أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو حذيفة الجناني

مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض 15931518
ابو حذيفة الجناني


ذكر عدد الرسائل : 1184
العمر : 47
تاريخ التسجيل : 19/10/2008

مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض Empty
مُساهمةموضوع: مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض   مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض Emptyالأربعاء 14 يناير 2009 - 13:03

مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض
المجتمع تنقل وقائع..المحرقة
غزة: وسام عفيفة



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
غلاف مجلة المجتمع العدد 1833
من تحت الأنقاض.. ومن خلف ألسنة اللهب والدخان المتصاعد من مختلف أنحاء قطاع غزة الذي يتعرّض لمحرقة صهيونية بمشاركة أو صمت عربي، تقف الكلمات جامدة مفزوعة من هول المشهد.. فقد أطلقت قوات الاحتلال ظهر يوم السبت الماضي كرة متدحرجة من اللهب لإحراق غزة، وأطلقت على جريمتها اسم «الرصاص المصبوب»، وزاد عدد شهداء (المحرقة) فوصل يوم الإثنين 29 ديسمبر إلى 300 شهيد، بالإضافة إلى ألف جريح.ورغم هول المشاهد الناجمة عن الغارات الصهيونية المتواصلة على مدار الساعة، إلا أن هناك قصصاً ومآسيَ خلف الدخان والأنقاض لم ترصدها عدسات الفضائيات.. و«المجتمع» تحاول أن تنقل الجزء الآخر من الصورة التي لم تصل إليها الكاميرات.
من تهدئة إلى «مجزرة»

بينما كان الغزاويون يحاولون تلمُّس الطريق لسد قوت يومهم تحت الحصار الذي بلغ ذروته مع نهاية التهدئة التي انتهت صلاحيتها في 19 ديسمبر الماضي، تعالت أصوات الانفجارات بشكل مفاجئ، ودون سابق إنذار، جرّاء الغارات الجوية التي طالت مختلف أنحاء قطاع غزة في اللحظة نفسها، وحوّلته في دقائقَ معدودة إلى كتلة من اللهب غطّت السماء، ولم يعد هناك مجال للشك في أن قوات الاحتلال ترتكب «مجزرة جماعية» في جميع مدن القطاع.
لحظات بسيطة كانت كفيلة بانقشاع الغبار وانكشاف المستور.. أكوام من اللحم تناثرت وتجمعت فوق بعضها، دون القدرة على التمييز.. وبدأ العد التصاعدي لأعداد الشهداء، عشرة شهداء.. ثم عشرون.. ثم أربعون.. ثم تخطّى العدد حاجز المائة، ولم يستقر عددهم عند رقم 300 شهيد، ولا يزال العدد في ارتفاع، واتشحت غزة بالسواد!
أكوام اللحم المتناثرة لم يعد لها متّسع في المستشفيات التي غصّت بالجرحى، فيما نال طلبة المدارس الصغار نصيباً من الموت الصهيوني أثناء خروجهم من امتحاناتهم الفصلية.
الجميع في «غزة» ذرف الدموع.. الكبار والصغار، النساء والرجال، والحالات التي تُدمي القلوب لم تعد تُحصى، فكانت من بين المكلومات امرأة لم تكد تمر دقائق على تعرُّفها على جثة زوجها، حتى جاءها نبأ استشهاد شقيقها؛ لتتنقل من وداع إلى وداع، وأخرى فقدت أربعة من أبنائها، فيما عائلة كاملة ارتقت إلى العلياء!
لحظات صعبة عاشتها عائلة «بعلوشة».. أطقم الإنقاذ أخرجت الطفلة الأولى من تحت قبر صنعته طائرات الاحتلال بعدما قصفت مسجد «عماد عقل» في مخيم «جباليا» ليلاً، الطفلة كانت على قيد الحياة، كانت مصدومة؛ ولكنها سألت عن شقيقاتها وأمها، وعندها تم الكشف عن جثث شقيقاتها بجانبها على السرير نفسه، وهكذا قضت الأربعةُ شقيقات وأمُّهن.
لم تسلم المساجد في «غزة» من القصف، ولكنها واصلت نعي الشهداء، وتلاوة آيات من القرآن الكريم، وتشييع جثامين الشهداء منها.. وفي كل صلاة كانت الدعوات المرافقة لدموع المصلين المكلومين تخرج إلى الله ترحُّماً على الشهداء.
ليل غزة الهادئ تحولت أحلامه إلى كوابيس هزّت المواطنين، وأفقدتهم الرغبة في النوم جرّاء تواصل دوي الانفجارات، وحرب الإشاعات التي تتبعها قوات الاحتلال في هجومها على «غزة».
ما وراء المشهد

«لمى»، و«لانا»، و«مي».. ثلاث طفلات شقيقات تتراوح أعمارهن بين الثلاثة والتسعة أعوام تحولت حياتهن إلى رعب منذ ظهر يوم السبت «بداية العملية الصهيونية».. فمع تصاعد دوي الانفجارات فزعت الشقيقات إلى حضن والدهن الذي تصادف وجوده في المنزل في مدينة «دير البلح» وسط قطاع غزة.. الانفجار الكبير دوّى بينما كانت الأم تدخل المنزل؛ ليسقط الجميع، ويتطاير الزجاج في كل مكان.. لحظات من الارتباك.. احتار أفراد عائلة «إبراهيم» إلى أين يهربون، وبعد انقشاع الدخان تبيّن أن طائرات الاحتلال قصفت مركز الشرطة المجاور.
هُرِعت الأم وزوجها إلى مدرسة الابنة الكبرى «مي»، وفي الطريق كان العشرات ملقون على الأرض بين شهيد وجريح، وطلاب المدارس كانوا يصرخون ويبكون بشكل هستيري.. التأم شمل عائلة «إبراهيم» أخيراً، وكان قَدَرُهم مختلفاً عن عائلة «بعلوشة».
الأم «رباب» قالت باكية: «كنتُ قبل لحظات أمرُّ من أمام مركز الشرطة، لقد كانوا هناك، شبّان في ريعان الشباب من أفراد الشرطة يجلسون أمام المركز، وكنتُ أراهم كل صباح في موقعهم، والآن دُفِنوا تحت الأنقاض، وكان يمكن أن أكون معهم».
منذ تلك اللحظات، لم تذق الشقيقات الثلاث طعم النوم، فيما يحاول الأب ترميم ما يمكن من نوافذ المنزل التي تطايرت، وأصبح مفروضاً عليهم أن يُبقوها مفتوحة حتى في الليل رغم البرد القارص؛ لتحاشي سقوطها جرّاء الغارات الصهيونية التي لم تتوقّف.
البحث بين الأشلاء

في إحدى السيارات المتوجّهة نحو مخيم «جباليا»، كانت امرأة مسنّة تجهش بالبكاء تتحدّث عن مشاهد من الأشلاء التي رأتها في مجمع الشفاء الطبي، وقالت: «ابني يعمل في الشرطة، وفور سماع خبر الانفجارات لم نتمكن من الاتصال به نتيجة انقطاع الخطوط والضغط الكثيف عليها، وحينها قررت الذهاب للبحث عنه بين الجثث في مجمع الشفاء الطبي، وتوجّه والده إلى مستشفى «كمال عدوان» بشمال غزة لتفقُّد جثث الشهداء، وبعد ساعات تمكّنا من الاتصال به بحمد الله».
عادت الوالدة لتحتضن ابنها، لكن أكثر من 300 عائلة ودّعت أبناءها دون رجعة.
«المجتمع» رصدت لحظة خروج فلسطينية أخرى للتعرُّف على جثة زوجها في مجمع الشفاء الطبي؛ حيث عشرات الجثث المتناثرة على الأرض بعد أن امتلأت الثلاجات بجثث الشهداء، وبعد بحث طويل فوجئت بزوجها مستلقياً على الأرض، وقد تحول لون جسده إلى الأحمر نتيجة الدم النازف.
سارع أحد رجال الشرطة للتوجه معها إلى منزلها لإبلاغ بقية العائلة، وهناك وقع الخبر كالصدمة على مسمع والده الذي لم يُجب إلا بعبارة: «الله يرحمه»، أما والدته المصابة بمرض السكري وضغط الدم فقد سقطت على الأرض، ولم تعد تقوى على الحركة، وتم نقلها إلى المستشفى بشكل عاجل.. وفي لحظة الوداع أبت الوالدة إلا أن تكون حاضرة لإلقاء النظرة الأخيرة على جثمان ابنها، قبل أن تعاود الانهيار مرة أخرى! ما أن يُسمع صوت انفجار يهزّ أرجاء غزة حتى تُهرَع سيارات الإسعاف والدفاع المدني إلى المكان، وما أن تصل هناك حتى يكون انفجار آخر قد وقع، ممّا أثار حالة من الارتباك وعدم التركيز مع تسارع الأحداث.. ويبدو أن قوات الاحتلال قد اعتمدت في ضرباتها على تكتيك «الصدمة».
كل ذلك شهدته «غزة» في ساعات معدودة، ولم يعد المواطنين يلتفتون إلى الأوضاع المعيشية المتدهورة؛ بقدر ما أصبحوا يبحثون عن قبور تتسع لأبنائهم الشهداء، ورغم كل ذلك فقد كان المحاصرون يتطلعون إلى ساعة الفرج القريبة.
الاكتواء بنيران المحرقة

صرخت امرأة مسنّة من بين الجماهير الغفيرة المحتشدة بمجمع الشفاء الطبي في غزة بأعلى صوتها، ودموعها الساخنة تنساب على وجنتيها من هول المجزرة التي حصدت أرواح مئات من الشهداء.
واكتست عبارات المسنّة بالسخط والغضب والاستنكار لموقف الرئيس المصري «حسني مبارك» قائلة: «هنيئاً لك يا مبارك قبلات «ليفني» الحارّة التي أراقت دماء الغزاويين»، ولم تنسَ أن تصبَّ جام لعناتها على الموقف المخجل للزعماء العرب الذين اكتفوا بشجب المجزرة على قطاع غزة، ولم يحركوا ساكناً!
وعمّت أجواء الغضب باحات «مجمع الشفاء» بمدينة غزة، الذي شهد حالة من الاستنفار القصوى لكثرة أعداد الشهداء والجرحى الذين قُطّعت أوصالهم، فيما تناثر المصابون في أقسام المجمع، وفي الممرات، وعلى الحشائش المحيطة بمبنى قسم الاستقبال، وتعالت صيحات المواطنين الذين تجمهروا في باحات المجمع بالتكبير والتهليل، مطالبين فصائل المقاومة الفلسطينية بالثأر لدماء الشهداء.
في تلك الأثناء كان الشاب «مؤيد عمر» يواصل البحث بين الأشلاء والجثت المنتشرة في المجمع عن جثمان صديق عمره «أحمد حسن» الذي كان متوقعاً استشهادُه؛ حيث يعمل بصفوف الشرطة الفلسطينية في «غزة».
وعلى مدى ساعتين كاملتين ظلَّ «مؤيد» يتنقل بين جثت الشهداء الملقاة في ساحة المجمع، وفي الطرقات الضيقة، ويقلب الأوراق المثبتة على الجثت للتأكد من هويات الضحايا، ويتفحصها، في محاولة للتعرف على هوية صديقه دون جدوى.
وقال «عمر»: إنه لم يتمكّن هو وأصدقاؤه من التعرف على جثمان صديقهم، في ظل وجود عشرات الجثت الملقاة على الأرض، وعدم تمكُّن الطواقم الطبية من انتشال جميع المصابين والشهداء.
وأوضح أنه شاهد ـ خلال بحثه عن صديقه ـ عشرات الجثث مقطَّعة الأوصال، أمام مرأى المواطنين الذين امتلأ بهم المجمع، مشيراً إلى أن مشاهد يوم السبت الأسود في حياة «غزة» تختزلها جثت الشهداء المقطعة والمحترقة.
وبجوار «مؤيد عمر»، كان «أبو أحمد» يمنع طفله الصغير الذي لم يتعدَّ الخامسة من عمره من الاقتراب من جثمانَيْ شقيقه وعمه؛ خشية أن يُفجع الطفل الصغير بما يرى.
وقال «أبو أحمد»: إن ابنه وشقيقه استُشهدا في قصف مركز أمني بمدينة غزة، وتحولت جثة كلٍّ منهما إلى أشلاء، وأضاف: «لا أريد أن يرى طفلي مشاهد الموت والأشلاء حتى لا يُصاب بالخوف أكثر مما هو خائف.. وحسبنا الله ونعم الوكيل».
بدوره أكّد مدير الإسعاف والطوارئ بوزارة الصحة الفلسطينية الطبيب «معاوية حسنين» أن نسبة كبيرة من الشهداء من المدنيين والنساء والأطفال.
وبيّن «حسنين» أن نحو 80 شهيداً وصلوا إلى المستشفيات عبارة عن أشلاء، وهناك عشرات الضحايا ما يزالون تحت أنقاض المقارِّ الأمنية التي قُصِفت، مشيراً إلى وجود عجز في الأَسِّرة بالمستشفيات، بالإضافة إلى نقص حادٍّ في الأدوية.
وتوقّع «حسنين» أن يزداد عدد الشهداء، نتيجة عدم قدرة المستشفيات على استيعاب المزيد، ونقص الدواء في مستشفيات غزة التي تعاني من حصار صهيوني مشدّد منذ ما يزيد على العاميْن.
ومن جانبه، قال ضابط الإسعاف «أبو ثائر»: إن ما شاهده خلال نقله جثت الشهداء إلى «مجمع الشفاء» لا يمكن وصفه بأي حال من الأحوال؛ حيث كانت أغلبية الجثث متفحّمة ومقطّعة إلى أشلاء«!!
المحرقة والحصار

واصل الاحتلال الصهيوني قصفه للمقارِّ الأمنية التابعة لحكومة «إسماعيل هنية»، ولم يستثنِ المؤسسات الخيرية التابعة لحركة «حماس،» والمساجد.. كما قصف مبنى فضائية «الأقصى»، ومباني «الجامعة الإسلامية»، وعدداً من وِرَش الحدادة، ومنازل المواطنين، ومستودعات الأدوية والوقود.
وفي هذا السياق، قال وكيل وزارة الصحة د.«حسن خلف» في تصريح لـ«المجتمع»: إن وزارته تعاني من نقص حادٍّ في الأدوية، والأجهزة والمعدات الطبية الضرورية، موضحاً أن العمل يسير على قدم وساق من أجل استقدام وإصلاح بعض الأجهزة الضرورية، وذلك بمساعدة بعض المؤسسات الدولية.
وذكر «خلف» أن الاتصالات جارية مع بعض الجهات الدولية لسدِّ النقص الحاد في الكثير من المواد الطبية والأدوية، ووضعهم على آخر تطورات الوضع الصحي الذي يعاني من مأساة وكارثة حقيقية.
اللعب على الدماء
وقد أعقب الغاراتِ الصهيونيةَ على قطاع غزة تصريحاتٌ جوفاءُ من مستشار الرئيس الفلسطيني «نمر حماد»، الذي حمّل قادة حركة «حماس» المسؤولية عمّا يحدث في قطاع غزة، زاعماً أنها أعطت الذريعة لـ«إسرائيل» بضرب «غزة».. وقال «حماد» في تصريحاته: «قادة حماس شركاء في الجريمة الإسرائيلية على قطاع غزة»!
وممّا لاشك فيه أن هناك ترابطاً سياسياً بين زيارة وزيرة الخارجية الصهيونية «تسيبي ليفني» لمصر، وضرب البنية التحتية لحركة «حماس» التي كانت ثمرة هذا اللقاء.. وهو ما أكّده المتحدّث باسم الحركة «فوزي برهوم» قائلاً: إن مسؤولين مصريين أبلغوا «حماس» بأن «إسرائيل» لن تضرب «غزة»!
من جانبها، أعلنت مصر عن فتح «معبر رفح» البري لاستقبال جرحى الغارات «الإسرائيلية» على قطاع غزة، واتهم وزير الخارجية المصري «أحمد أبو الغيط» حركة «حماس» بمنع خروج المرضى عبر معبر رفح.
ونفت حركة «حماس» على لسان المتحدّث باسمها أن تكون الحركة قد منعت المرضى من الخروج، وتساءل «برهوم» قائلاً: «لماذا تسمح مصر اليوم بإدخال جرحى، ومن ثَمَّ يعودون في توابيت، في حين تمنع دخول الغذاء والأدوية والوقود إلى الأحياء في غزة؟!».. وأضاف: «لماذا لم تعلن مصر حتى هذه اللحظة أن الحصار قد انتهى؟!»، موضحاً أن العرب قد أصبحوا الآن أمام اختبار حقيقي.
الاحتلال تهيّأ للمحرقة

ويأتي هذا القصف بعد سلسلة تهديدات أطلقها قادة الاحتلال الصهيوني، بضرب فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة المحاصر.
وقد عانى رجال إسعاف ومواطنون شاركوا في نقل الضحايا من أخطار غارات «إسرائيلية» نُفِّذت في وقت لاحق على مواقع عَلِق تحتها ضحايا، كما أعلنت وزارة الداخلية الفلسطينية في غزة أن من بين الشهداء مدير الشرطة في قطاع غزة اللواء «توفيق جبر»، ومدير جهاز الأمن والحماية المقدّم «إسماعيل الجعبري».
وأوردت مواقع إلكترونية صهيونية أن سلاح الجو «الإسرائيلي» أغار على 300 موقع خلال أول يومين من الحرب، وقال جيش الاحتلال: إن 60 طائرة في سلاح الجو شاركت في قصف قطاع غزة خلال الساعة الأولى من العملية.>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس4444

مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض 322201584
فارس4444


ذكر عدد الرسائل : 11322
العمر : 39
الدولة : اليمـن الجـديـد
تاريخ التسجيل : 02/11/2008

مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض Empty
مُساهمةموضوع: رد: مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض   مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض Emptyالأربعاء 14 يناير 2009 - 13:28

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://fares4.maktoobblog.com/
ابوسلمان القادري

مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض 322201584
ابوسلمان القادري


ذكر عدد الرسائل : 8437
العمر : 44
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 12/11/2008

مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض Empty
مُساهمةموضوع: رد: مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض   مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض Emptyالخميس 15 يناير 2009 - 9:37

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.j-7abashi.com
 
مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مأساة مفجعة بين ألسنة اللهب والدخان وتحت الأنقاض
» مأساة مدخن
» الحديدة أجواء ديمقراطية ثورية وتحت أزيز الرصاص
» وزير الرياضة البرازيلي: يجب الا نكرر "مأساة" كأس العالم 1950

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الملتقى العلمي والطبي-
انتقل الى: