أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
باسم الزريعي

باسم الزريعي


ذكر عدد الرسائل : 5062
العمر : 40
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 10/05/2010

أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه  Empty
مُساهمةموضوع: أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه    أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه  Emptyالخميس 22 يوليو 2010 - 8:28

أحمد الزيلعي-نيوزيمن:









[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

"اتفاق الممكن"، هكذا أطلق أمين عام الحزب الإشتراكي اليمني( الدكتور ياسين سعيد نعمان) على الإتفاق الذي وقعته أحزاب اللقاء المشترك مع حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم السبت الماضي، واصفا نظامه السياسي بأنه "أشبه بالسفيه"، مشيرا إلى أن اتفاق السبت الماضي هو الممكن الذي أتاحته الظروف وموازنات القوى.
نعمان وفي ندوة لمنتدى الجاوي عن نتائج الحوار الأخير المعلن عنه وتجلياته في النقاط العشر المتفق عليها بين المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشترك، أوضح عن طبيعة الإتفاق والمتضمن عشرة بنود البند الرئيس فيه تشكيل اللجنة المشتركة من المشترك وشركاءه والمؤتمر وحلفاءه مهمتهم الرئيسة الإعداد والتحضير لمؤتمر حوار وطني والإتصال والتشاور مع بقية القوى والأحزاب في الداخل والخارج ومن دون استثناء، وإعداد ضوابط الحوار.
وفيما تساءل عن الكيفية التي سيتم بها التعامل مع الإتفاق، أوضح عن قراءة الدكتور عبد الكريم الإرياني " من ورقة كما لوكان يريد أن يقول هذا هو مفهومي أنا للإتفاق"، وأن " المتحاورين سيهتموا فقط بتطوير تطوير النظام السياسي أما النقطة الخاصة بتطوير الإنتخابات فهي من مهمة الأحزاب التي وقعت على اتفاق فبراير"، مشيرا إلى أن تلك التجزئة مرفوضة رفضا باتا من قبل المشترك واللجنة التحضيرية للحوار الوطني.
تجزئة ومأزق:
وتنبأ أمين عام الإشتراكي بوقوع الحوار في مأزق إذا استمر وأصر الحزب الحاكم على مفهوم تجزئة اتفاق فبراير، ملتمسا العذر للدكتور الإرياني لأنه " عانى الكثير من زملاءه في المؤتمر الشعبي خلال الفترة الماضية وخاصة بعد توقيع اتفاق فبراير، لكنه ربما أراد أن يضع لنفسه مخرجا، والمخرج الشخصي الذي وضعه لنفسه سيعطل الإتفاق بشكل كامل".
وعبر ( نعمان) عن رجاءه وتفاؤله في أن " النقاط العشر هي التي يمشي عليها الناس من دون تأويلات أو تفسيرات"، مؤكدا أنه " ما أضرنا في حياتنا إلا المؤولون"، داعيا إلى " ترك التأويل وكأنه لم يكن وأن الإتفاق يتحدث عن حوار وطني شامل دون أن يقحم في تفسيرات من هذا النوع".
أما عن الموقف من الإنتخابات القادمة والتي لم يبقى من موعدها سوى 8 أشهر ، أشار إلى " عدم امتلاك أي طرف إجابة جاهزة عليه"، متوقعا بتعقد الأمور أكثر مما هي عليه اليوم في حالة استمرار وإصرار الحزب الحاكم على مواقفه من طبيعة تنفيذ اتفاق فبراير، لكنه اعتبر تشكيل اللجنة المشتركة وتهيئة الفرصة لنجاحها هو فرصة تاريخية، داعيا القوى السياسية لأن تهيئ لها فرص النجاح.
وفي " حالة عدم وصول اللجنة المشتركة إلى قواسم مشتركة تمكنها من وضع أجندة وبرامج لمعالجة الأزمة الوطنية" ذلك تحدث أمين عام الحزب الإشتراكي اليمني عن " خيارات وبدائل متاحة" أمام أحزاب اللقاء المشترك، وحددها في سير المؤتمر بعد ذلك في انتخابات منفردا أو تتدهور الأوضاع نحو مزيدا من التفكك السياسي والإجتماعي والتراجع عن الهامش الديمقراطي.
آخر حديث وفشل الحوار:
وذكر بآخر حديث تم في منتدى الجاوي قبل سنة وثلاثة أشهر واستعرض فيه تصورات اللقاء المشترك ومفهومه للحوار الوطني، وماهي رؤية المشترك إذا ماتم الحوار الوطني لحل الأزمة الوطنية، مشيرا حينها إلى سبب فشل الحوار، والذي أرجعه إلى أن " مشاكل البلد أصبحت أكبر من الأحزاب ومن الجميع"، و" الواقع السياسي أفرز أزمة حقيقية اللاعبين فيها كثر ومن الصعب أن يبقى الحوار في إطاره القديم الذي كان يمثل ويجمع الأحزاب الممثلة في البرلمان".
إطار قديم يفضي إلى تسويات:
وصف أمين الإشتراكي ذلك الإطار القديم بـ" الملل والروتيني والبيروقراطي ليس له أي معنى "، و" جعل الحوار كئيبا"، حسب تعبيره، مضيفا إليه أن " ينتهي بصفقات كان الطرف الأقوى فيها هو الذي يوظف الصفقات لصالحه في الأخير"، لكنه استدرك التعبير عن الصفقة إلى التسوية التي قال إن " الحزب الحاكم فيها هو الأقوى وتوظيفه التسوية لصالحها".
وبناء على الطريقة والإطار القديم للحوار الذي ينتهي بصفقات وتسويات بين الحاكم والمشترك أكد (نعمان) بأن " حوارات ما قبل الحوار الوطني الشامل لم تؤدي إل الهدف المطلوب بإشراك كافة القوى السياسية والمدنية والإجتماعية".
التوجه نحو التحضير لثقافة الحوار:
وتحدث أمين عام الإشتراكي عن جريان الأمور باتجاه التحضير للحوار الوطني الشامل، الذي قال أنه "لم يكن سهلا"، مشيرا إلى " ممانعة" في البادية للتوجه نحو التحضير للحوار الوطني من داخل أحزاب اللقاء المشترك، كما هي من داخل المؤتمر الشعبي العام، معترفا بـ" بداية صعبة"، في التوجه نحو التحضير، و" أخذهم وقتا طويلا من النقاش والحوار داخل المشترك على شان نقنع أنفسنا بأهمية الحوار مع القوى السياسية المختلفة".
وقال بأنه " تأكد لنا ثقافة الحوار الوطني بالمفهوم الذي سرنا عليه هي المخرج لهذا البلد، والبديل لكل السلوكيات في صورها السياسية والعنف والإقصاء والإلغاء التي كانت تمارس في الحقل السياسي"، مؤكدا بأن " الحوار أصبح يتجه نحو أن يصير ثقافة".
حوار يمنع الإنزلاق:
وأوضح (نعمان) عن أربعة نقاط لمفهوم الحوار الوطني الذي ترسخ في اللحظة الراهنة، تواجه الحياة السياسية أولها: الحوار في مواجهة الإنزلاق نحو العنف، والحوار في تعبئة الجهد الوطني لخلق ميزان اجتماعي وسياسي مناسب لمواجهة الإختلال الذي أحدثته السلطة، والحوار في مواجهة ثقافة الإقصاء والإستبعاد السياسي والإجتماعي، والحوار لحل الأزمة الوطنية ومشاكل البلاد".
وقال إن بعضا من تلك التحديات قد اختبر حتى الآن والبعض منها لم يختبر حتى الآن، موضحا أن أهم تحدي تم اختباره حتى الآن، هي قضية انزلاق البلاد نحو العنف حتى اليوم، مشيرا في هذا السياق إلى أنه " وخلال الفترة الماضية ومنذ سنة ونصف كانت البلاد مهيأة للإنزلاق نحو العنف، معبرا عن اعتقاده في أن " ثقافة الحوار التي تمسك بها المشترك واللجنة التحضيرية للحوار الوطني استطاعت إلى حد كبير أن تمنع البلد من الإنزلاق نحو العنف".
وفيما أشار إلى " اختلال الحياة السياسية بشكل كبير وعميق قبل أن ينشأ تكتل اللقاء المشترك، وكانت حينها أحزاب التي تشكل اللقاء المشترك ممزقة ومفككة "، أوضح عن طبيعة عملها قبل أن تكون لها رؤية واضحة، والذي يقوم على ردود الأفعال " وأشبه برد فعل على ما تقوم به السلطة في كثير من الحالات من ممارسات سياسية هنا وهناك لا تفضي إلى أي نتيجة سياسية مفيدة للبلد".
وأشار إلى أن " الحوار بالمفهوم الذي حملته اللجنة التحضيرية للحوار الوطني واللقاء المشترك استطاع إلى حد كبير أن يعبأ الجهد الوطني نسبيا".
أما عن حديثه حول الحوار في مواجهة الإقصاء والإستبعاد، فأكد أمين عام الحزب الإشتراكي أن " الحوار اليوم أصبح ثقافة"، ملفتا إلى " سياسة الإقصاء والإستبعاد التي غرقت فيها اليمن سواء كان في إطار الممارسات الحزبية وفي طباعها الأيدلوجي الدوغمائي سابقا أو في إطار المنظومة السياسية"، وكيف أن " الحديث عنها وممارستها أصبح قضية مقيتة".
فبراير وحل الأزمة:
وأوضح (نعمان) عن طبيعة اتفاق فبراير وبنوده، والذي يقوم على ثلاث نقاط رئيسة، أولها: أن يكون الإتفاق مرجعية لحور وطني شامل، إذ أنه وقبل توقيعه لم تكن هناك أي مرجعية متفق عليها حول الوطني الشامل، في حين جاء اتفاق فبراير لينص على أن الحوار القادم يجب أن يشمل كافة الأحزاب والقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني الراغبة في الحوار.
أما النقطة الثانية الرئيسة لاتفاق فبراير، فكانت موضوعات الحوار، وتتضمن موضوعين حسب ما ذكره ( نعمان) ، وهما تطوير النظام السياسي وتطوير النظام الإنتخابي، في حين كانت النقطة الثالثة تهيئة المناخ سياسيا وروحيا وثقافيا للحوار، كما نصت عليه ديباجية الإتفاقية، متسائلا عن خلاف نشأ في تفسير الإتفاق استهلك من الوقت الكثير.
وثيقة الإنقاذ صح وغلط:
وفي الوقت الذي نفى عن وثيقة الإنقاذ أن تكون برنامجا سياسيا، مؤكدا أنها وثيقة حوارية، وفيها الصح والغلط، قال أمين عام الحزب الإشتراكي بأن وثيقة الإنقاذ هي رؤيتنا التي سندخل بها إلى الحوار الوطني فيما يخص الدولة والقضية الجنوبية وحل قضية صعده وتراجع الهامش الديمقراطي وحل القضية الإقتصادية وكل مكونات الأزمة.
وأشار إلى تحاورهم واختلافهم في الوثيقة حتى وصلوا إلى قواسم مشتركة لفهم الأزمة الوطنية بمكوناتها المختلفة، وعندما خرجت قالوا فيها ما قال مالك في الخمر، مؤكدا أنهم " ليسوا متصلبين بما جاء فيها من أفكار".
واعترف واتهم السلطة على حد سواء "وكعادتها باستهلاك الوقت، بمناورات مختلفة حتى يحين موعد الإنتخابات القادمة وتقول والله ما عاد عندنا وقت وأي حديث عن تطوير النظام السياسي ليس له معنى، في ظل اقتراب موعد الإستحقاق الإنتخابي وخلونا نمشي نحو الإنتخابات وبعدين هاذي يحلها ألف حلاًل".
وقال إن " السلطة استهلكت الوقت بالرغم من أننا في اللجنة التحضيرية للحوار الوطني عملنا من أجل إيجاد حلول لكل ما تطرحه السلطة من مشكلات".
مقترح أحسن من حوار القبتين:
وعن الحوار الذي دعت إليه السلطة عبر مجلس النواب، أشار أمين عام الحزب الإشتراكي وفي ردهم للسلطة إلى عدم وجود مانع " ومن حق السلطة أن تحاور حلفاءها وشركاءها ويخرجوا بوثيقة وتصور لحل الأزمة الوطنية إذا في أزمة وطنية، ونحن لدينا وثيقتنا وبعدين يأتوا الناس للحوار وفقا لما ورد في اتفاق فبراير".
وأوضح عن تقدمهم إلى الحزب الحاكم بمقترح " أحسن" من مقترح الحوار تحت قبة مجلس الشورى، وهو تشكيل لجنة مشتركة من المشترك وشركاءه والمؤتمر وحلفاءه، مهمتها الإعداد والتهيئة والتحضير للحوار الوطني وعليها قبل أن تبدأ بالحوار أن تستكمل التشاور مع بقية الأطراف السياسية مثل الحوثيين والحراك في الجنوب والمعارضة في الخارج ومع كل القوى السياسية غير الموجود في اللجنة التحضيرية ولا هم مع المؤتمر".
وبعد يومين من تقديم مقترح اللجنة التحضيرية والمشترك، وقبل 8 أشهر قال إن المستشار السياسي لرئيس الجمهورية ( الدكتور عبد الكريم الإرياني) وهو المتحدث معهم جاءهم مبشرا وقال :" أبشركم وأنقل لكم موافقة إخوانكم في اللجنة العامة على هذا المقترح"، لكنه أوضح ملاحظتين قدمها الإرياني على المقترح وهي أن تجتمع اللجنة في مجلس الشورى، وعدم وجود داعي لذكر اسم اللجنة التحضيرية في المقترح".
وبمقابل ذلك أشار ( نعمان) إلى اقترح للمشترك واللجنة التحضيرية يقضي بـ" التفكير معا في إيجاد المقر المناسب لأول اجتماع وبعدين نروح مجلس الشورى أومجلس النواب أو أي مكان"، موضحا عن رد جاء بعد شهرين على ذلك المقترح من قبل المؤتمر، يقترح بأن يكون الإجتماع في نادي الضباط، في الوقت الذي اقترح فيه المشترك واللجنة التحضيرية عقد أول اجتماع بالمركز الثقافي، لينتهي المطاف وبعد نقاش بالإتفاق أن يحتضن المركز الثقافي أول اجتماع.
وفي المركز الثقافي كاد الفرقاء أن يوقعوا على اتفاقية، كما ذكر أمين عام الحزب الإشتراكي بعد كتابة الإرياني لبيان الإتفاق بقلمه، لكن عدم إرسال البيان واتصال الإرياني بعد ساعتين يوضح فيها عدم موافقة قيادة المؤتمر على نقطتين في الإتفاق، وهما إطلاق سراح المعتقلين والإعلام.
أوربا تحرك المياه:
لكن وساطة من الإتحاد الأوربي، حركت المياه الراكدة بين المؤتمر والمشترك نقلت للمشترك رسالة من المؤتمر فحواها استعداد قيادة المؤتمر إطلاق سراح المعتقلين بناء على الإتفاق وأن هذه ليست مشكلة بالنسبة له، كما أن الرئيس سيصدر بيانا بذلك الخصوص عشية الإحتفال بالعيد الـ20 لقيام الجمهورية اليمنية، حسب ما ذكره (نعمان) موضحا عن تقدم المؤتمر بعد ذلك بطلب إلى المشترك بكشوفات تتضمن قائمة أسماء المعتقلين من أعضاءه.
وفي تلك اللحظة لم يجد المشترك سوى " تجميد الموضوع"، وقيامه بدلا عن ذلك بالتواصل مع كل القوى السياسية بما فيهم الحوثيين والمعارضة في الخارج والمكونات السياسية للحراك في الجنوب، وعلى قاعدة الحوار الوطني، حسب تعبير أمين عام الحزب الإشتراكي، نافيا طرح قضية البرامج والرؤى السياسية، أو تسويقها.
الموقف من الإنتخابات القادمة:
حتى اللحظة فإن السبيل الأمثل لأمين عام الحزب الإشتراكي يمكن فقط في الإصلاح السياسي وإحداث ما سماه بـ"التفكيك الجزئي في النظام السياسي يسمح بإصلاحات حقيقية في النظام الإنتخابي"، التي أصبحت في صورتها القائمة " وسيلة لإنتاج هذا النظام"، داعيا إلى عدم الوقوف موقفا سلبيا منها
من الإنتخابات القادمة، وموضحا في ذات السياق إلى أنهم الآن يتجهون نحو الحل الممكن.
الإرياني يسحب ورقة الإنتخابات:

بحسب الدكتور ياسين سعيد نعمان فإن المسؤول عن حزب المؤتمر الشعبي العام بالتفاوض مع المشترك واللجنة التحضيرية للحوار الوطني ( الدكتور عبد الكريم الإرياني) والذي تربطه به علاقة "احترام" قد سحب الورقة الخاصة بالإنتخابات، عندما جاء المحاورون الآخرون من المؤتمر الشعبي العام، ومعهم ورقة خاصة بالإنتخابات، كما أنه لم يتحدث عنها لا من قريب ولا من بعيد، وقتال:" خلونا نمشي مع الأخوة في المشترك نحو الإتفاق من دون عوائق".
وأكد نعمان في هذا السياق إلى أن الإنتخابات ستكون من شأن اللجنة المشتركة في إطارها الوطني الواسع، مؤكدا أن الوصاية من قبل المؤتمر والمشترك على القوى السياسية الأخرى قد انتهت.
سيناريوهات للمستقبل:
ثلاث سيناريوهات شخصية يتصورها أمين عام الحزب الإشتراكي لمستقبل الحياة السياسية في اليمن، أبرزها ماحدده في ذهاب المؤتمر الشعبي العام منفردا إلى الإنتخابات، مؤكدا في هذا السياق صعوبة أن تذهب أحزاب المعارضة والمشترك على وجه التحديد في انتخابات قد حدت سلفا، وأن " تهتدي السلطة والمؤتمر وأصحاب المصالح إلى أن البلد في وضع يقتضي تقديم بعض التنازلات لأجل السير في الحوار"، موضحا أن مجلس النواب الحالي غير مؤهل لأن قيام فيه أي حوار، في الوقت الذي يحتاج فيه الحوار لحل المشكلة والأزمة الوطنية إلى تفاهمات وتوافقات سياسية، مؤكدا في سياق منفصل أن اللجنة التحضيرية ستبقى مرجعية للأحزاب المنضوية فيه، ولن يتم إلغاءها بمجرد الدخول في الحوار، كما أنها ليست مؤقتة.
وبين ذلك توقع (نعمان) العودة إلى المربع القديم في حالة فشل اللجنة المشتركة عن الدخول في حوار، والتوصل إلى قواسم مشتركة لإصلاحات حقيقية للنظامين السياسي والإنتخابي.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صادق الحكيمي
أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه  MRAGB
صادق الحكيمي


ذكر عدد الرسائل : 1337
العمر : 44
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 25/01/2009

أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه    أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه  Emptyالخميس 22 يوليو 2010 - 10:40

شكرا لك يا زريعي لنقل هذا الموضوع الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد النعمان

أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه  Default4
محمد النعمان


ذكر عدد الرسائل : 418
العمر : 39
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 05/05/2010

أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه  Empty
مُساهمةموضوع: امين الاشتراكي    أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه  Emptyالخميس 5 أغسطس 2010 - 20:23

اخي الرفيق الشامخ على كل الجبال والهضبات السياسيه والثقافيه و التعليميه والله والذي نفسي بيده واجب علينا كل الوجوب الازم ان نشكرك من اعماق قلوبنا اشششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششكرك من اعماق الذذذذذذذذذذذذذذذات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مروان الحمودي

أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه  15931518
مروان الحمودي


ذكر عدد الرسائل : 1601
العمر : 44
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 23/01/2009

أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه    أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه  Emptyالجمعة 6 أغسطس 2010 - 0:06

كلام جميل جدا

وأثبت الدكتور ياسين إنه صاحب فكره ناضجه
سويستجق أن يكون زعيم المرحله القادمه بلا منافس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أمين الإشتراكي عن اتفاق 17 يوليو: الإتفاق هو الممكن مع نظام سياسي أشبه بالسفيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ثورة 23 يوليو
» رئيس كتلة الإشتراكي: لست مع الشعارات والأعلام الإنفصالية وأتنصل من الوحدة التي تزهق الأرواح
» الإتفاق المسبق بين الأبوين على تقسيم الأدوار
» الميلاد الثاني والسبعون ل 28 يوليو
» تناول ألفواكه بعد ألطعام أشبه بجرعة من ألسم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الـمـنتــــدى :: الـملتـقى السـياسـي-
انتقل الى: