قالت:لي
لاتقرا الان الاجريده
فالطبول هي الطبول
والحرب ليست منتهي
وانا انا هل انت انت
محمود درويش
لاادري من هو القائل لكي ترتكب ابشع الجرايم عليك ان تومن اولا بانك تقوم بعمل طيب ويبدو ان الصلطه هي الاخرا تومن بانها تقوم بعمل طيب بنية الجسم لانها قد غنمت مجتمعا يتقبل كل شي ما عدا المفيد ويصدق كل سبق الاصرار والترصد ووفقا لمحل الميلاد حتى ان اعظم الاعمال الطيبه التي يمكن ارتكابها من قبل الصلطة هي اثارة غرائز بوش عند البشر وتعبية الضحيه لكن العجيب ان لاصلطة قوة التاثير ونقل العدوى واقناع الضحيه بروعة القطران مثل الامام مع الاختلااف ان الامام كان يستخدم الجن لتخويف الرعيه بينما الصلطه تستخدم المناطقيه للتخويف والتجريم والكراهيه والاحتقار واعمال طيبه اخرى تجعل السفرا قبل تقديم اوراق الاعتماد يتهافتون عليها دون غيرها مثل الحشرات او مثل مجنون ليلى الذي يقول
امر على الديار ديار ليلى *اقبل ذا الجدار وذا الجدار
وما حب الديار شغفن قلبي *ولكن حب من سكن الديار
وشغف السفرا ليس بالديار المحتقره من قبل الصلطة ايضا ولا موتا بصاحب الخضار وانمابمقدرة الصلطة على انجاز ما عجز عنه الانجلوفجل وما اعظم انثى الحصان التي تموت اذا هجنت وتموت اذا رات مولورها بغلا
ان غاندي العظيم يقول حارب عدوك بالسلااح الذي لايخيفك ولكننا لم نتعلم بعد من نعادي وكيف ولماذا ولانفهم من هو العدو الا عندما تحدده الصلطة ولا ندري ما هوا السلااح الذي لا يخيف اهي العنصريه وتقسيم الدم اليمني الى دما والى رنج ام هي هواية القتل على الهويه ام التبول على جثث النائمين ام هي العباره التي كان يكتبها البيض في جنوب افريقيا ممنوع دخول السود والكلاب مع ان لم احديتبول على احد هناك لقد كنا نتمنا من صاحبة الجلاله الصلطة ان تكون حتى طبيبه في اليمن مثل كلودي الفرنسيه التي لم تحتقر احر حتى الائمه والذباب وكنا ايضا نتمنى من عزيزنا السيد ان يعود بفكار مقدسة ان يعود بخطبة الوداع وليس بخطاب الرايخ الثالث هل لان لعنة الانتفاضات المجيده قد جعلته ساكتا 15عاما ام لان الانتقام وحده لايكفي حتى تنال كل سلطنه ومشيخه حق تقرير المصير او حق الزعامه لماذا نحاول كما تعودنا احراق البيت في سبيل سلق بيضه او زعامه