لو حصلنا على إجابات صحيحة وصادقة لهذه الأسئلة لحلت جميع مشاكل اليمن:
السؤال الأول للثوار: إلى أين؟ وماذا بعد.....؟
السؤال الثاني للأثوار ( المسؤولين): من أين لكم هذا؟ وما وجه الشبه بينكم وبين المنشار؟
السؤال الثالث للعلماء الأخيار: إذا لم تتفقوا وانتم علماء فكيف يتفق عامة الشعب؟
السؤال الرابع للشعب المحتار: إلى متى ستظل محتاراً؟
السؤال الخامس للتجار: إلى متى الاحتكار ورفع الأسعار؟
السؤال الثامن للقنوات ونشرات الأخبار: وماذا بعد صب الزيت على النار؟
السؤال التاسع للمسؤولين الكبار: وماذا بعد المقامرة والمغامرة والدمار؟!
السؤال العاشر لأوباما المغوار: هل تعتقدون أن اليمن بحاجة إلى جراحة بالمنظار على نظير ما جرى في بلد عمر المختار؟
السؤال الحادي عشر لدول الجوار: أليس من واجب الجار أن يساعد جاره في إعانة النازحين وبذل الجهود لتأمين عودتهم للديار؟
السؤال الثاني عشر لأحزاب اليمين واليسار: من هو صاحب العبارة التاريخية: " المستعجل يوقف تاكسي ويأخذ مشوار"؟
السؤال الثالث عشر للاثنين مليار دولار الناجمة عن ارتفاع أسعار المشتقات النفطية: على فين رايحة للعمار وإلا للمزيد من الأسلحة والدمار؟!
السؤال الرابع عشر: للأطفال الصغار: بماذا تحلمون يا شطار؟
السؤال الخامس عشر لمالكي العقار: أيش فيكم من جني كل شوية ترفعوا الإيجار؟
السؤال السادس عشر للأحرار: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار؟
السؤال الثامن عشر لكل من يبحث عن انتصار: هل قرأتم مقولة الفيلسوف العظيم عبده ربل حين قال:" النصر الحقيقي هو إطعام الشعب
وتخفيض الأسعار وإضاءة الأنوار وتأمينه بالاستقرار أو على الأقل لا ضرر ولا ضرار؟!
السؤال التاسع عشر لمزارعي تهامة: متى ستعقل الطماطم (المجنونة)؟ وهل للأزمة الحالية علاقة بارتفاع أسعار الفلفل الحار؟
السؤال العشرين للأستاذ عبد الستار: من القائل يا ساتر من عبد الستار كلما دخل الفصل قال للطلاب اجمعوا حق الاختبار؟
السؤال العشرين مكرر للحمار من القائل: لقد ذهب الحمار بأم عمرو فلا رجعت ولا رجع الحمار.