أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 طلبها النظام . وقبلتها المعارضة . ورفضها الشباب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خالد الصمدي

طلبها النظام . وقبلتها المعارضة . ورفضها الشباب 15931518
خالد الصمدي


ذكر عدد الرسائل : 1524
العمر : 45
الدولة : اليمن - مقيم في الامارات العربية المتحدة
تاريخ التسجيل : 08/04/2010

طلبها النظام . وقبلتها المعارضة . ورفضها الشباب Empty
مُساهمةموضوع: طلبها النظام . وقبلتها المعارضة . ورفضها الشباب   طلبها النظام . وقبلتها المعارضة . ورفضها الشباب Emptyالثلاثاء 10 مايو 2011 - 23:20

طلبها النظام . وقبلتها المعارضة . ورفضها الشباب

التحديث -حارث الصمدي التاريخ: الأحد 08 مايو 2011 الساعة 12:18

إن المبادرة الخليجية ودورها القائم على الساحة اليمنية بين السلطة والمعارضة لا يمكن اعتبارها مبادرة لحل أزمة سياسية كما كان مفتعل قبل قيام الثورة الشعبية السلمية في عموم ساحات التغيير والحرية في اليمن تحت شعار الشعب يريد إسقاط النظام . ثورتنا ثورة شباب , لا حزبية ولا أحزاب إن ما يحدث في اليمن هو أن الشعب استيقظ من سبات عميق. وأن شعبنا اليمني والشعوب العربية بصفة عامة هي شعوب حية وثائرة. يمكن وصف ما يحدث ألان بأنه إعادة هيكلة لأشياء وثوابت موجودة لدى اليمنيين والعرب . وهذا يثبت للعالم أجمع أن الشعب اليمني هو شعب متحضر وينفى عنه تهم الجهل والتخلف والرجعية كما أنها انتفاضة لاستعادة أمجاد اليمن . لقد أثبت الشباب أنه واع، وكسر حاجز التقاليد الخاطئة ليبني بلدا جديدا يتمتع بالحرية والكرامة طريقا لكل نجاح وإصلاح . بل يمكن اعتبارها ثورة ضد ظلم وفساد عانى منه الشعب اليمني مدة 33 عاما. الانتفاضة الحالية للشعب اليمني هي انتفاضة للكرامة والعيش بحرية . ويلفت الغموض إلى الأوضاع في اليمن بشأن مستقبل المبادرة الخليجية التي لقيت ترحيبا رسميا من النظام بعد أن طلب الوساطة السعودية ودعا الى المبادرة الخليجية ، والتي لقت رفضا من قبل أحزاب المعارضة «اللقاء المشترك» في البداية ثم تأتي الموافقة من المعارضة مؤخرا استجابة لأشقائنا الخليجيين لحل هذه الأزمة ( ثورة الشعب ) بينما يرفض «شباب الثورة» هذه المبادرة رفضا قاطعا ، وذلك لأن المبادرة لم تنص صراحة على تنحي الرئيس علي صالح، هذا في الوقت الذي حدد فيه «شباب الثورة السلمية» في اليمن، منذ بداية الثورة، أهداف ثورتهم ومطالبهم للمرحلة الانتقالية، وفي مقدمة الأهداف، إسقاط النظام.. وفي الوقت نفسه أعلنوا رفضهم المبادرة الخليجية، كما أعلنوا مواصلة المظاهرات في جميع المحافظات اليمنية للمطالبة بإسقاط النظام والوقوف أمام كل من يحاول الالتفاف حول تفكيك ثورتهم السلمية. هذا ما قاله شباب الثورة اليمنية (( إننا في الثورة الشبابية الشعبية إذ نوضح لإخواننا في دول الخليج والعالم أجمع أن ما تشهده بلادنا حاليا ليست أزمة سياسية بين حاكم ومعارضة كما أعلنوا ويحاولون تسويقها فإننا نؤكد أن ما يجري هو ثورة شعب يطالب بإسقاط النظام وقامت في الأساس من أجل إسقاط المنظومة السياسية بشكل عام وبناء الدولة المدنية الحديثة وفقاً لإرادة شعبنا الثائر وليس وفقاً لإرادة أطراف دولية أو أحزاب سياسية لا تمثلنا ولا تعبر عن طموحاتنا وإرادتنا)).. حيث تمكن علي صالح من الحصول على فرصة سانحة للمناورة والمراوغة والتملص من ضغوط الثورة الشعبية عبر الوساطة السعودية التي تحولت إلى مبادرة خليجية لا تختلف عن سابقاتها من الوساطات, والتي منحته كذلك شوطاً إضافياً ليلعب ضد مناوئي نظامه, بعدما كان شوط المباراة الأصلي قد أزف. صالح كان حريصاً جداً على دخول الوساطة الخليجية على خط الأزمة اليمنية كطرف ثالث بوسعه ترجيح إحدى كفتي الميزان, بالإضافة إلى أنه كان يؤمل أن تؤدي الوساطة ذاتها إلى فتح أبوب الحوار المغلقة في وجهه. لكن المعارضة كانت متيقظة في البداية لما أراده صالح ونجحت في حرمانه منه. بيد أن مآربه التي أراد بلوغها عبر الوساطة الخليجية لم تقف عند حد محاولة كسر أبواب الحوار الموصدة, بل تعدتها إلى محاولة إحراج المعارضة نفسها أمام الأطراف الخليجية . في حين تأتي المرحلة الأخيرة للتوقيع على المبادرة حسب ما اتفق علية في بيان المبادرة رفض الرئيس علي صالح التوقيع عليها واصفا ذلك أنة ليس طرفا وإنما هو الراعي لهذه المبادرة كون الأطراف تتمثل في حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم والأحزاب المعارضة ( اللقاء المشترك ). ومن الواضح أنها لعبة تحدي اصبحت بين عدة أطراف لأسباب مجهولة حسب ما قاله احد مستشاري الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أن الرئيس لن يوقع على اتفاق انتقال السلطة، موضحا أن الذي يوقع على الاتفاقية أحد قادة المؤتمر الشعبي الحاكم المخول وهو عبدالكريم الأرياني الذي سيرأس وفد الحكومة وقال نحن ملتزمون بالمبادرة الخليجية وداعمون للجهد الخليجي والسعودي وحريصون على التوقيع لنقل السلطة ولكن من قبل قادة المؤتمر الشعبي الحاكم وأضاف أن اللقاء المشترك لن يفرض علينا أي أجندة، فالاتفاق واضح وموقعوه واضحون . في السياق نفسه أتهمت كتلة المعارضة الرئيسية في اليمن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح بأنه أحبط الاتفاق الذي رعاه مجلس التعاون الخليجي الذي يتضمن تخليه عن السلطة خلال شهر . كونهم يدركون ان هذه اللعبة لها أهداف لا تتناسب مع مطالب الشعب اليمني . فيما يقول احد مسئولي اللقاء المشترك ان السلطة أحبطت الاتفاق وان الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي أبلغ المعارضة بأن صالح رفض التوقيع بصفته رئيسا وقال انه يريد ان يوقع كرئيس للحزب الحاكم وهو خرق لنص المبادرة الخليجية‏. والحقيقة هي واضحة ان ما يحصل هو إحباط لثورة الشباب وتفكيكها كما ادركوا الشباب هذه اللعبة ورفضوا هذه المبادرة قطعيا . يأتي هذا لصالح ثورة الشباب التي سبق ان أعلنوا عن أهداف ثورتهم ورفضوا أي تدخل بشأنها كما رفضوا ‏ قطعيا اي طرف واي حزب كان ان يمثلهم . علما ان هذه ليست مشكلة سياسية وانما مطلب حق لشعب خرج من اجله ليعبر عن متطلباته وطموحاته سلميا مؤمنين بنجاح ثورتهم وتحقيق اهدافها المشروعة مواجهين كل ذلك بصمودهم وبقائهم في الساحات الى ان يأتي النصر . فالوطن والشعب أبقى من اي حاكم او حزب


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طلبها النظام . وقبلتها المعارضة . ورفضها الشباب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الـمـنتــــدى :: الـملتـقى السـياسـي-
انتقل الى: