عندما نسمع عن انتحاري او ارهابي فجر نفسه ؤراح هو المسكين ضحية هذا العمل التخريبي الذي لا يخدم الامن كان لهم المصلحه في زعزعة الاءمن وتخؤيف الاؤمنا في هذا العمل المواطن غندما يسمع بمثل هذا الخبر فئنه يحزن ويتئلم على الوضع الذي وصلت اليه البلااد فلملاحض ان من يقومو بهذاالعمل هم من الشباب الذين هم فى سن المراهقه ولم يتعدي سنهم الثلااثون الذي فجر في حضرموت كان عمره 26سنه والذي في صنعاء كا ن عمره 24سنه وهاهواليوم الذ فجرنفسه عمره22سنه بس هذهي المره من تعز ترا من هو المسئول عن هذاالوضع المتهالك الشباب الذين انخرطو ورا اصحاب الافكار الضاله وغسلو عقول الشباب واوهموهم انهم بهذا العمل هم شهدا وانهم اصحاب رساله وواجب وطني فلططرف في اليمن اوكار عده بئيواهم والتستر عليهم حتى من قبل الدوله هي من شجعتهم في السابق وكانت تدعمهم وتدربهم ونرسل بهم الا الدول الصديقه وها هي اليوم تعاني منهم فلقاعده في اليمن ليست وليدت اليوم فهي من قبل عقدين من الزمن ااو اكثر واليمن تعاني منهم فئلا متا يستمر هذا
والااين سترسي بنا السفينه
وهل اليمن قادر على النهوض بعد كل هذهي الاءزمات
ومت سينعم المواطن اليمني بلرخا مثل باقي شعوب العالم