في عام 1839 أكتشف العالم هنريك وليام دوف أن الدماغ يتأثر ايجابيا أوسلبيا لدي تعريضه لترددات صوتيه محدده ثم تبين للعلماءأن خلايا الدماغ في حالة اهتزاز دائم طيلة حياتها وأن الأحداث التي يمربها االانسان تترك أثرها على خلايا الدماغ ولذلك أستخدم الأطباء الذبذبات الصوتيه كالاصوات الجميله وبعض الموسيقا لعلاج السرطان والأمراض المستعصيه التي عجز عنها الطب وكذلك وجدوافوائد كثيره لعلاج الأمراض النفسيهز فوجدواأن الطفل عندما يولد تكون خلاياه الدماغيه في حالة توازن لكنه عندما يكبر ويتعرض للمواقف المختلفه تبدأ خلاياه الدماغيه بعدم الأستقرار وأبسط مثالا لذلك الذاكره الالكترونيه تتعرض لدخول فايروس ويعمل عملية دربكه للمعلومات المخزنه يقوم الشخص المبرمج بعملية فرمكه لتلك الذاكره ومن ثم اعادة ترتيب المعلومات من هنا مانريد الوصول اليه أن القرآن الكريم هوالعلاج الرئيسى لكل الأمراض المستعصيه جسديه كانت أونفسيه وأن الأستماع اليه باستمرار قد أثبت قدره لا يمكن تصورها في علاج الكثير من الامراض ومن لا يصدق فليجرب ذلك وصدق الله العظيم جلت قدرته حينما يقول(وننزل من القرآن ماهو شفاء) أوما كان الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم يفعله عندما يتعرض لأي مشكله تواجهه أو موقف من المواقف يسبب له الضيق فكان ينادي سيدنا بلال أرحنا بالصلاة منها يابلال ومن الأستطبابات القرآنيه 1-زيادة مناعة الجسم 2- زيادة القدره على الابداع 3-تغيير ملموس في السلوك والتعامل مع الآخري4-علاج الأمراض المستعصيه طبعامع التداوي (تداووا عباد الله فأنه ما أنزل الله من داء الا وله دواء)5-صفاء في الذهن وقدره على التركيز والفهم والحفظ 6-القدره الجسميه العاليه 7- القدره على حل المشاكل بفاعليه عاليه 8-النشاط الجسدي ونقاء الجسم والروح ومن ثم يكون الانسان قدوه للآخرين 9-الاحساس الدائم بالسعاده 10-القناعه 11-الاستقامه زوالكثير الكثير غير ذلك بما يحويه القرآن الكريم من الأسرار والخفايا التي لم تكشف أغلبيتها الى اليوم وصق الله اذ يقول ( ألم ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين اللذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون) ومن اسراره 0 (و أن قرآنا سيرت به الجبال أوقطعت به الأرض أو كلم به الموتىبل لله الأمر جميعا.) فكيف تسير الجبال وكيف تقطع الارض وكيف يخاطب الموتى بعد موتهم هذا هو القرآن كلام الله لاكلام البشر .
