شكرا اخي عبد الغني على نقل هذا الموضوع الجميل الذي أعده أخي وزميلي معاذ المقطري
عضو برلمان الشباب وسبق وأن قرأت كل حلقاته قبل مايقارب ثلاثه أشهر... واحيكطم علما
بأن القائد البطل عبد الله عبد العالم مازال في سوريا كلاجيء سياسي
ارئيس صالح عفى عن كل من يستحق الأعدام من قادة التمرد في صعده ألى قادة الأنفصال
في الجنوب ألى عملاء للموساد وعملاء لأيران وعملاء لعدة دول اجنبيه..عفى عن كل هولاء
ليطلق على نفسه رجل العفو فلو كان كذلك لماذا لم يعفي عن الرائد عبد الله عبد العالم ورفيقه
عبد الرقيب القرشي.... هناك شيء يجب أن تعلموه.. هناك مشادات حصلت بين علي عبد الله
صالح عندما كان قائدا بسيطاً في تعز وعبد الله عبد العالم الذي كان أكبر منه في الرتب العسكريه
وحسب الروايه بأن الرائد عبد الله عبد العالم أعطى عمكم علي كف في سوق الصميل بتعز
ومنذ ذلك اللحظه والرئيس صالح يحقد عليه ولن يعفوا عنه ابدا
لقد مضت سنين طويله على أحداث الحجريه عام78م ومازال عبد الله عبدالعام ورفيقه في المنقى
رغم طي صفحات معارك مازالت دمائها طريه على تراب اليمن الحبيب.. لماذا يضل الحقد على
كل من عاش فترة الشهيد ابراهيم الحمدي التي ستظل أزهى سنين العمر في يمننا الحبيب مهما
حاولوا طمس معالمها