أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كيف تعامل الرسول مع الشباب؟

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فارس4444

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ 322201584
فارس4444


ذكر عدد الرسائل : 11322
العمر : 39
الدولة : اليمـن الجـديـد
تاريخ التسجيل : 02/11/2008

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف تعامل الرسول مع الشباب؟   كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Emptyالإثنين 25 مايو 2009 - 8:05

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف تعامل الرسول مع الشباب؟

رَبى النبي (صلى الله عليه وسلم ) جيلاً مؤمناً و ملتزماً بمفاهيم وقيم الإسلام، وكان الغالب في هذا الجيل شريحةِ الشباب. فعادة ما يتفاعل الشباب مع كل جديد، وهم أكثر الناس تأثراً، وأسرعهم استجابة، وأشدهم تفاعلاً ؛ بخلاف جيل الشيوخ الذين ـ في الغالب ـ ما يقفون حجر عثرة أمام أي تغيير أو إصلاح، وأشد الناس تمسكاً بالقديم، ورفضاً للحديث والجديد.

وكان للشباب دور رئيس في الالتفاف حول الرسول محمد(صلى الله عليه وسلم )، ودعم ما جاء به النبي (صلى الله عليه وسلم )،، والدعوة إليه، والدفاع عنه. كما كان للنبي (صلى الله عليه وسلم )، اهتمام خاص برعاية الشباب وتربيتهم وإعدادهم لتحمل المسؤوليات الكبيرة.

وما نريد التركيز عليه هو: كيف تعامل النبي (صلى الله عليه وسلم )، مع الشباب؟ وما هي القواعد التي ربى عليها النبي (صلى الله عليه وسلم )، شباب الجيل الأول؟

يمكننا أن نلخص الإجابة على هذه التساؤلات ضمن النقاط التالية:

1ـ التربية المتوازنة:

إن النبي (صلى الله عليه وسلم )، رَبىَّ الشباب على التربية المتوازنة القائمة على الموازنة بين العاطفة والعقل، الروح والجسد، العلم والعمل. وهذا التوازن الدقيق هو المنهج السليم في التربية، بَيْدَ أن طغيان جانب على حساب الجانب الآخر، سيؤدي إلى خللٍ في بناء الذات، وانحراف عن منهج الإسلام.

وقد كان النبي (صلى الله عليه وسلم )، يقف ضد كل توجه غير صحيح، أو تفكير خاطئ، أو ممارسة سلبية ؛ من ذلك ما روي أن النبي (صلى الله عليه وسلم )، جلس للناس ووصف يوم القيامة، ولم يزدهم على التخويف، فرق الناس وبكوا، فاجتمع عشرة من الصحابة في بيت عثمان بن مظعون، واتفقوا على أن يصوموا النهار ويقوموا الليل، ولا يقربوا النساء ولا الطيب، ويلبسوا المسوح (1)، و يرفضوا الدنيا، ويسيحوا في الأرض، ويترهبوا ويخصوا المذاكير، فبلغ ذلك النبي (صلى الله عليه وسلم )،، فأتى منزل عثمان فلم يجده، فقال لامرأته: " أ حق ما بلغني؟ " فكرهت أن يكذب رسول الله (صلى الله عليه وسلم )،، وأن تبتدئ على زوجها فقالت: يا رسول الله، إن كان أخبرك عثمان فقد صدقك، فانصرف رسول الله (صلى الله عليه وسلم )،، وأتى عثمان منزله فأخبرته زوجته بذلك، فأتى هو و أصحابه إلى النبي (صلى الله عليه وسلم )،، فقال: " ألم أنبأ أنكم اتفقتم؟ " فقالوا: ما أ ردنا إلا الخير. فقال (صلى الله عليه وسلم )،: " إني لم أؤمر بذلك، ثم قال: إن لانفسكم عليكم حقا، فصوموا وافطروا، وقوموا وناموا، فإني أصوم وأفطر، و أقوم وأنام، وآكل اللحم والدسم، وآتي النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني " ثم جمع الناس وخطبهم، وقال: " ما بال قوم حرموا النساء والطيب والنوم وشهوات الدنيا ! وأما أنا فلست آمركم أن تكونوا قسسة ورهبانا، إنه ليس في ديني ترك النساء واللحم، واتخاذ الصوامع، إن سياحة أمتي في الصوم، ورهبانيتها الجهاد، واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا، وحجوا واعتمروا، وأقيموا الصلاة، وآتوا الزكاة، وصوموا شهر رمضان، واستقيموا يستقم لكم، فإنما هلك من قبلكم بالتشديد، شددوا على أ نفسهم فشدد الله عليهم، فأولئك بقاياهم في الديارات(2) والصوامع" (3)

من خلال هذه الرواية نستنتج أن النبي (صلى الله عليه وسلم )،، قد رفض بقوة التوجه الخاطئ نحو الرهبانية، وترك الطيبات، وأوضح بكل جلاء أنه ليس في الإسلام رهبانية، بمعنى الانعزال عن الدنيا، وترك الزواج، وعدم استخدام الطيب..... إلخ. وإنما الإسلام يدعو إلى التوازن بين متطلبات الجسم ولوازم الروح، والإنسان كما يحتاج لإشباع غرائزه وشهواته المادية من مأكل ومشرب وملبس ومسكن ومنكح، يحتاج كذلك لإشباع ميوله ورغباته المعنوية ؛ وأي طغيان لجانب على حساب الآخر سيؤدي إلى خلل في الشخصية، وانحراف عن منهج الإسلام.

وهكذا ربَّى النبي (صلى الله عليه وسلم )، أصحابه على التوازن بين متطلبات الجسم، ومستلزمات الروح.

وفي هذا العصر حيث طغت المادية فيه على كل شئ، وأصبح شعار الفلسفة المادية الحديثة هو التركيز على كل ما هو مادي، وتجاهل كل ما هو معنوي وروحي.... يحتاج كل شاب أن ينتبه إلى ذاته وأن يسعى لتحصيل الكمالات الروحية، وهذا يتطلب مجاهدة النفس، والتدرب على ممارسة الرياضة الروحية، وترويض الذات على سلوك طريق الحق والخير والصلاح.

وليكن شعارنا قول الله تعالى: (وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)(4).

2ـ الرفق بالشباب:

تعامل الرسول (صلى الله عليه وسلم )، برفق مع الشباب، وهذا مما زاد في إعجاب الشباب بالنبي (صلى الله عليه وسلم )،، والتفافهم حوله، وقد مدح القرآن الكريم تعامل النبي (صلى الله عليه وسلم )، مع الناس باللين والرفق، يقول تعالى: (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ)(5)

وقدكان النبي (صلى الله عليه وسلم )، يحث على الرفق، فقد روي عنه (صلى الله عليه وسلم )، قوله: " إن الرفق لم يوضع على شيء إلا زانه، ولا نزع من شيء إلا شانه "(6) وعنه (صلى الله عليه وسلم )، أيضاً: " إياكم والتعمق في الدين، فإن الله قد جعله سهلاً، فخذوا منه ما تطيقون، فإن الله يحب ما دام من عمل صالح، وإن كان يسيراً "(7).

والمطلع على سيرة النبي (صلى الله عليه وسلم )، يجد الكثير من الأمثلة التي تدل على رفقه(صلى الله عليه وسلم )، بالشباب، نذكر من ذلك مايلي:

1-عن أنس قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا فقد الرجل من إخوانه ثلاثة أيام سأل عنه فإن كان غائبا دعا له، وإن كان شاهدا زاره، وإن كان مريضا عاده(Cool.

2 - عن ابن عباس قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا حدث الحديث أو سئل عن الامر كرره ثلاثا ليفهم ويفهم عنه (9)

3 ـ روى عن زيد بن ثابت قال: كنا إذا جلسنا إليه (صلى الله عليه وآله وسلم) إن أخذنا في حديث في ذكر الآخرة أخذ معنا، وإن أخذنا في ذكر الدنيا أخذ معنا، وإن أخذنا في ذكر الطعام والشراب أخذ معنا، فكل هذا اُحدثكم عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)(10).

4- عن أبي الحميساء قال: تابعت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل أن يبعث فواعدته مكانا فنسيته يومي والغد فأتيته اليوم الثالث، فقال

(عليه السلام): يا فتى لقد شققت علي، أنا هاهنا منذ ثلاثة أيام(11).

5- عن جرير بن عبد الله أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) دخل بعض بيوته فامتلأ البيت، ودخل جرير فقعد خارج البيت، فأبصره النبي

(صلى الله عليه وآله وسلم) فأخذ ثوبه فلفه ورمى به إليه وقال: اجلس على هذا، فأخذه جرير فوضعه على وجهه وقبله(12).

6- عن سلمان الفارسي قال: دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو متكئ على وسادة فألقاها إلي، ثم قال: يا سلمان ما من مسلم دخل على أخيه المسلم فيلقي له الوسادة إكراما له إلا غفر الله له(13).

من هذه النماذج من سيرة النبي (صلى الله عليه وسلم )، يتضح لنا رفق رسول الله (
صلى الله عليه وسلم )، بالشباب، وتعامله معهم بكل لطف وليونة، وهذا من أسباب نجاح الدعوة، واستقطاب الشباب لرسالة الإسلام. وهذا مايجب أن يتصف به الدعاة والقادة والعلماء إذا ما أرادوا استقطاب الشباب، والتأثير فيهم، وكسبهم نحو التدين، ومنهج الإسلام.

3ـ الثناء على الشباب:

للثناء تأثير كبير على النفوس، وبالخصوص نفوس الشباب، ولذلك كان النبي (صلى الله عليه وسلم )، كثيراً ما يثني على الشباب المؤمن ؛ فقد روي عن النبي(صلى الله عليه وسلم )، قوله: " ما من شاب يدع لله الدنيا ولهوها، وأهرم شبابه في طاعة الله، إلا أعطاه الله أجر اثنين وسبعين صديقاً "(14) وعنه(صلى الله عليه وسلم )، أيضاً أنه قال: " إن أحب الخلائق إلى الله عز وجل شاب حدث السن في صورة حسنة جعل شبابه وجماله لله وفي طاعته، ذلك الذي يباهي به الرحمن ملائكته، يقول: هذا عبدي حقاً "(15) وقال (صلى الله عليه وسلم )، أيضاً: " فضل الشاب العابد الذي تعبد في صباه على الشيخ الذي تعبد بعدما كبرت سنه كفضل المرسلين على سائر الناس "(16)

وقد كان لثناء الرسول (صلى الله عليه وسلم )، على الشباب دور مهم ومؤثر في كسب المزيد منهم، والتفافهم حول قيادة النبي (صلى الله عليه وسلم )،، وهذا ما جعل للشباب دور فاعل في تقدم الدعوة، ونشر رسالة الإسلام إلى مختلف المناطق. فالشباب هم عماد أي تقدم، وسر نهضة الأمم، وقوة أي مجتمع ؛ لأنهم في مرحلة القوة، والقدرة على العطاء والإنتاج، والاستعداد للتضحية والفداء، وحب المغامرة، وتوكيد الشخصية.

وهذا ما يجب أن يقوم به أي قائد أو مصلح أو زعيم يسعى نحو التغيير والإصلاح، إذ يجب كسب الشباب، والعمل على إقناعهم لخدمة الإسلام، والمساهمة في تقدم المجتمع والأمة.

4ـ خلق الثقة في نفوس الشباب:

إن من أهم القواعد في بناء الشخصية وصنع النجاح هو الثقة بالنفس، والقارئ لسيرة النبي (صلى الله عليه وسلم )، يلاحظ أنه (صلى الله عليه وسلم )، قد عمل على صنع ثقة الشباب بأنفسهم، فقد قام (صلى الله عليه وسلم )، بإعطاء الشباب الكثير من المسؤوليات الكبيرة والمهمة، مما أدى لزيادة الثقة بأنفسهم، وتنمية إرادتهم.

والأمثلة على تولية الرسول (صلى الله عليه وسلم )، للشباب مسؤوليات كبيرة ومهمة،، عديدة....نذكر منها:

1ـ إن أول مبلغ بعثه النبي (صلى الله عليه وسلم )، لنشر الإسلام في المدينة المنورة كان مصعب بن عمير، وكان عندئذٍ في ريعان شبابه. وقد استطاع مصعب بالرغم من حداثة سنه أن يقنع الكثير من الناس في المدينة المنورة ـ وكانت المدينة يومها من أهم مدن الجزيرة العربية ـ بالإسلام. وقد عمل مصعب بكل جد وإخلاص من أجل التأثير في الناس، وإقناعهم برسالة الإسلام السمحة.

2ـ بعد فتح مكة بفترة زمنية قليلة، اضطر الرسول (صلى الله عليه وسلم )، للخروج منها بجيشه، والتوجه نحو جبهة القتال، وكان لابد من تعيين قائد لمكة لإدارة شؤونها، وقد اختار النبي (صلى الله عليه وسلم )، من بين جميع المسلمين شاباً لم يتجاوز الواحد والعشرين عاماً، وهو (عتاب بن أسيد) كقائد لمكة المكرمة في ظل غياب النبي (صلى الله عليه وسلم )،

وأمر النبي (صلى الله عليه وسلم )، (عتاب بن أسيد) أن يصلي بالناس وهو أول أمير صلى بمكة بعد الفتح جماعة.

3ـ في أواخر حياة النبي (صلى الله عليه وسلم )، عبأ (صلى الله عليه وسلم )، المسلمين لقتال الروم، وضم جيشه كبار الضباط وأمراء الجيش ورجال المهاجرين و الأنصار وشيوخ العرب والشخصيات البارزة آنذاك.

لاشك في أن قائد هذا الجيش العظيم لابد وأن يكون ذا شأن ومنزلة يختاره الرسول (صلى الله عليه وسلم )، لهذا الأمر الخطير من بين نخبة العسكر، فمن يا ترى حمل هذا اللواء؟

لقد استدعى الرسول (صلى الله عليه وسلم )، أسامة بن زيد، وعقد له لواء القيادة وخوّله إمارة الجيش. واستعمله النبي (صلى الله عليه وسلم )، وهو ابن ثماني عشر سنة.

وبات على الجميع أن يمد يد الطاعة والولاء لهذا القائد الشاب الذي عينه الرسول (صلى الله عليه وسلم )، بالرغم من وجود كبار القوم في هذا الجيش المتجه لقتال الإمبراطورية الرومية.

ولا يخفى أن الشرط الأساس لاختيار الشباب هو كفاءتهم وصلاحيتهم، ويتضح هذا الشرط جلياً في خطبه (صلى الله عليه وسلم )، وأحاديثه. فالشباب الذين كان يقع عليهم اختيار النبي (صلى الله عليه وسلم )، لتقليدهم المناصب الحساسة في الدولة كانوا يتمتعون بالكفاءة واللياقة المطلوبة من حيث العقل والفكر والذكاء والإيمان والعلم والأخلاق والتدبير وبقية الجوانب (17)

ومن هذه النماذج التاريخية يتبين لنا كيف أن النبي (صلى الله عليه وسلم )، قد أجاد توظيف طاقات الشباب الخلاقة، واستطاع أن يزرع في نفوسهم الثقة بالنفس، والإرادة القوية، والعزيمة الفولاذية.. مما جعلهم يقومون بأدوار كبيرة، ويتحملون مسؤوليات خطيرة ؛ كان لها الفضل الأكبر في نشر راية الإسلام خفاقة في بقاع الدنيا

م

ن
ق
و
ل
للفايده

احتراماتي للجميع


كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ 191997657
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://fares4.maktoobblog.com/
ابو حذيفة الجناني

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ 15931518
ابو حذيفة الجناني


ذكر عدد الرسائل : 1184
العمر : 47
تاريخ التسجيل : 19/10/2008

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تعامل الرسول مع الشباب؟   كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Emptyالأربعاء 27 مايو 2009 - 19:13

مشكور اخي بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس4444

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ 322201584
فارس4444


ذكر عدد الرسائل : 11322
العمر : 39
الدولة : اليمـن الجـديـد
تاريخ التسجيل : 02/11/2008

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تعامل الرسول مع الشباب؟   كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Emptyالخميس 28 مايو 2009 - 8:32

مشكور مرورك المتواصل اخي الكريم


كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ 191997657
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://fares4.maktoobblog.com/
مختار عبادل

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ 15931518
مختار عبادل


ذكر عدد الرسائل : 1321
العمر : 36
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 25/04/2009

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تعامل الرسول مع الشباب؟   كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Emptyالجمعة 29 مايو 2009 - 14:21

مشكور اخي فارس بس طويل شوي الوضوع بس انشاء اللة نقراة في ما بعد وشكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالاله حبه

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Default4
عبدالاله حبه


ذكر عدد الرسائل : 538
العمر : 44
الدولة : السعوديه
تاريخ التسجيل : 09/01/2009

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تعامل الرسول مع الشباب؟   كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Emptyالإثنين 1 يونيو 2009 - 18:53

مشكور يافارس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس4444

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ 322201584
فارس4444


ذكر عدد الرسائل : 11322
العمر : 39
الدولة : اليمـن الجـديـد
تاريخ التسجيل : 02/11/2008

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تعامل الرسول مع الشباب؟   كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Emptyالجمعة 12 يونيو 2009 - 19:14

مشكورين مروركم
الاخ مختار تذكر عندما رديت ع موضوعك من غير ما قراءته وش سويت انت
ع العموم تشرفنا بردودكم


كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ 191997657
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://fares4.maktoobblog.com/
ابوسلمان القادري

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ 322201584
ابوسلمان القادري


ذكر عدد الرسائل : 8437
العمر : 44
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 12/11/2008

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تعامل الرسول مع الشباب؟   كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Emptyالجمعة 12 يونيو 2009 - 19:24

حياكم الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.j-7abashi.com
فارس4444

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ 322201584
فارس4444


ذكر عدد الرسائل : 11322
العمر : 39
الدولة : اليمـن الجـديـد
تاريخ التسجيل : 02/11/2008

كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تعامل الرسول مع الشباب؟   كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ Emptyالسبت 13 يونيو 2009 - 7:14

الله يحيك أبو سلمان


كيف تعامل الرسول مع الشباب؟ 191997657
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://fares4.maktoobblog.com/
 
كيف تعامل الرسول مع الشباب؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف تعامل زوجتك
» رجال حول الرسول
» لا يغرك تعامل من حولك فقد.............
» هل أنت تعامل الناس بأخلاقك ام بأخلاقهم ؟
» قواعد لآداب تعامل الأبناء مع الآخرين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الملـــتـقى الإســـلامـي :: الشريعة والحياة-
انتقل الى: