تحياتي لاصحاب تعز رغم كل الظروف

اخي ابناء تعز يكفيهم فخرا ا نهم الشريحة المثقفة كما يطلق عليهم كل من هم من خارج اليمن
وهذا نوط ووسام يفتخر به ابناء تعز
الا يكفينا ان يصفنا الاخرون بأننا الشريحة المثقفة حتى وان كنا من الطبقة الكادحة ولكن لن يكون ذلك حائلاً بيينا وبين حب المعرفة والإطلاع
فإلى الأمام دائما ياتعز
ارجو الا يفهم من كلامي انه دعوة الى المناطقية لا لا لا وألف لا
ولكن شعرتُ بنشوة عارمة تغمرني لأني من ابناء تعز الحالمة ويحق لي ذلك رغم ما سوف يقوله الاخرين لن التفت اليهم والى اقوالهم ستبقى تعز في الأمام دائمًا في شتى المجالات(الثقافة والسياحة والدفاع عن الثورة والوحدة وسيادة القانون والدستور )
اخيرا شكرا اخي فؤاد على موضوعك الرائع
مع محبتي اخوك /
فضل النويهي
ابو نهيان

كلام يا إبن الحمودي كلام،تستاهل عليه تعظيم سلام..

فأنت من نسل قوم كرام،
آل الحمودي بهم يشد الحزام..

‏~وياصاحبي
هذه تعز وهذا قدرها،
وكل مقولة زيف عنها
الواقع يدحضها..

نحن كأبناء لتعز العز،
نسمو ونعتزبالعلم والثقافة
والسلم والسلام،ونترفع
عن مايقوله عنا اللئام..


تحياتي وتقديري.

اشكرك يااخ فؤاد على هذا الاهتمام باوضاع كل ابناء الحالمه تعز ولكني اريد ان اقول (كفانا سكوتا واستسلاما لهذا الواقع فلا بد ان ننفض غبار الخوف والاستسلام وان نعرف حقوقنا جيدا وننتزعها بالقوه فالحقوق لا توهب يااخي العزيز والامل فيكم ايها الاحباب الكرام وبجهودكم في توعية الشعب حولكم ننتزع حقوقنا من قبضة العابثين ونستعيد مجدنا المسلوب ومجد الامه الاسلاميه الذي اضاعه حكامنا المسيرون الذين لاهم لهم الا انفسهم وجيوبهم فعجلة التغير تحركت ولن تقف انشاء الله)والله من وراء القصد

تحيه عربيه أصيله للحالمة تعز تلك المدينة الجميله التي أرهقت الطامعين بصمتها وقتلت الخصوم بسكينتها وتعالت فوق الجميع بسكونها وتحيه للغالي فؤاد الحمودي صاحب هذه الإطلالة الرهيبه في هذا الموضوع الجميل الذي تغنى من خلاله بأمنا الحالمه تعز التي إبت إلا أن تكون وسام شرف في صدر هذا الوطن الشامخ وأبت إلا أن تكون راية بيضاء لاتحل مشاكلها بإراقة الدماء كما هو حاصل في مختلف محافظات الجمهوريه اليمنيه.
لكنها وللأسف وصل هدوئها إلى حد الصمت الرهيب وهذا ماجعلها تبدوا للناظرين (بجيب الفندم ) ولم يتم النظر في مشاريعها التنموميه لأن أبنائها باتوا (في جيب الفندم) وليس هناك أي خطر منها فأتجه النظام لإرضاء حملة السلاح حملة الشعارات الإنفصاليه والكهنوتين بتنفيذ المشاريع العملاقه في محافظاتهم إرضاءًً لهم وكي يكسب ودهم وتناسى هذا الهدوء الجميل لهذه المحافظه وبدلاً من أن يردوا لها الإحسان بالإحسان كافئوها بصرف النظر عن مشاكلها.

إلى متى ستظل هذه المحافظه مسالمه مع نظام لايؤمن إلى بالفوضى ولغة السلاح.. إلى متى سنظل نزايد على الأخرين بهدوئنا وصمتنا ونحن لم نجني شيء بهذا الهدوء والصمت بل أخرجنا أنفسنا من خارطة الوطن السياسيه وأكتفينا با السيد عبده مرحبا ممثلاً فريداً من نوعه لهذه المحافظه المكتظه بالسكان والتي يجب أن تعطى من كل شيء حسب كثافتها السكانيه وحسب تعدادها السكاني وأن يزيدوها على ذلك أكبر المكافئات تقديرا لأبنائها المسالمين والمدركين لخطر العنف وتبعاته.

أكرر شكري للأخ فؤاد الحمودي ونحن نشد على يده في كتابة مثل هذه المواضيع الهادفه التي تعكس مدى وعيه بقضايا وطنه الذي أعطاه كثير من الولاء ولم يحصل منه على شيء بل أستنشق من حكومته عوادم الزمان المختصره في الفقر المدقع والجرع الطاحنه والكذب والدجل والإستخفاف بحقول الناس الذين أعطوا هذا النظام كل شيء ولم يعطي لهم ربع مايعطوه من ولاء