أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحمودي... غالب عبده غالب.. المعاناة المرة.. والالم المنسي.. نموذج عزة النفس.. وتهميش الساسة واولي الامر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبدالله حسان

الحمودي... غالب عبده غالب.. المعاناة المرة.. والالم المنسي.. نموذج عزة النفس.. وتهميش الساسة واولي الامر User10
عبدالله حسان


ذكر عدد الرسائل : 84
العمر : 43
الدولة : السعودية
تاريخ التسجيل : 23/02/2009

الحمودي... غالب عبده غالب.. المعاناة المرة.. والالم المنسي.. نموذج عزة النفس.. وتهميش الساسة واولي الامر Empty
مُساهمةموضوع: الحمودي... غالب عبده غالب.. المعاناة المرة.. والالم المنسي.. نموذج عزة النفس.. وتهميش الساسة واولي الامر   الحمودي... غالب عبده غالب.. المعاناة المرة.. والالم المنسي.. نموذج عزة النفس.. وتهميش الساسة واولي الامر Emptyالثلاثاء 3 نوفمبر 2009 - 4:52

دم للوطن عينيه وركبته ومستقبله وحياته ودم قلبه فأسقاه حكامه المرارات..
الحمودي .. ضابط يشكو حقه المنهوب ويبكي وطن في قلبه مصادر
02/11/2009 الصحوة نت - عبد الحفيظ الحطامي:


ضابط بنصف عين، وزمبيل مشارعة، وورقة من صحيفة الجيش يتشبث بها، ليمتشق من جراب ذاكرته بعضا من تاريخه العسكري المذبوح على مقصلة الإهمال، والمسطور في هذه الصحيفة، يحتمي ببعض سطورها الآفلة إلا من مانشيت عريض وجمل باذخة الثراء عن " من مآثر الأبطال " حيث تقبع صورته.
واليوم يقف في قلب هجير الحديدة القائض، ضابط في الجيش بوسامين، أمام مكتب الشؤون الإجتماعية والعمل بمدينة الحديدة، يشكو حقه المنهوب ويبكي وطن في قلبه مصادر.
قال انه من قرية كزم، جبل حبشي وإسمه "غالب عبده غالب مقبل الحمودي" - 46 عاما - إلتقيته يحمل كيس يذرع الشوارع بنصف عين، بعد أن فقد إحداها في حرب 94 حين أسقط طائرة بمدفع دبابة 100 ملي في معسكر صلاح الدين .. يا الله حين يقول لك أحدهم وهو منكسر الرأس والوطن لا يزال يغلي في عروقه حبا، لم يعد شيئا يخيفني لا لحق الله الأفندم " مقولة" خير.. لقد نهب حقي الذي منحني إياه الرئيس بعد إصابتي، ثم يغرق في صمت يحاول عبثا التقاط بعض كلماته لكنه يشهر صحيفة الجيش في وجهي ليؤكد أنه كان ذات يوم في الصفوف الأمامية .. قدم للوطن عينيه وركبته ومستقبله وحياته ودم قلبه، .. هزم أعداء الوطن، واليوم يقف مهزوما أمام أربعة أكياس دقيق لأطفاله البالغ عددهم 13 شخص، لا يقدر راتب التقاعد القسري على منحه حياة تليق به كمحارب مكلوم .. وخلص علي مقوله بنهب حقي الرئيس، تحتفظ صحيفة الجيش بتاريخه، ويحتفظ بها أشلاء ليدين بها الجميع، كان يبلع ريقه، ويخفي نظراته بأسى بالغ، جسده المرتعش من القهر والمرارات يتكئ به على طفله " معاذ " مرارات العالم تكورت في حلقه، هكذا رايته، يرجف من القهر والحرمان، قدم للوطن ندا عينية، بعدها بسنوات من عمره المكدود بالإهمال يقتات الألم، قاتل في حروب الوطن، لكن هناك من خذله لأنهم غير شرفاء مستعدون لبيع الوطن ببصلة !!
.. يحدق بنصف عين قلبه على الوطن والوحدة .. لست محرضا ولا داعي فتنه يا سيادة الرئيس .. لقد سلم العم غالب كل ما لديه من عهدة، وهو يغادر معسكره مجروحا تاركا للافندم " مقوله " فراش وبطانية وبندقية وحتى بدلة الميري التي اغتسلت بالعرق والبارود وغبار المعارك، سلمها " لخالك مقولة " رغم أوامرك التي تخترق كما تخترق كل القوانين وفي هذه البلاد.
قال لنا الرئيس – يضيف الحمودي - تقاعدوا مع بنادقكم " لكنني سلمت البندقية لأرضي الافندم " مهدي مقولة " الذي نهب حقي ورفض أن يكشف عن نص أوامر الرئيس أو حتى صورة من سند الحوالة لي بمبلغ قال لي حينها الرئيس انه سيكفيني ويعوضني عن السفر للعلاج .. لأخرج من خدمتي في الجيش بعين واحدة وشظية في ركبتي وراتب تقاعدي لا يفي بأكياس الدقيق الذي يحتاجها أطفالي وحرماني من ابسط حقوقي في الحياة الكريمة .. ربما تذكر مقابلة الحمودي يا سيادة الرئيس ذات يوم وحولته إلى " خالك مقوله " قائد محور الجنوب سابقا ولاحقا وحتى قيام الساعة .. لا تعنيني هذه التفاصيل .. كل ما يهمني هنا وعدك لهذا الرجل الذي أمامي وتتربع صورته سطور هذه الصحيفة بحياة كريمة بعد الإصابة .. فتح لي الضابط " غالب " قلبه المغلوب قهرا وفتح لي العدد "692 " من صحيفة 26سبتمبر 7 مارس من العام 1996م في صفحة 13 من صحيفة الجيش ومعه صور قادة من الجيش ومانشيت عريض في تلك اللحظة، لحظة الدعاية والزيف والكذب والخداع، في حين كان هناك من يخذله في الخفاء، و يمزق كرامته لأنه ليس لديه قبيلة ولا شيخ من ذوي النفوذ، ما يشبه النفاق والإهانة والإذلال ونكران الجميل .. هكذا بدت لي الصورة وأنا أنظر إلى صورته في الصحيفة وهو إلى جواري مروعا ممتهنا حد النخاع طاعنا في القهر والعجز حد الموت. مفارقة مؤسفة، بين صورة الضابط المنكسر أمامي، وبين صورته في جريدة الجيش "غالب عبده غالب مقبل الحمودي" .. يشهر في وجهي الصفحة 13 عنوان بارز " حماة الوطن " كتب فوق صورته " من مآثر الابطال " ذهب الكاتب والمحرر يحكي عن مآثر الحمودي البطولية ومواقفه الشجاعة وقدرته على إصابة الأهداف العسكرية بدقة متناهية، بينما كتب فوق صورته وفوق البقية مانشيت عريض " خطوات الرئيس القائد ضد الفاسدين عنوان لمرحلة جديدة في حياة مجتمعنا اليمني" حتى الآن لا زلت دائخا غير مستوعبا درس هذا المحارب القدير المنتهك حقه من قبل الفاسدين في مؤسسة الجيش، قلت في نفسي، إلى هذا المستوى يعامل الشرفاء كمكافأة مؤخرة خدمة ؟ ومن أين ؟ من خال الرئيس ؟ واحد أقاربه الذي يدير محورا عسكريا في البلاد ؟ ففيما يستمر خال الرئيس متشبثا بوظيفته، يرمى ضابط من الجيش ويهان بهذه الطريقة، لتنتهي به الخدمة العسكرية متقاعد بعد إصابته في عينه في حرب 94.
عثرت عليه في مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل يبحث عن حق طفل له عمل لدى أحدى مصانع الحديد الخردة في الحديدة بعد أن بترت أصبعيه يطالب بتعويض ابنه لما لحق به من عاهة مستديمة تلحقه بوالده .. اكتفى بنصف عين دامعة يشكوا فيها ظلم الفاسدين والظالمين، ربما تجد دموع هذا المحارب حرقة لتوقظ الضمائر الميتة، لم يعد يأبه به أحدا، حتى مدير مصنع الحديد "عبد السلام المغربي " الذي بترت فيه أصابع طفله " معاذ " قال له جالس تخوفنا بصحيفة 26 سبتمبر قضيتك مع الرئيس يعوضك، قال له أريد تعويض ابني الذي بترت أصبعيه عندكم دون تعويض .. قالوا له اذهب حيث تريد، لعلمهم انه غير قادر على الجري والبهدلة في المحاكم، يحمل كيس من الأوامر والتوجيهات من الجهات المعنية لكن من يجرؤ على تنفيذ هذه الأوامر لأنه ابن عسكري متقاعد، كان ينتمي لمعسكر قائده حينها رئيس الجمهورية اليوم، لم يعد له من العسكرة سوى نصف عين وأشلاء ابتسامة ساخرة وبقايا من الصفحة 13 لصحيفة الجيش يدين بها الجميع .. أي وطن هذا الذي تمنحه دم قلبك فيسقيك حكامه المرارات، بودي لو أصرخ بالنيابة عن هذا الرجل القادم من ريف تعز بحثا عن حق طفله المهدور، ناهيك عن حقه المسلوب من قبل الافندم " مقوله " بيني وبينه ارحم الراحمين" هكذا قال وبصوت مذبوح، ليتني مت قبل أن اشهد فاجعتي ليتني مت حين مات العشرات والمئات من رفقاء السلاح في معسكر خالد ابن الوليد مدرع في 94، أصبت أنا بينما مات الرامي الذي كان بجواري في الدبابة التي أسقطها بمدفعها طائرة عسكرية، إنني أتذكر يوم أن قبلني زملائي فرحا حينها نادى القائد " نهشل " يا غالب تعاملوا مع الطيران، جهزت جهاز المراقبة ونشلت على الطيران بمدفع 100 ملي من المدرعة التي كنت فيها على مسافة 1200 متر وضربت الطائرة من النصف كان ذلك في 2 / 6 من عام 1994 م ارتفعت الروح المعنوية وقبلني الأفراد وشكرني القائد عبد العزيز الذهب قائد المعسكر أرسل لي بالقات و12 ألف وزعتها على الأفراد بالتساوي، أصبت في العين والركبة في نفس الموقع بعد إسقاط الطائرة بعشرين يوم، وثلاثة من زملائي قتلوا بإصابات بالغة وأنا أصبت، أسعفت لطور الباحة، قلت لهم استعفوا الرامي حقي وأخذتهم إلى تعز إلى حيفان ومات زميلي، عملت الكشفية والفحوصات 3 أيام عدت وأنا أعرج إلى المعركة .. القائد الذهب وقائد الكتيبة "هنشل " قالوا روح ارتاح البيت لقد تعبت خلال المعارك، كان ذلك قبل يومين من نهاية المعركة .. تمر أربع سنوات على معاناة الضابط غالب الحمودي ليتحول في عام 1996م إلى مادة صحفية في صحيفة الجيش كأحد الأبطال الذين دافعوا على الوحدة فقط بينما كان يبحث عن عينيه المنطفئة بفعل شظية، وفي 98 التقى رئيس الجمهورية بعدن حين سقطت الشظية من الحاجب إلى العين عملوا لي 3 عمليات لم تنجح في عدن وصنعاء ثم قرروا عملية إلى الأردن جلست سنة وأنا أتابع قالوا هناك 40 نفر منتظرين لأن هناك مديونية للمستشفى الملكي الأردني، واجهت رئيس الجمهورية و رأى العين حقي قال لي، عينك ما تصلحش حتى لو اديناك ألمانيا وأنا، أحولك بحواله تنفعك تأكل منها وتشرب وروح لك ارتاح لك في بيتك.. كان هذا الكلام أمام "مهدي مقولة" وقدام الضابط الكبار الذي كانوا متواجدين، قال بحولك حوالة تكفيك وهذا "مهدي مقولة " يوصلها لا عندك لا تتعب أنت وتعاملها .. كنت حينها متعب وأتألم اقتنعت نوعا ما، قلت له أنا مش عند الحوالة يا سيادة الرئيس، انا خدمت وضحيت بنفسي وأشتي اعمل قرنية، قال انا أنصحك العين حقك لم تعد تصلح، أقنعنا الرئيس، جلست 25 يوم، وإذا بمهدي مقولة يوصل لي 100 ألف ريال أشتي صورة الحوالة، صيحت قال لي مقولة عند مدير المكتب الأسد فوجئت انه كشف عادي، قلت له أشتي صورة الحوالة وإلا رجعتها للرئيس، تصايحت أنا والقائد، التقفونا ضباط من الحرس الجمهوري كانوا يعملوا مع " مهدي مقولة " وقالوا لي الافندم مقولة كما تعرف متعنت وسيعرقل أمورك لا تصيح ولا تتظلم ولا تشتكي أخذت 100 ألف وروحت لي بيتي، جلست شهر وإذا براتبي موقف رجعت للمراجعة على المعاش قالوا وقفه القايد مقوله علشان إخلاء عهدة والعهدة كانت عبارة عن الكرسي وفرش وبطانية وبدلة ميري وبندق رغم انه كان مسموح للضباط من قبل رئيس الجمهورية لهم شخصي يتقاعد بسلاحه الشخصي ورحت سلمت الآلي وروحت لي بيتي وجلست شهر وإذا براتبي يطلع مع المشوهين، والمتقاعدين .. عاد العم غالب ليروي بداية خدمته العسكرية لصالح وطن تضاءل في عينيه إلى خرم ابره .. ينبش من قعر الذاكرة، عنفوان شبابه حين أهدى أزاهير عمره للوحدة والوطن .. أسمعوا بعضا من تفاصيل هذا المحارب المنكوب: "كنت أعمل في معسكر خالد سابقا وبعد حرب 94 سمي المعسكر 31 مدرعات في صلاح الدين بعد الحرب اشتركت من سير المعركة لا حتى وصلنا صلاح الدين، أصبت في الثلاث الأيام الأخيرة، كانت رتبتي ملازم أول والآن متقاعد برتبة نقيب، خدمة الوطن 26 سنة في اللواء 11 حجة مشاة أيام الغشمي، ثم تحولنا من هذا اللواء إلى معسكر خالد مدرعات وكان القائد على على الآنسي ثم على عبد الله صالح قائد اللواء وقائد لواء تعز ، دربت على المدرعات وأخذنا دورة في صنعاء سلاح الصيانة ميكانيك دبابات،عدت إلى المعسكر وكنت مساعد ثاني ثم رشحونا إلى مساعد سرية، كنت مدرب في اللواء القائد احمد فرج عليه رحمة الله، كان هناك نظام عسكري بحت كنا منظمين الأمور داخل المعسكر لا توجد المحسوبية والرشوة والمناطقية والشللية، كان حب الوطن مغروس في قلوبنا، كنا ننفذ مشاريع تكتيكية، بعد حرب 94 تغيرت الأمور .. رضيت بقرار التقاعد بسبب المعاملة السيئة بعد الحرب، ما في نظام لدرجة أنه حصل مظاهرة داخل اللواء أكلوا مستحقات الجنود من البطاط واللحمة وحولوها إلى الضباط ونحن زعلنا لأننا كنا نزعل على الإفراد حقنا، لأنهم ما حصلوا حقوقهم لذا زعلنا وروحنا ورضينا بالتقاعد.
أنا لم يعاملونا مصاب، ولكن سجلونا استيفاء الخدمة هذا كان في 1/ 1 / 2001، أحلت إلى التقاعد وقبلها كان معنا إجازة من القائد " مقولة " وكان يخصم علينا شهريا 5000 ألف ريال، قالوا لا يزال يعملها إلى الآن، وخاصة أصحاب الإجازات المفتوحة خصميات " مقولة " هو قائد المنطقة الجنوبية / وقائد اللواء 31..
راتبي 35 ألف لا يكفي لدي 13 طفل وأنا وأمهم 15 نسمة لا يكفينا أربعة كيس دقيق ما بالك من الحاجات الباقية، هناك ناس مهضومين أسوأ مني في الجيش، وهناك من التقيت بهم في قيادة التقاعد بلواء تعز حالتهم يرثى لها معاشهم مهضوم، لكن مع ذلك نحن ضحينا في سبيل الوطن، وانا مقتنع أننا أدينا واجب بعز خرجنا ونحن نظيفين، من العمل حقنا من يوم تجندنا وحتى تقاعدنا، لم نخن ولم نغش ولم نعمل شيء يمس بشرف المواطن والوطن، اشعر بندم لما أشوف اليوم واسمع عن تدهور النظام والرشوة الناس يصيحوا من غلاء المعيشة، نحن ضحينا لأجل وطن يكون له ولأجياله مستقبل وله ثروة فأسفي انه يتأخر للخلف بدل ما كنا نطمح أن نتقدم للأمام، انا خائف على الوحدة والوطن .. قضيتي أضعها بين يدي رئيس الجمهورية ينصفني من مهدي مقولة الذي اخذ حقوقنا وأولئك الذين تتبعونا حتى في القضايا العسكرية والمدنية، الرئيس بعيد هناك لا يعرف ما يدور في البلاد وخاصة داخل الجيش بينما هناك عصابة تسيئ للجميع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السفياني
الحمودي... غالب عبده غالب.. المعاناة المرة.. والالم المنسي.. نموذج عزة النفس.. وتهميش الساسة واولي الامر MRAGB
السفياني


ذكر عدد الرسائل : 3770
العمر : 44
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 29/06/2009

الحمودي... غالب عبده غالب.. المعاناة المرة.. والالم المنسي.. نموذج عزة النفس.. وتهميش الساسة واولي الامر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحمودي... غالب عبده غالب.. المعاناة المرة.. والالم المنسي.. نموذج عزة النفس.. وتهميش الساسة واولي الامر   الحمودي... غالب عبده غالب.. المعاناة المرة.. والالم المنسي.. نموذج عزة النفس.. وتهميش الساسة واولي الامر Emptyالثلاثاء 3 نوفمبر 2009 - 9:59

---------
أشكرك
أخ عبد الله حسان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحمودي... غالب عبده غالب.. المعاناة المرة.. والالم المنسي.. نموذج عزة النفس.. وتهميش الساسة واولي الامر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القاضي عبده هزاع غالب البكاري
» انواع النفس فى القرآن الكريم ..التعريف بكلمة النفس
» طفل من غزة يروي المعاناة
» وماتوكل كرمان الا نموذج
» نموذج ثالث من حرب حماس القذرة على محمد دحلان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الـمـنتــــدى :: الـملتـقى السـياسـي-
انتقل الى: