أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زهرة الشام

أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  Biere9
زهرة الشام


انثى عدد الرسائل : 3865
العمر : 44
الدولة : سوريا
تاريخ التسجيل : 22/04/2010

أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  Empty
مُساهمةموضوع: أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )    أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  Emptyالأربعاء 2 مارس 2011 - 12:37

أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )

--------------------------------------------------------------------------------

" نحن اليهود لسنا إلا سادة العالم ومفسديه، ومحركي الفتن فيه وجلاديه"


الدكتور اليهودي: أوسكار لي.


كان اليهود يحاربون هذا الكتاب كلما ظهر في أي مكان وبأي لغة، ويضحون بكل الأثمان لجمع نسخه وإحراقها حتى لا يطّلعَ العالم على مؤامراتهم الجهنمية التي رسموها ضده.. وأنت ترى بالطبع تلك الضجّة التي أثيرت حول مسلسل "فارس بلا جواد" الذي أشار إلى هذا الكتاب!


والمضحكُ المبكي في الأمر، أنّه لا يوجد حرفٌ في هذا الكتاب لم يتمّ تطبيقه في الغرب، بل وفي الشرق، وأتحدّى أن تجد بندا واحدا في هذا الكتاب غير مطبّق بحذافيره، في نظام الحكم والاقتصاد والإعلام والتعليم والثقافة والأدب والفن !!


وفكرة الحكومة العالميّة اليهوديّة، تعتبر في موضع التنفيذ منذ بداية تسعينات القرن العشرين، فقد راحت أمريكا تحكم العالم باسم النظام العالميّ الجديد لمصلحة اليهود، ولم يبقَ إلا أن تقوم حكومة عالميّة يهوديّة صريحة!




انتقيت لكم بعض فقر هذه البروتوكولات ( الأهداف ) التي وضعها حكماء (خبثاء) صهيون لكي يحكموا العالم بواسطتها ولكي يقيموا "المملكة اليهودية" كما يحلمون !! وعلقت عليها باللون الأحمر , وما لم أعلق عليه أترك للقارئ الكريم التعليق ....


يقول اليهود في بروتوكولاتهم :


· يجب إنهاك الدول بالهزاهز الداخلية والحروب الأهلية والخارجيّة، حتّى تخرب نهائيًا، وبذلك تقع في قبضتنا حينما تُضطرّ إلى الاستدانة منّا، فنحن نسيطر على اقتصاد العالم ونمسك المال كلّه في أيدينا.


(من صالح اليهود أن يكون العالم مشغولاً بحروبه ومنازعاته لتخلوا الساحة لهم والمشكلة أن الفتن هذه يربح منها اليهود دائماً والخاسر الوحيد هم الأطراف المتحاربة )


- علينا إغواء الناس بالخمر والمجون المبكر عن طريق وكلائنا وتابعينا من المعلمين، والخدم في البيوت الغنية، والنساء في أماكن اللهو، بالإضافة لمن يُسمّين "نساء المجتمع" والراغبات من زملائهن في الفساد والترف.


( هل نتعظ ؟ هل نعي خطط أعدائنا ومحتلي أرضنا وناهبي ثرواتنا بواسطة عملائهم المصلتين على رقابنا ؟ ألم يكن الترف والإغراق في الملذات هو سبب نكبة المسلمين في الأندلس ومن ثم سقوطها وضياعها ؟ كل ذلك بسبب البُعد عن ديننا الذي ينهانا عن الانغماس في الدنيا , كما قال الشاعر: الله ضيعنا لما أضعناه )


- إن السياسة لا تتفق مع الأخلاق في شيء، لهذا فلا بد لطالب الحكم من الالتجاء إلى المكر والرياء، فإن الشمائل الإنسانية العظيمة مثل الإخلاص والأمانة تصير رذائل في السياسة.


( وهكذا يُعلِّم اليهود أبنائهم الرؤساء المخلصين لهم , اكبتوا الشعوب , جوّعوها , أفقروها , نفذوا ما نريد , فأنتم سياسيين محنكين أما السياسيين الرحماء والمخلصين فهم مساكين ولا يفهمون في السياسة شيء !! )


- شعارنا هو كل وسائل الخديعة والرشوة والخيانة إذا كانت تخدم في تحقيق غاياتنا.. هذا مع اللجوء إلى العنف ومصادرة الأملاك وإصدار أحكام الإعدام، لتعزيز الفزع الذي يولد الطاعة العمياء.


- لقد حرّكنا الثورة الفرنسيّة، وجعلنا شعارها "الحرية والمساواة والإخاء" ليردّدها الناس كالببغاوات.. وهي كلمات تفتقد للاتفاق فيما بينها، حتّى ليناقض بعضها بعضًا.. فلا توجد مساواة في الطبيعة، التي خلقت أنماطًا غير متساوية في العقل والشخصية والأخلاق والطاقة.. وبهذا تمكّنّا من سحق كيان الأرستقراطية الأممية التي كانت الحماية الوحيدة للبلاد ضد أطماعنا، وأقمنا بدلا منها أرستقراطية من عندنا على أساس الغنى والثروة وعلى علم الاقتصاد السياسيّ الذي روجه علماؤنا.


- إن قوتنا تكمن في أن يبقى العامل في فقر ومرض دائمين، ليبقى عبدًا لإرادتنا.. إن الجوع سيخول رأس المال حقوقًا على العامل أكثر مما تستطيع سلطة الحاكم الشرعية.


( نعم .. انتشار الفقر والأمراض من صالحهم أيضاً لأن الفقير والمريض يكون غالباً الأسرع في التنازل عن القيم والأخلاق ليصل إلى ما يريد من غنى وثراء أو صحة وشفاء )


- يجب أن يعرف كل إنسان فيما بعد أن المساواة الحقّة لا يمكن أن توجد.. ومنشأ ذلك اختلاف طبقات أنواع العمل المتباينة..


( أرجو أن ينتبه دعاة المساواة بين الرجل والمرأة إلى هذا الكلام، فاليهود سيكرّرون مرارا عبر هذا الكتاب أنّ فكرة المساواة هي فكرة عقيمة، وهي أنسب وسيلة لتحطيم أيّ مجتمع ليسيطروا عليه.. وسأترك لهم أن يستنتجوا من أين نبتت فكرة حرّيّة المرأة وما شابهها !! )




- نحن الآن - كقوة دولية - فوق المتناول، لأنه لو هاجمتنا إحدى الحكومات الأممية لقامت بنصرنا أخريات.




· إن الناس في خستهم الفاحشة ليساعدوننا على استقلالنا حينما يخرون راكعين أمام القوة، وحينما لا يرثون للضعيف، ولا يرحمون في معالجة الأخطاء، ويتساهلون مع الجرائم، وحينما يرفضون أن يتبيّنوا متناقضات الحرية، وحينما يكونون صابرين إلى درجة الاستشهاد في تحمل قسوة الاستبداد الفاجر.


- يمكن ألا يكون للحرية ضرر، وأن نقوم في الحكومات والبلدان من غير أن تكون ضارة بسعادة الناس، لو أن الحرية كانت مؤسسة على العقيدة وخشية الله، وعلى الأخوة والإنسانية، نقية من أفكار المساواة التي هي مناقضة مناقضةً مباشرة لقوانين الخلق والتي فرضت التسليم


( فليسمع ذلك دعاة المساواة بين الرجل والمرأة !! )


- إن الناس المحكومين بالإيمان سيكونون موضوعين تحت حماية هيئاتهم الدينية وسيعيشون في هدوء واطمئنان وثقة تحت إرشاد أئمتهم الروحيين، وسيخضعون لمشية الله على الأرض.. وهذا هو السبب الذي يحتم علينا أن ننتزع فكرة الله ذاتها من عقول المسيحيين، وأن نضع مكانها عمليات حسابية وضرورية مادية، بحيث نبقيهم منهمكين في الصناعة والتجارة، وهكذا ستنصرف كل الأمم إلى مصالحها، ولن تفطن في هذا الصراع العالمي إلى عدوها المشترك.


( هذا اعتراف منهم أن المؤمنين بالله سعداء ولا يـُخدعون بالدنيا وزخرفها وهذا لا يروق لهم لأن المخدوعين بالدنيا يضحون بمبادئهم ودينهم لأجل الدنيا !! واليهود يريدون أشخاص يلهثون وراء شهواتهم ولو على حساب أوطانهم ودينهم !! لذا فإن نحن التزمنا بالإسلام عادت لنا عزتنا وقضينا على الإجرام اليهودي )


- يجب علينا أن نضع التجارة على أساس المضاربة، وبهذا لن تستقر خيرات الأرض المستخلصة بالاستثمار في أيدي الأمميين بل ستعبر خلال المضاربات إلى خزائننا، كما سيخلق الصراع من أجل التفوق والمضاربة في عالم الأعمال مجتمعًا أنانيا غليظ القلب منحل الأخلاق كارها للدين والسياسة.. وستكون شهوة الذهب رائده الوحيد واللذات المادية مذهبه الأصيل.. وحينئذ ستنضم إلينا الطبقات الوضعية ضد منافسينا - الذين هم الممتازون من الأمميين - تنفيسًا عن كراهيتهم المحضة للطبقات العليا.


- بعد أن تكون المجتمعات قد تفشت الرشوة والفساد في كل أنحائها: حيث الغنى بالخبث والتدليس، وحيث الخلافات متحكمة على الدوام، والفضائل في حاجة إلى أن تعززها العقوبات والقوانين الصارمة، لا المبادئ المطاعة عن رغبة، وحيث المشاعر الوطنية والدينية مطموسة في العقائد العلمانية.. حينئذٍ سننظم حكومة مركزية قوية، وسنضبط حياة رعايانا السياسية بقوانين جديدة تكبح كل حرية، وكل نزعات تحررية يسمح بها الأمميون، وبذلك يعظم سلطاننا بحيث يستطيع سحق الساخطين المتمردين من غير اليهود.


- لقد بذرنا الخلاف بين كل واحد وغيره بنشر التعصبات الدينية والقبلية خلال عشرين قرنًا.. وبهذا لن تجد أيّ حكومة منفردة سندًا لها من جاراتها حين تدعوها إلى مساعدتها ضدنا، لأن كل واحدة منها ستظن أن أي عمل ضدنا هو نكبة على كيانها الذاتي.


- إن الحكومات لا تستطيع أبدًا أن تبرم معاهدة ولو صغيرة دون أن نتدخل فيها سرًا.


- يجب الحصول على احتكار مطلق للصناعة والتجارة، ليكون لرأس المال مجال حر، يمنح التجارة قوة سياسية، بحيث يظلم التجار الجماهير بانتهاز الفرص.


- سننظم هيئات يبرهن أعضاؤها بالخطب البليغة والوعود الكاذبة على مساعداتهم للشعوب في سبيل "التقدم".. وسنزيف مظهرًا تحرريًا لكل الهيئات وكل الاتجاهات، وسيكون خطباؤها ثرثارين بلا حد، حتى إنهم سينهكون الشعب بخطبهم، وسيجد الشعب خطابة من كل نوع أكثر مما يكفيه ويقنعه.


- سنبدأ سريعًا بتنظيم احتكارات عظيمة نمتصّ من خلالها الثروات الواسعة للأمميين، إلى حد أنها ستهبط جميعها وتهبط معها الثقة بحكومتها يوم نسحب أموالنا وتقع الأزمة السياسية.


- يجب أن نفرض كل سيطرة ممكنة على الصناعة والتجارة، وعلى المضاربة التي ستحول دون زيادة رؤوس الأموال الخاصة، ودون إنهاض الزراعة بتحرير الأرض من الديون والرهون العقارية، وبهذا ستحول المضاربات كل ثروة العالم إلى أيدينا.


- عليكم أن توجهوا التفاتًا خاصًا إلى الأخلاق الخاصة بالأمة التي فيها تعملون، ولن يستغرقكم الأمر مضي عشر سنوات حتّى تغيّروا أشد الأخلاق تماسكًا، وبهذا تخضع هذه الأمّة لنا.


- إن الكلمات التحررية لشعارنا الماسوني هي "الحرية والمساواة والإخاء".. إنّ هذه الأفكار كفيلة بتدمير كل القوى الحاكمة إلا قوتنا.


- سنضع الصحافة الرسمية، وستكون دائمًا يقظة للدفاع عن مصالحنا، وفي الصف الثاني سنضع الصحافة شبه الرسمية التي سيكون واجبها استمالة المحايد وفاتر الهمة، وفي الصف الثالث سنضع الصحافة التي تتضمن معارضتنا، والتي ستظهر في إحدى طبعاتها مخاصمة لنا، وسيتخذ أعداؤنا الحقيقيون هذه المعارضة معتمدًا لهم، وسيتركون لنا أن نكشف أوراقهم بذلك.


- ولكي نخرب صناعة الأميين، ونساعد المضاربات سنشجع حب الترف المطلق، وسنزيد الأجور التي لن تساعد العمال في ظلّ الزيادة المستمرّة للأسعار، ولكنّها سترهق أصحاب المصانع.. وسنرفع أثمان الضروريات الأولية متخذين سوء المحصولات الزراعية عذرًا عن ذلك.. كما سننسف بمهارة أسس الإنتاج ببذر الفوضى بين العمال، وبتشجيعهم على إدمان المسكرات.. وسنطرد كل ذكاء أممي من الأرض.. وسنستر كلّ ذلك برغبتنا في مساعدة الطبقات العاملة على حل المشكلات الاقتصادية الكبرى، وستعاون الدعاية لنظرياتنا الاقتصادية على ذلك بكل وسيلة ممكنة.


- إنّ الحروب سباق اقتصادي، يقع فيه الجانبان تحت رحمة وكلائنا، بسبب حاجتهما لمساعداتنا الماليّة.


( كما حصل خلال الحرب العراقية الإيرانية والتي ربح منها اليهود آلاف المليارات من أموال العرب والمسلمين !! وليت الأمر وقف على الأموال بل خسارة الأرواح أيضاً فضحايا هذه الحرب أكثر من مليون قتيل !! )


- إن الصحافة التي في أيدي الحكومة القائمة هي القوة العظيمة التي بها نحصل على توجيه الناس


- إن ضخامة الجيش، وزيادة القوة البوليسية ضروريتان لإتمام الخطط السابقة الذكر. وانه لضروري لنا، كي نبلغ ذلك، أن لا يكون إلى جوانبنا في كل الأقطار شيء بعد إلا طبقة صعاليك ضخمة، وكذلك جيش كثير وبوليس مخلص لأغراضنا.




من أخطر البروتوكولات:


- إننا أصحاب التشريع، وإننا المتسلطون في الحكم، والمقررون للعقوبات، وأننا نقضي بإعدام من نشاء ونعفو عمن نشاء، ونحن ( كما هو واقع ) أولو الأمر الأعلون في كل الجيوش، الراكبون رؤوسها، ونحن نحكم بالقوة القاهرة، لأنه لا تزال في أيدينا الفلول التي كانت الحزب القوي من قبل، وهي الآن خاضعة لسلطاننا، إن لنا طموحاً لا يحد، وشرهاً لا يشبع، ونقمة لا ترحم، وبغضاء لا تحس. إننا مصدر إرهاب بعيد المدى. وإننا نسخر في خدمتنا أناساً من جميع المذاهب والاحزاب، (...) ولقد وضعناهم جميعاً تحت السرج، وكل واحد منهم على طريقته الخاصة ينسف ما بقي من السلطة، ويحاول أن يحطم كل القوانين القائمة. وبهذا التدبير تتعذب الحكومات، وتصرخ طلباً للراحة، وتستعد ـ من أجل السلام ـ لتقديم أي تضحية، ولكننا لن نمنحهم أي سلام حتى يعترفوا في ضراعة بحكومتنا الدولية العليا.


- لن يُسمح للجامعات أن تخرج فتياناً ذوي اهتمام من أنفسهم بالمسائل السياسية التي لا يستطيع ولو آبائهم إن يفهموها. وعلينا أن نقدم كل هذه المبادئ في نظامهم التربوي، كي نتمكن من تحطيم بنيانهم الاجتماعي بنجاح كما قد فعلنا. وحين نستحوذ على السلطة سنبعد من برامج التربية كل المواد التي يمكن إن تمسخ عقول الشباب وسنصنع منهم أطفالاً طيعين يحبون حاكمهم، ويتبينون في شخصه الدعامة الرئيسية للسلام والمصلحة العامة.


- إن حكومتنا ستعتقل الناس الذين يمكن إن تتوهم منهم الجرائم السياسية توهماً عن صواب كثير أو قليل. إذ ليس أمراً مرغوباً فيه أن يعطى رجل فرصة الهرب مع قيام مثل هذه الشبهات خوفاً من الخطأ في الحكم. ونحن فعلاً لن نظهر عطفاً لهؤلاء المجرمين. وقد يكون ممكناً في حالات معنية أن نعتد بالظروف المخفقة عند التصرف في الجنح الإجرامية العادية ولكن لا ترخص ولا تساهل مع الجريمة السياسية، أي ترخص مع الرجال حين يصيرون منغمسين في السياسة التي لن يفهمها أحد إلا الملك، وانه من الحق أنه ليس كل الحاكمين قادرين على فهم السياسة الصحيحة


- سنلهي الناس أيضًا بأنواع شتى من الملاهي والألعاب والرياضات (انظر إلى هوس الشعوب بكرة القدم) ومزجيات للفراغ والمجامع العامة وهلم جرا.. (لاحظ أنّ ذلك مكتوب قبل اختراع التلفزيون، الذي حقّق لليهود ومن على شاكلتهم من طغاة الحكّام أكثر ممّا كانوا يحلمون به، وشغل الناس بالأغاني والإعلانات والمسلسلات والأفلام والراقصات والداعرات، وسمح للمتحكّمين فيه بتربية الأجيال على حسب هواهم!!).


- حينما نمكن لأنفسنا فنكون سادة الأرض ـ لن نبيح قيام أي دين غير ديننا.


وماذا بعد يا أمة محمد وماذا بعد ؟ إن لم تفيقوا الآن فمتى ؟؟


لو نلاحظ أن كل أساليبهم هي أساليب لا تتفق مع الأخلاق ولا تتفق بالأخص مع ديننا الإسلامي !! واليهود منذ حوالي 300 عام يسيطرون على العالم اقتصادياً وعسكرياً وإعلامياً ... وهم يعملون ليل نهار لكي ينجحون ويحققون هدفهم وحلمهم الكبير وهو:


أقامة المملكة اليهودية العالمية


والله والله لو عدنا لديننا قولاً وعملاً لما استطاعت كل هذه الوسائل أن تضعفنا ...


لأننا تخلينا عن ديننا بشكل جماعي عاقبنا الله بعقاب جماعي ...


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسم الزريعي

باسم الزريعي


ذكر عدد الرسائل : 5062
العمر : 40
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 10/05/2010

أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )    أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  Emptyالأربعاء 2 مارس 2011 - 13:26

يقول هتلر:

كان باستطاعتي ابادة جميع اليهود بالعالم

لكن تركت بعضهم لتعرفوا لماذا انا قمت بإبادتهم !!!!!

موضوعك رائع زهرة الشام

شكرا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صاحبة السمو
أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  MRAGB
صاحبة السمو


انثى عدد الرسائل : 3389
العمر : 39
الدولة : السعودية
تاريخ التسجيل : 07/11/2010

أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )    أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  Emptyالأربعاء 2 مارس 2011 - 14:29

موضوع مميز
اللهم اجعل كيدهم في نحورهم
تقبلي مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوسلطان

أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  Biere9
ابوسلطان


ذكر عدد الرسائل : 1858
العمر : 45
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 14/10/2009

أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )    أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  Emptyالأربعاء 2 مارس 2011 - 22:07

أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  37353


ياوطني يسعد صباحك

لم الشمل لملم جراحك


ودي اشوفك يوم تضحك

متى الحزن يطلق سراحك؟؟؟؟؟



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرة الشام

أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  Biere9
زهرة الشام


انثى عدد الرسائل : 3865
العمر : 44
الدولة : سوريا
تاريخ التسجيل : 22/04/2010

أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )    أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )  Emptyالأحد 6 مارس 2011 - 10:35

أشكركم من قلبي

يسعدني مروركم الدائم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهداف ومخططات اليهود ( هام وخطير جدا )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لعمل شجر ومخططات لجميع القبائل الساكنة في جبل حبشي
» حارق اليهود‎ >><<
» أهداف برشلونة ضد شتوتجارت
» لماذا ضرب اليهود غزة
» اليهود والقدس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الـمـنتــــدى :: الـملتـقى السـياسـي-
انتقل الى: