راكان عبدالباسط الجبيحي /بقلم
بعدما تفائلة الحالمة تعز بمجيء محافظها الجديد شوقي هائل لتحقيق الطموح وصنع المجد والدخول لعمق التاريخ للحالمة تعز .. فكانت البداية الصحيحة لتعز هي الاولى منذ دخول تعز التاريخ . فقدم وصنع وفعل وانجز وسعى وحقق فكانت هي البداية الصحيحة لمحافظ تعز شوقي هائل ، فشوقي هائل يبتدأ بداية متفائلة بالخير والعطاء . فقدم ما لم يقدمة اي كائن من قبلة او اي محافظ .. فستبشر الحالمة بقومة وانتشرت البهجة والسرور ونشر الخبر المفرح في وجوه المواطنين في جعل تعز منبر الحرية العدلة والكرامة النزية والغاية الصحيحة . فهي تعز لا ندري من اين اتت ومن وين وجدت اهي من عمق البحار او من عمق السحاب او من حمق . فهي منتزه وهي منبر الثقافة اليمنية والعربية . لم تستطيع ان تصف تعز فيما تواجد اليها من حرية وامان وسلام وطمئنان فمن قدم الى تعز وعرف مقدرة تعز في تقدم وازدهار من فخامة المحافظ شوقي هائل فهو اتى من عمق القلب ومن منبع الازدهار الحضاري والثقافي . فتعز هي منتدى الثقافة اليمنية .
فلم نقدر ان نعرف كيف بدأ شوقي بدايته الصحيحة والمؤهلة برغم عن وجود بعض من المشاكل والضغوطات إتجاة .. لكنة استطاع من خلاله ان يقضي عن الامر وعن حسم الموقف والتخلي عن ما مضى او فات والنظر الى ما هو اقدم بالنسبة لمواطنين الحالمة تعز . فأمر بانتشار الامن في شوارع الحالمة لحماية مواطنين تعز كي يزرع الامان والسلام في المواطنين وكي يزرع حبة للمواطنين تعز . لم يدركنا القول عن شوقي هائل انه لم يقدم اي شيء .. فهو قدم وانجز وحقق اهم افعالة واهم طومات المواطنين كالنظافة والامن والامل عن التقدم للأمام .!
فشوقي يسير نحو خطت ثابته وفق منهجية متكاملة وتعارف حضاري وعالمي للغاية . انه ابن هائل فهو في بداية بوابة الامل والخروج من عنق الزجاجة الى عمق التاريخ عن ما انجزة وحققه لمواطنين تعز . فهو في مسار تقدمة للامام والى الطريق الصحيح الذي عرف من خلالة الوصول الية كي يعبر نفق كاد ان يهوي بتعز الى الهاوية والرجوع الى مربع الصراعات ؛ فتخلا عن كل ما يمتلك من ادارة تجارية حتى يقدم انجازة الذي سعى من اجل تحقيقة لحل مشكلة الحالمة تعز والتجاوز من الصعوبات والبداية بصفحات جديده يتجه من خلاله الى انجاز العمل الذي قادر على فعل اكبر جهد ممكن كي يعود بالحالمة تعز الى ورد وزهور ليتبع منهجه المتكامل لتجاوز العاقبات الخارجة عن القانون وعن العدالة الوجية .فمن اراد ان يصل او يستطلع الى تعز وعن ما حدث لتعز خلال بضعت ايام ليس صعباً علية لكنة يدركة ان ينظر الى خطوات وصفحات العملاقة والمؤهلة للغاية الصحيحة لتفاعل السليم والحب العميق من قبل مواطنين الحالمة تعز . فنهاية المطاف ارتو ان اتتبع خطوات شوقي هائل القادمة وقص الصفحات القديمة التي ليسى لها اي معنا او اي جواب .. فهو استطاع ان ينجو بتعز الى طريق يعبر من خلالة الى موجب ما لا نهاية ..؟
