على عبدالله صالح وتصفية معارضيه

لست أدري أبوراغدماذايريدمن موضوعه هذا؟ ففي بدايةالموضوع يتحدث عن دمويةالنظام وكيف أستطاع أن يصفي معارضيه سواءبالإغتيالات أوبالإقصاء!حتي إذاوصل أخيناأبوراغدإلى نهايةالموضوع فإذابه يوجه تحياته وتبريكاته للزعيم !فلست أدري هل هوتناقض وعدم تركيز؟أم أن مواصفات علي صالح الدمويةهي مواصفات الزعيم التي يغجب بهاكاتبنا؟
نورناياأباراغد نور الله عقلك
هل كتابتك لهذا الموضوع نقدلصالح أم مدح له ؟

لست أدري أبوراغدماذايريدمن موضوعه هذا؟ ففي بدايةالموضوع يتحدث عن دمويةالنظام وكيف أستطاع أن يصفي معارضيه سواءبالإغتيالات أوبالإقصاء!حتي إذاوصل أخيناأبوراغدإلى نهايةالموضوع فإذابه يوجه تحياته وتبريكاته للزعيم !فلست أدري هل هوتناقض وعدم تركيز؟أم أن مواصفات علي صالح الدمويةهي مواصفات الزعيم التي يغجب بهاكاتبنا؟
نورناياأباراغد نور الله عقلك
هل كتابتك لهذا الموضوع نقدلصالح أم مدح له ؟

بالفعل قام الرئيس صالح على مر الأيام بتصفية كافة معارضية لأنه أحكم قبضته على مقاليد الحكم من كل جانب وسيطر على الجيش سيطرة كاملة وصار الجيش مثل الدميه بين يديه فأستطاع أن يدير البلد كما يشاء ويفعل مايريد ويطلع وينزل كما يحلو له..
وما اتمناه ان لا ننجر وراء المسميات التي يطلقها الرئيس صالح وأعوانه في إعلامهم الموجه.. ففي السبعينات سمى الناصريين الإنقلابين وفي التسعينات سمى الاشتراكيين الانفصاليين وفي الألفين سمى الأصلاحيين الإرهابيين وهاهو الان يسمي الحوثيين المخربين والمتمردين على الشرعية.. فأتمنى أن لا ننجر وراء مسمياته حتى لا نكون قد ضلمنا الحوثيين فربما تظهر لنا الأيام بأنهم مظلومين.. ومايجب أن نفعله هو أن ندعوا الله أن يهدي طرفي النزاع في وطننا الحبيب.

ويحضرني هنا وأنا أقرأ هذه المقال قدرة الرئيس صالح على التخلص من كل معارضيه بمقرده عدى معركته مع الحزب الإشتراكي فقد كان إلى جانبه التجمع اليمني للإصلاح الذي أعترف مؤخراً بغلطته التاريخيه على لسان أبرز قياداته الا وهو الشيخ حميد الأحمر وسبق وأن أعترف بهذا الخطء الكثبر من قيادة الاصلاح.. فياترى هل يعتبر الاصلاح من هذا الموقف الخطأ الذي جره اليه التيار القبلي المسيطر في قيادة الإصلاح..مع إحترامي لكافة زملائي في الإصلاح الذين مازال بعضهم يكابر ويرفض أدراج هذه المشاركه ضمن هفوات الإصلاح ..
القضاء على الحزب الإشتراكي اليمني في الجنوب مثل أسقاط عمود التوازن في الوطن وولد سيطرة القطب الواحد وهذا ماتظررت منة كل القوى السياسية بما في ذلك حزب الإصلاح الذي ضن بأنه سيخلق توازن وسيصبح أقوى من خلال مشاركته في الحرب ومن خلال مشاركته بحكومة الإتلاف لكن سرعان ماتبدد هذا الحلم وعاد الإصلاح إلى صفوف المعارضة لكن بعد ماشارك في كسر عمود التوازن في وطننا الحبيب

مع كافة حبي وإحترامي لكافة زملائي في التجمع اليمني للإصلاح الذي يعتبر راس الحربة في الوقت الحاضر ولا أحمل الأعضاء الصغار الاخطاء التي أرتكبها الكبار الذين لم يحسبوها صح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولا يوجد تيار ليس له هفوات