحضارتهم حين يقول أحدهم ((لأن الحضارة التي أضاعت دورها في زحمة التحولات الحضارية الكبرى غير مؤهلة للأستمرار))!!، والذي لم يكن موضوعياً ولا منصفاً حيال الحضارة العربية ـ الأسلامية، التي تواجه أشرس هجوم صليبي شهدته البشرية من قبل.. ثم لماذا لا يدعوا الى نهضتها، ويعاون في النهوض من كبوتها، كما هو شأن العرب والمسلمين الشرفاء!!.. نعود الى ما بدئناه.

الأشكالية في هذا المنحى لا يسأل هذا البعض نفسه، لماذا هبطت الرسالة السماوية على العرب، من دون الأقوام الأخرى، إذا لم يكونوا مؤهلين قيمياً وأخلاقياً، ويعقلون هذه الرسالة، والرسالات السماوية، منذ ابراهيم (عليه السلام)، حتى الرسول الكريم محمد بن عبدالله (ص)؟! ففي الوقت الذي يطلق البعض آراءه، التي يضخم فيها أو لا يعطي الأسلام حقه أو لا يراعي توازناً موضوعياً بين العروبة والأسلام، يجد طريقه نحو إفتراض علاقة يراها هذا البعض غير عضوية، على أساس الناسخ والمنسوخ، بإلغاء الأسلام للعروبة. وتلك شائنة كبرى يرتكبها هذا البعض، قد تكون من دون إدراك منه أو لغرضية تعكسها تصرفاته وتصريحاته وتحريضاته. ولكن الأسلام الحنيف لا يلغي القومية في أي مكان من العالم، فلم نسمع أن الأسلام قد ألغى قوميات في الوطن العربي، أو قوميات في آسيا، وعموم العالم، بل على العكس، إن الأسلام هو دين المساواة والحق والعدل والإنصاف، وليس دين الإلغاء والإقصاء والتكفير والتدمير. فلماذا يهاجم هذا البعض العرب وهويتهم وعروبتهم، ويحاولون إلغاء وجودها؟!


نعود الى المعنى من هبوط رسالة الأسلام على أمة العرب من دون الأقوام الأخرى.. فقد كانت في ذلك الزمان السحيق أقواماً وممالك وإمبراطوريات، لها نظمها ومعايير قيمها وأنظمتها المدنية والعسكرية، ولها مفكروها ومثقفوها وحكماؤها وفلاسفتها وساستها، بمعنى أن الحاضنة الثقافية والفكرية والأجتماعية، كانت موجودة لأستيعاب الرسالات السماوية.. فلماذا لم تهبط عليها في كل الأزمنة وعلى مدى عصور التاريخ؟.. أفتش عن إجابات مقنعة وأسباب موجبة، تجعل من محاربة العرب وهويتهم القومية على إمتداد وطنهم الكبير، مدخلاً يفضح هذا البعض، الذي يتبؤ بإمتياز سُلٌمْ الغرضية المقيتة الموغلة في مشروع الهجمة، التي تتعرض لها القومية العربية والأسلام الحنيف في آن واحد. فلا القومية العربية وهويتها، وجوهر مبادئها، تضخم نفسها على حساب القوميات أو الديانات الأخرى، فكيف للأسلام الحنيف الذي هبط عليها وأودعها أمانة في عنقها وأجيالها لنشر الأسلام في ربوع العالم؟ ولا الأسلام بنصوصه المقدسة، وأحكامه يدعو الى التضخيم، لا على حساب الديانات، ولا القوميات الأخرى على وجه البسيطة. فمن هم هؤلاء الذين يضخمون الأسلام الذي لا يحتاج الى تضخيم على حساب القومية العربية، والذين يضخمون القومية العربية، التي لا تحتاج الى تضخيم على حساب الدين الأسلامي الحنيف؟

فمنهم من يقول (بعدم وجود الأمة العربية،لا قبل الأسلام ولا بعده)، وفي هذا تخريف الجاهل بالأمور، لأن الأمة تقوم على عناصر ومقومات، منها اللغة المشتركة، والتاريخ المشترك، والأرض والمصير المشترك. فهل ينفي هذا البعض وجود اللغة العربية، وتاريخ العرب وحضارتهم؟!، إذ يرى هذا البعض إن عدم تحقيق الوحدة العربية جاء نتيجة للممارسات القائمة على إضعاف العامل الرئيس في بناء الأمة، وهو عامل الوحدة الثقافية، التي بناها الدين الأسلامي. وكأن القومية العربية، التي إحتضنت وآمنت ورفعت لواء الأسلام الحنيف، ونشرته بإيمانها على العالم، تتنكر للدين وتعاديه وتحاول إستئصاله!!

هذا النوع من التحليل ينحى إتجاهاً مرضياً أو غرضياً، لأن القومية العربية حاضنة الأسلام. فاللغة عربية، والقرآن الكريم عربي، والرسول العظيم عربي، ولغة العبادات والمناجات عربية، فلماذا الإنكار والتضخيم، ومحاولة التسفيه والإستئصال؟!

فحين نقول أن القومية العربية هي شعور متجانس يربط أبناء الأمة بعضهم ببعض على أساس الخصائص المشتركة : اللغة والتاريخ والمصير المشترك، فضلاً عن بعض السمات الفكرية والثقافية الضاربة في عمق التاريخ. فهذا يعني أن القومية العربية تمثل ((واقعاً)) إجتماعياً ونفسياً وشعورياً بالأنتماء الثقافي ذو الجذور التاريخية.. فيما يمثل الأسلام الحنيف ((عقيدة)) دينية آمن بها العرب، وكانوا أهلاً لتبنيها مشروعاً حضارياً سامياً.

لقد اختار الله أمة العرب لحمل رسالة الأسلام وفقاً لموجبات عديدة منها رصانة (العقل) العربي، وسلامة لسانهم، إضافة الى ما تضمنته منظومة قيمهم العربية (الشجاعة، والأمانة، والشهامة، والصدق، والوفاء بالعهود..الخ)، وجاء الأسلام ليجعل للعرب ذكراً بين العالمين.. يقول تعالى في صورة الأنبياء { لقد نزلنا اليكم كتاباً فيه ذكركم أفلا تعقلون}.. وكما حافظ العرب على الأسلام، حفظ الأسلام للعرب لغتهم في القرآن الكريم، لغة تنزيل، واستطاع العرب أن يصنعوا بالأسلام حضارة عربية ـ اسلامية، يشهد لها العالم. ولم يشهد التاريخ تناحراً بين العرب والأسلام، سوى محاولات مغرضه، كان البعض من المدسوسين على العرب والمسلمين، يروجون تطرفهم بهذه الصورة أو تلك، فيسيئون الى العرب والأسلام. فالعروبة والأسلام لا يجيزان التطرف والتكفير { إنا خلقناكم شعوب وقبائل لتعارفوا، إن أكرمكم عند الله أتقاكم }، وليس لتتقاتلوا أو لتكفروا الآخرين أو لتقصونهم وتسفهونهم!!

والأطروحات، التي تتفوه بمفردات " الأصل والفرع، والسابق واللآحق،والجزء والكل" عند الحديث عن العروبة والأسلام،هي محض إطروحات جاهلة أو مغرضة، تتعارض مع طبيعة حياة الأمة العربية ((كواقع))، وتتقاطع مع طبيعة عقيدة الأمة ((كحياة)).. بين الواقع القومي وبين العقيدة الأسلامية السمحاء.

فلماذا إذاً، التقليل من شأن العرب وقوميتهم العربية، أو التقليل من شأن الأسلام؟! فالخطر المحدق بالأسلام لا يأتي من القومية العربية، إنما يأتي من الأستعمار والصهيونية والفارسية الصفوية المتعاونة معهما. كما أن الخطر المحدق بالعرب وهويتهم القومية، لا يأتي من الأسلام، إنما يأتي من الأستعمار والصهيونية والفارسية الصفوية المتعاونة معهما. ومن هذا يتبين أن الخطر الحقيقي أو الرئيس على العرب والأسلام يأتي من هؤلاء الأعداء التاريخيين. كما أن العرب ليسوا خصماً للأسلام أبداً، ولا الأسلام خصماً للعرب، ولا هم عنصريون يؤمنون بالتفوق العرقي المقيت، ولا هم تعصبيون.. وكذا الأمر، فأن الأسلام ليس خصماً للعرب ولا هو عنصري أو طائفي أو إقصائي أو تكفيري، بل يؤمن بالأنفتاح على الآخر، ويؤمن أن العرب إمتداد للتوحد الأسلامي، أي أن الدعوة المحمدية الكريمة قد بدأت من عشيرة الرسول الكريم (ص)، وامتدت الى باقي شعوب الأرض.


القومية العربية لا تحمل بين طيات مفاهيمها عنصرية أو تعصبية، إنما هي منفتحة على القوميات والأديان، حيث تعيش بين ظهرانيها قوميات وأديان ارتبطت معها بتعايش سلمي معروف ولحد الوقت الحاضر.. فلا تقاطع ولا تنافر ولا تناحر، إلا في أذهان (المتطرفين)، الذين يزعمون شمولية مفاهيمهم، وإطلاقيات تفسيراتهم، التي لا تعدو أن تكون تنظيرات وتفسيرات غير دقيقة، وغير عميقة، تستند على مناهج لا تمت بصله بالواقع المعاش بكل تفصيلاته الأجتماعية والنفسية والمستقبلية. ولكل ذلك أغراضه ودوافعه ومسبباته.

كما لا تعارض بين الخصوصية القومية العربية والأممية الأسلامية. فلا يجوز التفكير، بأن إحداهما تسعى من أجل (إلغاء) الأخرى أو (تذويبها). لأن لا خصوصية بدون أممية، ولا أممية بدون خصوصية.. هكذا هو شأن العلم القائم بين الخاص والعام. فكيف يمكن التفريق بين الجسد والروح.. ذلك البعد الروحي العقيدي، الذي هو الأسلام، وبين حقيقة وجود الأمة العربية، ذلك الوجود الذي لا يستغني عن تلك الروح بأي حال.. كيف يستغني الجسد عن الروح؟!

فخصوصية العرب في الأسلام مسألة راسخة، ترفض منحى (التذويب)، والعكس في هذا المعنى صحيحاً حيال الأسلام العقيدي، وما الشرق أوسطية إلا محاولة بائسة لتذويب القومية العربية والأسلام في مشاريع عارية ومكشوفة، تقودها الأمبريالية والصهيونية وأتباعها.


فالحضارة لا تنشأ أحادية، مادية فقط أو روحية فقط، وإنما لها أبعادها المادية (وجود الأمة)، والروحية (وجود العقيدة)، فهي أبعاد ذات طبيعة جبرية يرتكز عليها وجود الأمة في الزمان والمكان، ووجود العقيدة شرط لآزم للتحول الحضاري للأمة.

فالمشروع الأسلامي، لا يجوز أن يتحول الى سياسة محضه، تصْغٌر الدين وتجعل منه بمصاف الخاص، الذي يتكلم بأسم (الأنسان)، فيما هو عام، يتكلم بأسم الله عز وجل.. لأن أهمية الدين لا تكمن في (تأطيره) بالجغرافيا السياسية مهما كان حجمها أو شكلها.. ولأن المشروع الأسلامي، هو أكبر من السياسة، فلا ينهض إلا بالمشروع القومي النهضوي العربي، لا على أنقاضه!!... قال رسول الله محمد (ص) لأحد أصحابه أرسله في مهمة { إذا أرادوك أن تمهلهم على حكم الله، فلا تفعل، لأنك لا تعرف إنك تصيب فيهم حكم الله. لكن إمهلهم على نفسك }.. يالعظمة الرسول الكريم!!

هنالك كم هائل من النقاط،التي يتأسس عليها المشروع النهضوي القومي العربي الأسلامي، لأن الأسلام حاضن العمل القومي، والقومية العربية هي حافظ القرآن الكريم { إنا أنزلناه قرآناً عربياً لقوم يعقلون }.. فعقول العرب، هي التي تحفظ القرآن وتدافع عنه وتصونه عبر العصور. فلا يجوز مصادرة العقل العربي وتسفيهه أو إقصائه، إنما مخاطبته للوصول الى قواسم مشتركة، تنتهي بإعداد مشروع نهضوي عربي ـ إسلامي، بعيداً عن التطرف والغلو، يتولى التأسيس على خزين هائل من العمق العربي ـ الأسلامي الحضاري، للنهوض بالأمة ومجابهة أعدائها التاريخيين وتابعوهم!!

ثمة عمل كبير يمكن الشروع فيه، يؤسس المشروع العربي ـ الأسلامي.. فالبعث لم ينكر الدين، ودستوره يؤكد على أن حرية الأعتقاد والفكر مقدسة لا يمكن لأي سلطة أن تنتقصها. وعلينا أن ننتبه الى أن ثمة تيارات تحتقر العرب والمسلمين تطل برأسها الخبيث من الشرق والغرب، يتوجب رصدها، ومواجهتها بوحدة المشروع العربي ـ الأسلامي، وقبله، التصدي لها بوحدة القوى المناضلة والمجاهدة على خط النار.. والتوقف عند المناهج السياسية وكيفية تصريفها، وفيما إذا كانت أطرافها تتمسك بالثوابت الوطنية والقومية، أم تراعي فقط حالات تكتيكية تفرضها الظروف والمتغيرات.. لأن التمسك بالثوابت يعد منهجاً أساسياً للعمل الوطني والقومي والأسلامي، ولا سبيل غير ذلك.. إنه تحد كبير وكبير جداً، على الجميع أن يرقى الى مستواه!!


عدل سابقا من قبل صادق الحكيمي في الأربعاء 3 يونيو 2009 - 9:43 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جلال الدوسري

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا GreenStar
جلال الدوسري


ذكر عدد الرسائل : 6281
العمر : 47
الدولة : اليمن السعيد
تاريخ التسجيل : 12/01/2009

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا   هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Emptyالأربعاء 3 يونيو 2009 - 9:41

ليس لدي
أدنى شك
في وجودتعارض
بين العروبة والإسلام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبونواف البكاري

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Stars17
أبونواف البكاري


ذكر عدد الرسائل : 4034
العمر : 43
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 02/12/2008

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا   هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Emptyالأربعاء 3 يونيو 2009 - 13:45

تقصد في عدم وجود ؟؟؟؟؟؟


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مدونتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جلال الدوسري

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا GreenStar
جلال الدوسري


ذكر عدد الرسائل : 6281
العمر : 47
الدولة : اليمن السعيد
تاريخ التسجيل : 12/01/2009

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا   هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Emptyالأربعاء 3 يونيو 2009 - 16:05

أقصد أنه

لا يوجد تعارض..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوالمنذر

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Default5
avatar


ذكر عدد الرسائل : 723
العمر : 49
الدولة : الجمهوريه اليمنيه
تاريخ التسجيل : 21/04/2009

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا   هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Emptyالأربعاء 3 يونيو 2009 - 16:28

شكرا للأخ صادق على نقله للموضوع
ورأيي أنه ليس هناك أي تعارض بين الإسلام كديانه وعقيده ونظام ومنهاج حياه
وبين العربيه أو العروبه أواللسان العربي
لأن الله سبحانه وتعالى أختار هذه الأمه التي تتكلم اللسان العربي لتكون هي حاملة الرساله الخاتم لجميع الأمم وأعطاها حجه قويه دامغه وهي القرآن الكريم بلسانها وجعلها أمة وسط ومن مميزات اللغه العربيه أنها لغه سهله وواسعه ولها القدره على إحتواء كثير من الألفاظ ومتجدده بنفس الوقت وهذه من حكم الله عز وجل
أما بالنسبه إذا قلنا
القوميه العربيه
فمن حقنا كأمه عربيه
أن نعتز بقوميتنا العربيه
ولكن يجب علينا كأصحاب لهذه القوميه
يجب علينا أن لا نتخذ لهذه القوميه منهاج يخالف منهاجها الذي جاء اليها من من الله فقد كان العرب قبل أن يأتي الدين الإسلامي أمه عربيبه ولكن لم يكن لها كيان محسوس وقوي الا بعد أن جاء الأسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمدالسلطان
هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا MRAGB
أحمدالسلطان


ذكر عدد الرسائل : 1020
العمر : 50
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 27/04/2009

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا   هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Emptyالأربعاء 3 يونيو 2009 - 17:04

ان الاسلام منهاج شامل عقيدة و شريعه ومنهاج حياةو هو يساوي بين جميع الناس ولا تفاضل بينهم الا بالتقوى ؛؛؛؛؛ ساعود لاحقا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبونواف البكاري

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Stars17
أبونواف البكاري


ذكر عدد الرسائل : 4034
العمر : 43
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 02/12/2008

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا   هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Emptyالأربعاء 3 يونيو 2009 - 19:03

لا يوجد أي تناقض بين كعرب وكمسلمين





وفي المقابل عروبتنا لا تعطينا امتيازات اضافية من الناحية الدينية



اذا لم نلتزم بالدين والدليل بان الله سبحانه وتعالى فضل سلمان الفارسي

وبلال الحبشي على ابي لهب عم النبي صلى الله عليه وسلم



لكن لا ننسى ايضا ان العرب هم من حملوا رسالة الاسلام وان النبي صلى الله عليه وسلم عربي والقرآن نزل باللغة العربية



ان العروبة لم يكن لها أي شان يذكر بل كانت محل سخرية واستهزاء من الدول الكبرى آنذاك والجميع يعرف تفاصيل الوضع العربي قبل الاسلام





وجاء الاسلام ورفع من شان العرب وجعلهم ملوكا ودعاة وصاروا من رعاة الاغنام الى رعاة الامم وتطورت الامة العربيه فاصبح الغرب امام العرب ذليلا خاضعا

ولنقف قليلا امام هذا الموقف العربي الاسلامي الاصيل







قال الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية مؤرخا أحداث سنة سبع وثمانين ومائة كان بينهم وبين المسلمين, الذي كان عقده الرشيد بينه وبين ملكة الروم الملقبة أغسطه, وذلك ان الروم عزلوها, وملكوا عليها نقفور, وكان شجاعا, يقال انه من سلالة آل جفنة, فكتب نقفور الى الرشيد: من نقفور ملك الروم الى هارون ملك العرب, أما بعد, فان الملكة التي كانت قبلي أقامتك مقام الرخ ( طائر كبير ) وأقامت نفسها مقام البيذق ( الماشي على رجليه, ويعني هنا أحجار الشطرنج ) فحملت اليك من اموالها ما كنت حقيقا بحمل أمثاله اليها, وذلك من ضعف النساء وحمقهن, فاذا قرأت كتابي هذا فاردد الي ما حملته اليك من الأموال, وافتد نفسك به, والا فالسيف بيني وبينك. فلما قرأ هارون الرشيد كتابه أخذه الغضب الشديد, حتى لم يتمكن أحد أن ينظر اليه, ولا يستطيع مخاطبته, وأشفق عليه جلساؤه خوفا منه, ثم استدعى بدواة وكتب على ظهر الكتاب: بسم الله الرحمن الرحيم من هارون الرشيد, أمير المؤمنين, الى نقفور كلب الروم, قد قرأت كتابك يا ابن الكافرة, والجواب ما تراه دون ما تسمعه, والسلام. ثم شخص من فوره, وسار حتى نزل باب هرقلة ففتحها, واصطفى ابنة ملكها, وغنم من الأموال شيئا ن(البداية والنهاية لابن كثير) الموادعة على خراج يؤديه اليه في كل سنة, فأجابه الرشيد الى ذلك

لقد صنع الاسلام للعرب امجادا

وقد قالها عمر بن الخطاب نحن قوم أعزنا الله بالاسلام ومهما ابتغيناالعزة بغيره اذ لنا الله

والمعنى بمفهومي البسيط ان اجتماعنا وقتنا عندما يكون على اساس قومي يعتمد مفهوم اللغة والتاريخ نكون اذله لاننا نكون حينها قد ابتعدنا عن مصدر العزة والكرامة وهو الدين الاسلامي



العروبة شيئ والقومية شيئ اخر



حتى القومية نفسها غير مرفوضة

لانها اصلا مكونة من مكوناتنا كامة

فالقومية الكردية والفارسية وووووووووووووووو



لكن الخطا هو استبعاد الدين عن منهجنا وحياتنا وتجمعنا كقوم



هذا رايي وتقبلوا مروري


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مدونتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جلال الدوسري

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا GreenStar
جلال الدوسري


ذكر عدد الرسائل : 6281
العمر : 47
الدولة : اليمن السعيد
تاريخ التسجيل : 12/01/2009

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا   هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Emptyالأربعاء 3 يونيو 2009 - 19:33

نعم الرأي

الذي نحترمه ونقدره.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوسلمان القادري

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا 322201584
ابوسلمان القادري


ذكر عدد الرسائل : 8437
العمر : 44
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 12/11/2008

هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا   هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا Emptyالأربعاء 3 يونيو 2009 - 19:46

مشكوراخي وسلمت يداك موضوع في قمة الروعه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.j-7abashi.com
 
هل يوجد تعارض بين العروبه و الاسلامه !!!! لمن عنده شك يقرا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صرخة العروبه بدون الحكام
» يا إخوان من عنده حل لهذه المشكله فليتفضل مشكورا
»  رجل لايستحق البقاء عنده
» قصة قوية وموثرة.. للي عنده اطفال صغار
» مثل وقصة اللي عنده معلومةيتفضل مشكورا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الـمـنتــــدى :: الـملتـقى السـياسـي-
انتقل الى: