[center][b]الاسم : محمد علي أحمد ناصر عبدالله سنان عامر حسن علي سعيد البكاري.
المركز : يفرس.
القرية : الحداد.
الصفات : مؤلف , عابد
التخصصات : مدرس
القرن الذي عاش فيه : 15هـ / 21م
تاريخ الميلاد : 1357 هـ / 1936 م
السيرة الذاتية :
ولد في قرية (الحداد) في ناحية (جبل حبشي) في محافظة تعز، ودرس في بعض أربطتها العلمية،كما درس في مدينة (المخاء)، وبلدة (موزع)، وكلُّها من بلاد تعز، ومن شيوخه: أبوه، وعمه (عبده أحمد ناصر)، و(محمد حزام سعد الجندي)، و(عبدالغفار عبدالرحمن حسّان)، و(غالب عبدالله سيف الحبشي)، و(محمد عبدالله سيف البكاري)، و(محمد هزاع اليفرسي)، و(عبدالسلام البركاني)، وحضر مجالس عدد من العلماء الأعلام في مدينتي: عدن وتعز، ومنهم العلامة الشهير (محمد سالم البيحاني)، والعلامة (إبراهيم بن عقيل الحضرمي)، والتحق بعدد من الدورات التربوية، وحصل عام 1405هـ/ 1985م على معادلة أزهرية بشهادة الليسانس في الشريعة والقانون.
عمل عام 1358هـ/ 1938م بالتدريس، في بلدة (الوازعية)، ثم انتقل منها عام 1380هـ/ 1960م إلى عزلة (بني عمر) في بلاد (الحجرية)، وكلُّها في بلاد تعز، فعمل في المعاملات الشرعية، وبعد قيام الثورة الجمهورية عام 1382هـ/ 1962م عمل في سلك التعليم، مدرسًا ثم مديرًا لإحدى المدارس حتى عام 1422هـ/ 2001م، ثم أحيل إلى التقاعد، وكلف بخطابة الجمعة وإمامة الصلاة في جامع (أحمد بن علوان) في بلدة (يفرس).
من مؤلفاته: 1ـ صفحات منسية من التاريخ اليماني المشرق: أعلام علماء وصلحاء ذخر جبل حبشي، صدر عن وزارة الثقافة والسياحة عام 1425هـ/ 2004م. 2ـ الوابل الوفر في الرد على منكري الذكر الجماعي والذكر بالجهر، صدر في مدينة صنعاء عام 1425هـ/ 2004م. 3ـ شعراء مطمورون. مخطوط. 4ـ ناشئة والفن اليماني، مخطوط. 5ـ ملخص في تجويد القرآن مع ذكر أسماء القراء العشرة، ورواة قراءاتهم، مخطوط. 6ـ نصيحتي لابنتي وأختي المؤمنة، مخطوط. 7ـ هدى وبشرى للمؤمنين، مخطوط. 8ـ مفاهيم إسلامية وعدالة اجتماعية، مخطوط. 9ـ تخميس القصيدة اللامية للشاعر ابن الوردي، مخطوط. 10ـ جمال عبدالناصر في عيون الأدب والفن اليماني، مخطوط. 11ـ التعريف عن القومية العربية وأدلة ذلك من الكتاب والسنة وأقوال الأئمة، مخطوط.
حضر مؤتمر المصالحة بين الملكيين والجمهوريين الذي عقد في مدينة (الجند) شمالي مدينة تعز، عقب قيام الثورة الجمهورية، كما حضر عددًا من المؤتمرات التعاونية، وحصل على وسام التعاون، وهو عضو في عدد من الجمعيات التعاونية، والمؤسسات الخيرية.
متزوج وله تسعة أبناء، وثلاث عشرة بنتا.
من شعره قوله معارضا الشاعر (عمر بن الفارض) في قصيدته الشهيرة التي مطلعها:
سائق الأظعان يطوي البيد طـيْ منعما عرّج على كثبان طـيْ فقال صاحب الترجمة: سائق الأظعان أسمعني أُخــيْ صوتَ حادٍ هيّج الذكرى لــديْ ذكر من أهوى ومن أحببتهــم حبهم حلّى سويدا مهجتـــي سكنتْ نفسي لمرأى عيسهــم وديار سكنوها في طُــــويْ كم تذكرت ليالي وصلهــــم في هزيع الليل ما أحلى لُقــيْ كم كتمنا الحبّ عن عذّالنـــا فأذاع الحبّ منا كلُّ شــــيْ كم شجاني بارقٌ من حيّهـــم فهوتْ نفسي إلى ذاك الحيـيْ[/b][/center]