أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جلال الدوسري

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي GreenStar
جلال الدوسري


ذكر عدد الرسائل : 6281
العمر : 46
الدولة : اليمن السعيد
تاريخ التسجيل : 12/01/2009

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Empty
مُساهمةموضوع: موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي   موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Emptyالأربعاء 8 يوليو 2009 - 10:04

موت إنسان
كانت الساعة تقترب من الحادية عشرة صباحاً، وكنت أسير وحيداً إلى " المعشار " لعلي أجد هنالك شخصاً ما أقضي معه ساعة من الزمن حتى يصل القات.
كان عمي قد ذهب لإصلاح ما أحدثته الأمطار من خرائب في أرضنا وصحب معه بعض العمال وترك خلفي أكثر من شخص يطالبونني بإرسال قات لهم.
الطاحون هو الشيء الوحيد الصاخب في جو القرية التي كانت هامدة ككل أيام السنة، وكانت قصبته التي ترسل القليل من الدخان رابطتي الوحيدة بعدن حيث أعمل في مصافي البترول، وكم كنت اشتاق للقرية حين أكون بعيداً عنها، ولكني سرعان ما أمل حياتي الرتيبة التي تتكرر يومياً وبدون هدف، حياة كلها سأم: مجرد أكل وشرب، ومضغ قات، ونوم هكذا يومياً ! لا تغير هناك حتى ولو كانت قريتنا الصغيرة- التي يتبارى ساكنوها بابداع كل أنواع الجمال لتحسين بيوتهم - مليئة بالشباب الذين كانوا يقضون أيام عطلهم في القرية في أحضان نسائهم.
ونادراً ما نلتقي، إذ كان " المعشار " مجمعنا الصغير حيث نبقى هناك في انتظار وصول بائعي القات، ولكن لا يكاد صوت المؤذن يرتفع ظهراً حتى تكون القرية فارغة من جديد، الجميع في منازلهم يستعدون لمضغ القات والهموم والضجر.
- أيه .. أيه .. إلى أين أنت ذاهب؟
كان صاحب الطاحون ينفض عن غبار الدقيق العالق بكل ملابسه ووجهه .. واستمر قائلاً دون أن أجيبه:
- يقولون " ابن الحاج " مريض جداً .. ما الذي يمكن عمله الآن؟ لا حول ولا قوة إلا بالله ..
- مسكين " قلتها ببلاهة.
ولم أتم كلامي حتى كان قد غاب داخل الطاحون وسمعت صوته يرتفع وكان هناك أصوات نسائية أخرى، واستمرت قدماي في سيرهما نحو ملتقى القات.
كان " ابن الحاج " قد أصيب بالشلل منذ أكثر من عام، ولكن المرض عاوده بشدة منذ يومين إذ انتقل الشلل من الجانب الآخر وأصبح المرض يهدد قلبه بالتوقف.
- عبدالرحمن .. عبدالرحمن انتظرني قليلاً سنسير معاً. كان ذلك صوت شاهر نعمان.
- هيا يا أبنائي؛ يا لكم من عفاريت، دائماً ورائي.
إنها كالعادة مشغول بأولاد ابنه .. دائماً يحملهم معه على كتفه أو يسوقهم كالغنم أمامه أينما سار.
كان قد تعدى السبعين من عمره، ولكنه كان يملك قوة شباب، وكثيراً ما تحدى الذين يدعونه " بالعجوز " وسمي لذلك " بعنترة ".
- أين كنت منذ الصباح؟
قالا وهو يتابع أطفاله بقلق:
- لقد استيقظت منذ قليل.
أجبته دون أن التفت إليه وقد وضعت عمامتي الصغيرة البيضاء على رأسي اتقي بها لسعات الشمس الحارة.
- هل أنت في طريقك إلى المريض؟
- لا...
كان أطفاله قد سبقوه، وبدأ يسير بجاني بخطواته المشدودة وقال:
- لماذا؟
ولم أجب . لم أر المريض منذ بدأ يمرض، حتى أنني حاولت زيارته غير مرة ولكني عدت من باب المنزل لأن المرض يخيفني وأكره شيء عندي هو زيارة مريض.
- اسمع يا عبدالرحمن: هل انتقل المرض حقاً إلى جانبه الأيسر، وهل صحيح أنه لا يستطيع الحراك؟
نظرت إليه دون معنى، كنت أعرف أن المرض قد استفحل ودون انتظار رد مني قال:
- لكنه كان بالأمس يستطيع التحرك؟
واستمر يقول بعد أن حمل أحد أطفاله على كتفه:
- قبل يومين كنا معاً وكان حكماً بين الحاج إسماعيل وصهره، وكان يضحك وصحته طيبة. كان قد بدأ يتغلب على المرض.
وأضاف بعد أن تنهد بضجر:
- يا إلهي هذه قرية ملعونة، إذا مرض فيها إنسان لا يجد إلا الموت في انتظاره، أوه أما المدينة ففيها كل شيء: دكاترة ومستشفيات وعناية بالإنسان .. و ...
كنا قد وصلنا قرب شجرة " الاثاب " التي تظلل الطريق وحيث نلتقي ببائعي القات، وأمامنا كانت تنتصب دار المريض، وكانت فتاة صغيرة تجري متجهة نحونا، وعلى سقف الدار كان شخص ما يقف هناك، وتوقف شاهر عن الحديث وهو ينظر إلى الدار وقال:
- اسكتوا يا أولاد! دعونا نسمع ما الذي يقوله ....
والتفت نحوي قائلاً:
- هل تسمع شيئاً ؟ اسكتوا يا أطفال.
وصاح بأعلى صوته:
وأتى صوت الرجل الواقف هناك تتقاذفه الرياح بطيئاً ... متقطعاً ... فيه رنة بكاء:
- يا جماعة .. الراجل .. توفى ..
- صدق!! ؟ قالها شاهر بسرعة.
وأتى الصوت من جديد.
- يا جماعة .. الراجل .. توفى.
كان الصوت يبكى وهو يعيد ما قاله.
ووقفت مشدوداً إلى الأرض كان آلافاً من الأطنان قد انهالت علي فجأة.
ضربة جعلتني التصق بالأرض.
- توفى .. مات ..
لم أكن أعرف ما أعمله .. فقط .. كنت ارتجف.
- يا الله يا أولاد إلى المنزل .. لا حول ولا قوة إلا بالله.
كان شاهر يقود أولاده وهو مشدوه تماماً، ينظر إلي ويردد كلاماً لم أسمعه، لعله كان يقرأ شيئاً من القرآن.
سأعيد إلى الأطفال إلى المنزل وسأ ...
نظرت إليه بعينيين مفتوحتين، وفي داخلي آلاف الأفكار تعذبني، وقلت:
- ها .. ما العمل ؟ ما الذي سنعمله الآن؟.
لم يجب، واستمر في تحريك شفتيه، وكان الأطفال يسيرون أمامه وقد حواهم صمت غريب كأنهم شعروا بأن شيئاً غريباً قد حدث. ومضى شاهر بعيداً.
كنت محتاراً، لا أعرف إلى أين أتجه، هل أذهب إلى حيث يوجد الميت، أم أعود؟ ومرت الفتاة الصغيرة، وكانت تجري ناحية الطاحون، وسمعت صوت شاهر يقول:
- كيف عمك يا بنت؟
أجابته وهي منطلقة .. شبه مشدوهة:
- يقولون .. نعم .. مات !!
بقيت وحيداً في الطريق، أمامي دار الميت، وخلفي طريقان إلى الطاحون والمنزل، وطريق إلى المقبرة، ومع التفاتي لكي أعود إلى المنزل كانت أمامي من بعيد تبدو مشاهد القبور، لست أدري أية قوة جعلتني أرتجف.
كانت القبور تكبر والمشاهد تتحرك، الموت شيء رهيب. وفي لحظة خاطفة شعرت بطعم غريب في فمي، وأحسست بالخوف: وأنا هل سأموت أيضاً يوماً ما؟ وكيف؟ ما أبشع أن يموت الإنسان، أن تتوقف فيه الحياة.
وأسرعت إلى الطاحون، أريد أن تختفي المقبرة من أمامي؛ ورأيت الطاحون يرسل نفثات كبيرة من الدخان وبصوت مرتفع كأنه يلفظ أنفاسه وكانت حلقات الدخان ترتفع عالياً، سوداء ثم تغيب في الفضاء، هل هكذا ترتفع روح الإنسان؟ كان الطاحون قد توقف عن العمل .. عن الحياة..
وسمعت صاحب الطاحون يقول وهو ينفض غبار الدقيق من كل مكان في جسده:
- متى .. ها .. لا حول ولا قوة إلا بالله!
وكانت الفتاة الصغيرة واقفة أمامه تنظر إليه باستغراب وترقب منظرة أن يعمل شيئاً .. أن يصيح مثلاً كما فعلت أمها .. أن يضرب رأسه في أي شيء، أن يبكي، أن يرتمي على الأرض ألم يخبروها أن تقول له " أن عمي .. نعم .. مات " كل ما رأيته هما شفتاه تتحركان ولا شيء آخر.
- أذهبي .. سألحق بك بعد قليل.
***
كان عدد قليل من الناس لا يتجاوزون عدد أصابع اليد فوق سطح منزل المتوفي، كان البعض يخيطون الكفن حين أطلت عليهم ولم أكن أعرف ماذا أعمل، هل أجلس، أم أشاركهم في الخياطة، لكني سرعان ما اخترت ركناً ورحت أنظر إلى القرية التي كانت لا تزال صامتة، كأن شيئاً لم يحدث وكأن لم يمت فيها إنسان منذ أقل من ساعة.
أين الفقيه يا جماعة؟
التفت لأرى من تكلم، كان الجميع مشغولين بعملهم، ربما كان أحدهم يريد أن يسألني.. فأجبت:
- لم أره منذ أمس.
قال صاحب الطاحون بسرعة:
- ذهب اليوم إلى الجبل لإصلاح الأرض هناك.
- لماذا لم يبق ما دام يعرف بأن الرجل مريض؟
قلتها دون أن انتظر الرد لأني عدت إلى النظر في القرية من جديد لعلني ألمح أحدهم قادماً أو لألعن هذه الحياة القذرة التي تجعل الناس لا مبالين، حتى حين يغادر هذه الحياة إنسان فإنهم لا يودعونه إلا بعد إلحاح، وإلا أين ذهب كل سكان القرية؟
وسمعت صوت أحدهم يقول:
- لقد حضر الفقيه إلى هنا في الصباح وقد رأى الرجل في حالة خطيرة ولكنه بالرغم من ذلك لم يبال وذهب وراء أرضه.
- الطمع يا شيخ .. الدنيا طمع ..
قالها أحدهم وعاد إلى الإبرة والثوب الأبيض الذي سيكون اللباس الأخير لرجل مات منذ ساعة.
- من يتطوع إذن لإحضار الفقيه؟
قلتها وأنا واقف استعداداً للبحث عنه وهروباً من ذلك الجو القاتم الذي يخيم على المنزل.
لقد أرسلنا " علي " للبحث عنه.
- أين؟
- هناك، خلف الاكمة.
- أوه لن يصل إلا وقد دفنا الرجل.
قلتها وعدت إلى مجلسي، ودخل " الصوفي " في تلك اللحظةواتجه ناحيتي وجلس.
- هل وصلت الآن فقط؟
- لا .. لقد حضرت الصباح وقلت للجماعة بأن الرجل يحتضر، إذ أن المرض قد أنهكه.. لا حول ولا قوة إلا بالله .. إنا لله وإنا إليه راجعون.
والتفت إلى الحاضرين وقال:
- أين ذهب الناس؟
اجتبه وأنا أشير إلى القرية والأرض.
- هناك .. لديهم أعمال.
قال بعد أن تنهد:
- أيه .. لم يعد الناس للناس، زمان يا ابني كانوا يقولون فلان مريض فتجد كل الناس يتسابقون لزيارته
ومساعدته .. دنا .. آخر الزمان لا حول ولا قوة ..
أنهى كلامه بهزة من رأسه فيها كل اليأس والأسى.
سألته قليلاً:
- هل رأيت الميت الآن؟
- لا .. لا استطيع أن أرى ميتاً..
- كيف وانت " صوفي " تداوي الناس؟
ابتسم قائلاً:
- أنا أدوايهم ولا أميتهم، المريض سأراه وأعالجه، أما الميت ...
وهز رأسه مرات...
وسمعنا صوتاً يقول:
- ياجماعة ... من سيغسل الميت؟
- الفقيه حين يحضر...
- لن يأتي الآن، وقد يتأخر كثيراً.
وأشار الرجل إلى الصوفي وقال:
- أنت يا صوفي وأنا سأساعدك.
هز " الصوفي " رجله بشدة قائلاً:
- لا .. لا .. لم أغسل ميتاً في حياتي.
- إذن أي واحد منا يا ناس، سيتجمد الرجل تحت.
وبدأ نقاش طويل، ولم يتفقوا على رأي.
وقال أحدهم:
- والجنازة، أين المحمل؟
ورد آخر:
هناك في المسجد.
وصاح بجماعة كانت قرب المسجد لإحضار المحمل.
مرت أكثر من ساعة ولم يصل إلى حل، والنساء يرفضن أن يغسل ميتهم إلا الفقيه .. والفقيه لا أثر له ..
كان الكفن قد أعد. والقبر قد حفر، والمحمل بالباب: كل شيء جاهز .. إلا الفقيه..
يا ناس، دعوا أحدكم يذهب وراء الفقيه ..
- لقد ذهب " علي " منذ زمن
- هناك شخص تحت الجبل.
وانطلق صوت قوي من جانبي يسأل عن الفقيه كان لا يزال في الطريق .. إنه في الطريق.
وتغامز بعض الناس حين رأوا بائعي القات من السقف وقال أحدهم:
- أعوذ بالله، ألا يستطيعون الصبر قليلاً؟ الدنيا شغلتهم، يا رب تنجينا.
ثم التفت إلى رجل رآه يتحرك لترك المنزل نحو القات وقال له:
- خذ ريال وخذ لي معك قات أيضاً ...
وابتسمت وأنا أترك المنزل للآخرين.
وغاب الرجل تحت الأرض، وكانت كلمات المسيح ترن في أذني طوال الطريق..
" فليدفن الموتى موتاهم " .
وكنت يائساً، بالأمس كان هناك إنسان معنا، بل إنه كان منذ ساعات يعيش ويتألم، وها هو ذا قد انتهى. ما الذي خلف على هذه الأرض من ذكرى، أنني متأكد أنه سينمحي من أذهان الناس بعد أيام.. بل أنه قد انتهى قبل أن يدفن .. انتهى والناس يبتاعون القات، انتهى وكل أحد يتعجل الدفن ليذهب إلى منزله. انتهى قبل أن تقوم تلك المناقشة فوق قبره حين قال عمه يرد على الفقيه الذي طالب بإقامة " ليلة ذكر " للميت وأن تذبح الغنمة الوحيدة التي يملكها.. حين قال:
" الأيتام أحق بها .. الأيتام أحق بها .."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارس4444

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي 322201584
فارس4444


ذكر عدد الرسائل : 11322
العمر : 38
الدولة : اليمـن الجـديـد
تاريخ التسجيل : 02/11/2008

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي   موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Emptyالخميس 9 يوليو 2009 - 18:21

الله عليك
قصه روعه ومحزنه
مشكور جزيل الشكر


موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي 191997657
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://fares4.maktoobblog.com/
جلال الدوسري

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي GreenStar
جلال الدوسري


ذكر عدد الرسائل : 6281
العمر : 46
الدولة : اليمن السعيد
تاريخ التسجيل : 12/01/2009

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي   موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Emptyالخميس 9 يوليو 2009 - 18:25

شكرآ لمرورك

أخي/فارس

وهذه من روائع

الأديب العالمي/
محمدعبدالولي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجيب الحمادي

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي 15931518
avatar


ذكر عدد الرسائل : 1603
العمر : 44
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 22/06/2009

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي   موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Emptyالخميس 9 يوليو 2009 - 18:33

قصة محزنة بل فعل
مشكور استاذي الفاضل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جلال الدوسري

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي GreenStar
جلال الدوسري


ذكر عدد الرسائل : 6281
العمر : 46
الدولة : اليمن السعيد
تاريخ التسجيل : 12/01/2009

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي   موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Emptyالخميس 9 يوليو 2009 - 19:34

الشكر والتقدير لك

على مرورك العاطر..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مختار عبادل

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي 15931518
مختار عبادل


ذكر عدد الرسائل : 1321
العمر : 36
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 25/04/2009

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي   موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Emptyالجمعة 10 يوليو 2009 - 16:39

يعطيك الف الف عافية
سلمت يداك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جلال الدوسري

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي GreenStar
جلال الدوسري


ذكر عدد الرسائل : 6281
العمر : 46
الدولة : اليمن السعيد
تاريخ التسجيل : 12/01/2009

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي   موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Emptyالسبت 11 يوليو 2009 - 7:58

الله يعافيك

أخي/مختار

وتسلم لمرورك..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوسلمان القادري

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي 322201584
ابوسلمان القادري


ذكر عدد الرسائل : 8437
العمر : 43
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 12/11/2008

موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي   موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي Emptyالثلاثاء 14 يوليو 2009 - 18:24

يعطيك الف عافيه اخي الكريم
فعلا محزنه
سلمت الانامل ع الانتقاء المرصع بلماسية قلمك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.j-7abashi.com
 
موت انســـــــان : للأديب / محمدعبدالولي العبسي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أبو ربـيــــــه :للأديب / محمدعبدالولي العبسي
» لـــون المـطــــر : للأديب / محمدعبدالولي العبسي
» الـدرس الأخــــــير : للأديب // محمدعبدالولي العبسي
» الأديب العالمي/محمدعبدالولي العبسي*
» إمــــرأة : للأديب / محمد عبد الولي العبسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ملـــتـقى الشـــعـروالأدب :: القصص والروايات-
انتقل الى: