ما هذه اللعنه التي حلت بنا ....تبا
قال العربُ قال .
اين هم قائدة العرب ان ....هل يريدوا صبره تيله من جديد ام ماذا
يوجد شيء نفعله سوى مشاهدة ما الذي يحدث على التلفاز كأننا نشاهد فلماً من طراز جديد
المباني أصحبت رماداً والطرق أصبحت حمراء الون ، وصوت اطفال في كل مكان
اين هم العرب ان ....
نشاهد المذابح ؛ نصيح بأعلى صوتنا يا أهل الأرض نحن معارضين عن ذلك ...
هل العالم يسمع أم
وهل سيتوقفون عن الفتك باخوتنا
ويقولون العرب أخافتنا بأصواتهم فإنهم أعترضوا عما نفعله ...
مع أنهم خائفون من وحدتنا، ولكن هل توجد وحدة الآن ليخافوا منها ....
وأعتقد بأنهم يدركون هذه الفوضى الذي نسميها مظاهرات وبها لم نجدي نفعاً فقط حناجر تردد الكلمات اكثر
واين هم الرجال ولماذا هم رجال هل خلقتم لكي تشاهدوا هذه المذابح القذرة
اطفال يموتون و نسأل، ..... اصحبوا ان اطفال والنساء هم المجاهدون في سبيل الله
في كل محطات التلفاز تجد أغاني لكي يوقظوا هذا الضمير وأين هو ذلك الضمير الذي يتحدثوا عنه حتى انفجرت رؤوسنا من كمهم .
ولكن و اسفاه بإن الضمير قد رحل عنا
وقلوب الناس ماتت ولم يبق إ جسداً خائفاً جالساً في الزاوية و يجيد رفع حتى صوته
والحقيقة المره أن العرب لسان يتحدث فقط و يفعل ما قاله لسانه
لــــــــــــــو ،،، قلت لـــــــــــــــــــو
ان العرب يد واحده لم حدث ما نراه اليوم
أين هي الوحدة التي يتحدثون عنها منذ قرون لماذا لم تتم حتى ان
وماذا عساي ان أقول
حتى لو صرخت بأعلى صوتك المجروح فلن يحدث شيء ما بيدنا سوى الدعاء
إ إذا صاح قادة العرب ،،،،،،،، ثم الشعوب
سوف يحدث بإذن الواحد الأحد ما نريده
ولكن إن لم يصحوا فعلينا تركهم ليكملوا نومهم في هدوء وليحلموا بأحم وردية
حتى يردد الحاضر بأننا
(عربُ من المــــــــاضي )