الشريف الشيخ/ عبد الصمد المختار الهاشمي تاريخ عريق ومأثر لاتنسى منذو 828 عام "العسقلاني"

الشيخ /عبدالصمدالمختار الهاشمي

نسبه:

الشيخ/ عبد الصمد المختار الهاشمي من السلالة الهاشمية الحسنية الأدرسية الذي يصل نسبه الى إدريس بن عبد الله الكامل بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي ابن أبي طالب الهاشمي كرم الله وجهه بعد خروج جدهم ادريس الأول من ارض الحجاز الى بلاد المغرب العربي واسس دولة الأدارسة الأشراف وكانت سنية المذهب"المالكي" التي كانت تحكم بلاد المغرب العربي والأندلس بعد انهيار الدولة تعرض امرائها الى التصفية وكان من سلالتهم الشيخ/ عبد الصمد خرج إلى اليمن من المغرب العربي إبان حكم الدولة الرسولية في اليمن داعية وفرارا من التوجه السياسي الذي كان يهدف إلى تصفية معارضية من آل البيت بعد انهيار دولة الادارسة الأشراف في المغرب العربي والأندلس
أطلق على الشيخ/ عبد الصمد لقب " العسقلاني" لأنه خرج من مدينة عسقلان عقب خروجه من المغرب .

نبذه مختصره عن تاريخ خروج احد احفاد الإمام علي ابن ابي طالب كرم الله وجهه الى بلاد المغرب

((قام ابناء عمومتهم العباسيين في السيطره على الحكم واقصى العلويين منه بعد ان كان لهم الدور الكبير في القضاء على الأمويين وفي عام 169 هـ قامت حركة لآل البيت بقيادة سيدنا الحسين بن علي بن الحسن المثلّث بن الحسن المُثنّى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب وفاطمة الزهراء رضي الله عنهما. تمكن الجيش العباسي من كبح جماحها في يوم التروية من شهر ذي الحجة عام 169 هـ. وتُعرف هذه الموقعة بموقعة «فَخّ» نسبةً إلى وادي فخ. وقد قُتل من آل البيت العشرات، وهو الآن ضمن حدود مكة المكرمة، ولم يَنجُ من هذه المعركة سوى نفر قليل من آل البيت، منهم الشريف/ إدريس الأول بن عبدالله الكامل المحض الذي أسس دولة الأدارسة الأشراف في المغرب العربي والأندلس وجعل عاصمتها فاس كانت هذه الدولة في الفتره 172-375 هجريه تم القضاء على دولة الأدارسة الأشراف 785-990 ميلادية ))

سلالة الشيخ/ عبد الصمد الهاشمي

و للشيخ / عبد الصمد ولد واحد يسمى/ علي والأصمود الذين من سلالته يتوزعون في منطقة بني خيله وفي ميلات وبلاد الوافي والمحشاء بني عيسى وكذلك الذين في كزم المراتبة وهم من سلالة حسين احد احفاد علي بن الشيخ/ عبد الصمد ومن تفرع من كزم في مدرية مقبنه وزبيد الحديده والسعوديه وايضا من سلالة الشيخ العسقلاني تتوزع في مناطق مختلفة منهم في مدرية ماوية ومدرية سامع و جبل صبر ومنهم في ميلات جبل حبشي أبرزهم الشيخ/ عبدالجليل مقبل شرف ومنهم في منطقة "مراية" في جبل حبشي أيضاً بيد أن هناك رواية تفيد أن الشيخ "بكير" الذي له ضريح في "مراية" من أولاد بنت الشيخ عبدالصمد، فيما تؤكد روايات أخرى أنه من أولاده وايضا توزع الكثير من من شردتهم المؤامرات في الزمن الغابر.
وهذه هيا السلالة الذين بقوا من سلالة الشيخ/ عبد الصمد وهيا السلالة المعترف بأنتسابها من جميع مشايخ البلاد الذين ذيلوا وثيقة الانتساب بامضائهم واحفادهم
فيما يعتبروا بقية من يطلق عليهم الأصمود أنهم جائوا مرافقين للشيخ وليس من أبنائه مبررين ذلك بأنه لايوجد أي فرز بيننا وبينهم ولا يمتلكون وثيقة انتساب

مكان اقامته وضريحه

اختار الشيخ عبد الصمد منطقة جبل حبشي بني خيله في تعز مقر له وبناء مسجده سنة 577 هجرية 1182 م اي قبل 828 سنه من هذا التاريخ ودفن هناك ولديه ضريح في بني خيله ومكتبة تاريخية ويعتبر ضريحه ومزاره من الأثار التاريخية لجبل حبشي ومحافظة تعز واليمن وتحكي الرويات كان لشيخ / عبد الصمد الهاشمي والشيخ / احمد بن علوان الهاشمي نقش ليديهما حين تقابلى وتصافحى الشيخان لأول مره في بني خيله في القرن السادس الهجري
وكان يطلق عليه " قطب" وهيا درجه علمية وشرفية رفيعة كان تقال للأ شراف وكان تقال ايضا لشيخ احمد بن علوان الهاشمي
الأمهات في كل مكان عندما يداعبن أطفالهن يقلن:" دالوب.. دالوب .. والعسقلاني قطب الأنجد"



مرافقين الشيخ / عبد الصمد الهاشمي


وكان للشيخ/ عبد الصمد المختار رحمه الله مرافقين مسؤولين عن خزائنه والذهب والفضه واعماله الثقافية والعلمية والخدمية الخيرية وتوجد اسر اطلق عليها الشيخ / عبد الصمد اسماء ما زالت تحملها الى الأن منهم الذهابي والهلالي والفقيه والوافي


منجزات الشيخ/ عبد الصمد الهاشمي

الشيخ/عبدالصمد عندما خرج إلى اليمن كان من ضمن من فعلوا نهضة ثقافية اقتصادية باليمن ولا زالت بصماتهم فيها الى اليوم فتاريخ الشيخ/ عبدالصمد لايمكن أن يمحى وقد ذكرت ذلك اذاعة لندن في أحد برامجها وحددت بالأسم المنطقة التي مدفون فيها الشيخ/عبد الصمد بني خيله جبل حبشي .

وهناك أوقاف كثيرة لشيخ / عبد الصمد في كل المحافظات حيث كان يشتري الأرض دامرة ويرجعها لإصحابها ليعمروها ثم يشتريها منهم عامرة ويعيدها ليزرعوها فيشتريها مثمرة ليجعلها وقف لوجه الله وحددها ثلث لمن تولى وثلث لـ"الجماعي" وهو مهرجان ثقافي ديني كان يقوم كل عام لمدة شهر تتخللة عدد من الفعاليات الروحية والدينية والثقافية.. وثلث من الأراضي الموقوفة للأولاد عند شدة الضرورة من الجوع وللشيخ رحمه الله 360 مسجد و360 مقبرة و360 بئر فوق كل بئر كان يغرس شجرة التالوق لحكمة عرفنا قيمتها عندما أقدم أحد الأهالي على قطع الشجرة من فوق البئر ببني خيلة حيث أدى ذلك ألى تسرب المياه حسب جيولوجيون أكدوا ذلك بسبب الفجوات التي تركتها عروق الشجرة بعد يبسها وأدى ذلك إلى حرمان 3 قرى من نعمة الماء
كان للشيخ عبد الصمد كرامات وحكايات تاريخية لايسع المجال لذكرها

الدور السياسي والإجتماعي لشيخ/ عبد الصمد الهاشمي

كان الشيخ /عبدالصمد من ضمن من تصدوا للملك المظفر حاكم تعز حينها لظلمه وجوره كما قام هو وغيره من الأولياء بإنشاء مطاعم وخدام بجواركل مسجد ليقوموا باطعام الناس وعينوا قضاة للناس في فسد فيها القضاء كما سخروا أنفسهم لإرشاد الناس واصلاح أمورهم مما أغاظ المظفر الذي اندفع لملاحقتهم فتصدوا له وكانت تمهيدا لقيام ثورة أسقطت حكمه حسب بعض الرويات..
ظل أولاد الشيخ /عبدالصمد من بعده يديرون شئون الناس ولاسيما في منطقة جبل حبشي والناس سلمتهم مقاليدها فيما تسلموا منهم الأرض الموقوفة وغيرها لزراعته والاستفادة منها واخراج مايكفل لاقامة "الجماعي" منها واعطاء أولاد الشيخ عبدالصمد حقهم كولاه على المنطقة

الشيخ/ عبد الصمد الهاشمي والاستعمار التركي لليمن

حتى جاء الاستعمار التركي الأول ووقع خلاف بين أولاد الشيخ/ عبدالصمد ووالي الأتراك يسمى الدكدكي وذلك على فرض الخراج المجحف على المنطقة ولم يستطع فرض نفوذه كون قبائل المنطقة كانت متماسكة في وقوفها مع أولاد الشيخ/ عبد الصمد المختار الذين نجحوا في فرض موقفهم عندما تم توقيع اتفاقية بينهم والدكدكي عند الوالي التركي الأكبر تنص على عدم مطالبتهم بأي خراج...

مؤامرة الحاكم التركي على قوة بني الصمدي

عرف الدكدكي سر قوة بني الصمدي فحاول تشتيتها باغراء القبائل بأنه لو تم ازاحة بني الصمدي وهزيمتهم ستبقى الأرض التي تحت أيديهم ملكا لهم ولم يكن ذلك في فترة وجيزة بل استغرقت هذه السياسة التدميرية سنوات حتى رضخ لها أبناء القبائل الذين تم تقويتهم لأجل ذلك.




قصة قتل ابناء الصمدي لعساكر السنافي المعين اميرا من قبل الأتراك

. وبعد أن عين الدكدكي أميرا يدعى "السنافي " في المزبر بالجبل على المنطقة أرسل الأخير 52 عسكري إلى بني الصمدي يطالبا بالخراج الذي اعتبره الأصمود إخلالا بالاتفاقية السابقة وتحدي واضح فأقداموا على اقتراف ذنب كان وراء تشتيتهم
حين قاموا بقتل العساكر ورميهم في مدفن يسمى إلى الآن مدفن جهنم.. على اثر ذلك جهز السنافي حملة لغزوهم فيما كان ركون الأصمود على القبائل الذين خذلوهم لأجل الاستيلاء على الأرض وبالتالي تمكن السنافي من غزوهم فتشرد أغلبهم وقتل البعض منهم "المختار" المقبور بمنطقة الشجن وهو احد احفاد الشيخ/ عبد الصمد وبعد انتصار السنافي قام بنهب كل الوثائق والمخطوطات والوقفيات ليتمكن القبائل من الاستيلاء على الأرض وبسط نفوذهم بالمنطقة حيث تم تعينهم مشايخ عليها محالفين لأمراء الاتراك بالسلطة المحلية آنذاك، ورغم ذلك الحلف إلا أن القبائل استمروا بإقامة المهرجان المعتاد"الجماعي" إلى وقت قريب ، وظل اقامة الجماعي بمثابة اعترف من القبائل بما تحت أيديهم من أراضي أملاك وأوقاف إلى ان جاء الوقت الذي ألغو فيه اقامة الجماعي بحجة أنه بدعة وبالتالي انتهاء اعترافهم بما تحت ايديهم .. والشيخ/ عبدالولي ثابت الصمدي عثر على بعض الوثائق التي أودعها السنافي أمانة عند أحد المشايخ وأخرج عدد لا بأس به من آراضي الأوقاف يتبعها بنفسه




احفاد الشيخ عبد الصمد المختار الهاشمي في كزم المراتبه- جبل حبشي
الشريف/ حسين رحمة الله عليه
تفرع من سلالة الشيخ عبد الصمد المختارالهاشمي سلالة العلم العريقة منذو 828 سنه الى كزم سخص يسمى الشريف / حسين وذلك حين طلب المكازمة من الشيخ عبد الصمد ارسال احد احفاده الى كزم لكي يصلح و يحكم بين المكازمة الذين تقاتلوا على الاراضي هناك كان يؤكل اليه الصلح بين الناس لمكانة الشيخ عبد الصمد وكما كان لأبناء الصمدي احترام عند كل القبائل في جبل حبشي كانت توكل اليهم الصلح بين الناس في جبل حبشي من الفترة التارخية التي تمد مابين القرن السادس الهجري وحتى الغزو التركي الأولى لليمن والتأمر على ابناء الصمدي القصة مذكوره مع التعريف بالشيخ عبد الصمد اي قبل 828 المكازمة لم يتبقى منهم احد في كزم لم يبقى في كزم غير ابناء الصمدي بعد ذلك وصل الى كزم شخص يسمى الجبيري وبعد ذلك شخص يسمى الحمودي وهذه العشائر الثلاثة التي تسكن كزم بيننا وبينهم قرابة وصهر ونسب وجيره تاريخيه وعائليه.
تاريخ ابناء الصمدي في كزم
وكان ابناء الصمدي رجال علم و كرم وشهامه وتقوى وصلاح وحبا للخير واهل كرامات وكانت كل املاكهم تسخر في العلم والخير والاوقاف وبنوا مساجد كزم القديمة واوقفوا المقابر وكانت المقامات الروحانية والثقافية تقام على نفقتهم وتحت اشرافهم وكانت الاطعمة بجوار المساجد لكل زائر ولكل طالب علم ولكل غريب وكانت مدافنهم تنفق في سبل الله وكانوا نعم الجود والكرم
الميزات التي تميز بها الأشراف في كزم
وكان الأشراف في كزم يتميزوا في الأتي 1) كانت قبورهم متميزه في شكلها واكرام الناس لها 2) كانوا لايزوجوا احد من العشائر اذا لم تكن من الأشراف وبعد ذالك ظهر اجيال من سلالتهم قالوا هذا حرام ولم يكن به نص من رسول الله صلى الله عليه وسلم وختلطوا في بقية العشائر 3) كانت بيوتهم بيوت علم وصلاح 4) كانو يهاجروا بحث عن العلم في زبيد ومكه والمدينة المنوره 5) كان يطلق عليهم لفظ (سيدي الشريف) كمثل مايطلقون حتى الأن سيدي/علي عبد الله و كلمة سيدي لاتقال الا على الأشراف ال بيت رسول الله 6) كانت اموالهم تسخر في سبيل العلم واعمال الخير


ابزر سلالة ابناء الصمدي في كزم

من ابرز من اشتهر من سلالة الشريف/ حسين في كزم وبيت العلم الولاه الاولياء والخير والكرم والشهامه بني الصمدي الكثير منهم و
الشيخ سيدي/علي بن عبد الله الصمدي
هوالشيخ سيدي/ علي بن عبد الله بن حسين آل الشيخ عبد الصمد المختار الهاشمي
دفن في كزم بعد رحلات مع العلم في اصقاع الدنيا وله قبر مميز في كزم
ماذا قيل عنه :
يقول عنه الشيخ عبد الواسع عبد الجبار نعمان اطال الله في عمره يقول عنه له تاريخ من العلم والصلاح والاصلاح بين الناس حفظ القران في صغره وكان عالم في التجويد والتفسير والفقه وعلوم الحديث ودرس ايضا في زبيد وفي مكة والمدينه المنوره وكان في مقام مسجد كزم تقام فعاليات روحانية وثقافية واعمال خيرية كلها على نفقته في زمن كانت الأمول شحيحة الوجود وكانوا ينهلوا منة علم اللغة وعلم الفرائض والأحكام والتاريخ ومن تعظيم الناس واجلالهم لقدره يقولوا له الا الأن سيدي/ علي عبد الله وكان في ذلك العصر كلمة سيدي لاتقال الا على الأشراف ال بيت رسول الله التي يكن الناس لهم كل الحب والتقدير كان الشيخ سيدي/علي بن عبد الله الصمدي معاصرا لشيخ حسان بن سنان في القرن الثاني عشر الهجري /القرن الثامن عشرالميلادي الذي له دور كبير في الأصلاح وعودة الناس الى التعاليم الاسلاميه ويعتبر الشيخ سيدي /علي بن عبد الله الصمدي من اشهر من اشتهر من تلاميذة الشيخ حسان بن سنان الى جانب كلا من( عبد الرقيب البرهاني –احمد بن عبد الوهاب البركاني –محمد بن عبد الله عبد الباري المروعي- يحيى بن عبد الله الزبيدي –عقلان حيدر الكريم)

سيدي /علي عبد الله له ضريح مميز له قبتان انتهت هذه القباب بسبب عوامل التعريه لأنه مكشوف في وسط مقبرة كزم الذي يدل على علو شأنه في و النقش الذي عليه من طراز مسجد كزم والوحيد الذي كان له هذا التميز لمكانته ظل الناس في كزم من بعده يكنوا له كل الحب والتقدير ولاتقراء الفاتحة في مسجد كزم الا وذكر فيها على روح سيدي /علي عبد الله حمة االله عليه

اشتهر من اشتهر من سلالته
العلامة الشيخ الحاج/حميد مقبل الصمدي
قال عنه الشيخ/ عبد الواسع عبد الجبار نعمان كان جميل الخلق والخلق لم يرى احد مثله في حياته و حفظ القرأن في صغره وكان عالم في التفسير وعلوم الحديث والتجويد والفقة وعلم الفرائض واللغه وقد درس في زبيد والمدينه المنوره ومكه في زمن كان الناس لاييستطيعون الذهاب الى مدينة تعز من عسر التنقل وقلة الامكانيات والجهل وقال عنه كان حجة في العلم وكان له مدرسة للعلم في مقام مسجد كزم وفي شرعب في مدرسة الشيخ الفاضل/ عبد العليم حسان رحمة الله عليه
كانت البصائر والأحكام في جبل حبشي وشرعب تخط بيده وتفريضه للفرائض وكان امينا شرعيا في المراتيه توفي في شرعب ونقل جثمانه الى كزم رحمة الله عليه ومدفون بجوار سيدي/ علي عبد الله الصمدي


منصر مقبل
ومن اشتهر ايضا منصر مقبل الذي قيل عنه من قبل من عاصروه في كزم كانت له مدافن للحبوب
كان ينفقها في سبل الله ويروى من قبل من حضر دفنه وقت حفر القبر له توسع فجأه اكرام من الله لخير هذا الرجل رحمة الله عليه .
الشيخ / سعيد مقبل
الشيخ/ سعيد مقبل الذي كان عالم جليل وتقي ورع حفظ القرأن في صغره وكان عالم في التفسير وعلوم الحديث والتجويد والفقة قضى عمره في طلب العلم متنقلا بين كزم وزبيد ومكه والمدينه المنوره ثم اسقر في المدينة المنوره وتوفي هناك وله اولاد في جده يحملون الجنسية السعودية وكوادر علمية معتبره منهم اطباء ومدراء وتربويين .

الشيخ / قحطان مقبل
الشيخ / قحطان مقبل كان بحر في العلم وكان مدير عام للأوقاف قبل الثوره في زبيد وكان من اشهر علماء زبيد توفي هناك وله اولاد يعملون في المجال الطبي والعلمي في زبيد
وايضا الذي توزعوا في مقبنه من سلالة الذين في كزم منهم حسان حاجب واولاده وعلي حاجب واولاده وغيرهم وفي صنعاء علي حميد واولاده


يذكر أن هناك جهود تبذل لإصدار كتاب عن الشيخ عبدالصمد المختار وأولاده، فلنترقب هذا المخاض الإبداعي لعلم بارز كالشيخ العسقلاني.

اضافة الى الموضوع
الشيخ/ عبدالله الجربي الملقب بصاحب "الحظوة" لما له من كرامات حيث كان ذو علم حفظ كتاب الله في سن مبكرة من عمره انتفع منه الكثير من أبناء عصره و"الجربي" شيخ صالح وله ضريح في منطقة بني خيلة بجبل حبشي ويطلق عليه"ضريح الجربي" وقد تعرض للإنهيار نتيجة الإهمال كما تعرض للسطو من قبل أبناء المنطقة مؤخرا.
الشيخ/ علي العجل وكان لا يقل شأنا على والده الشيخ عبدالصمد وكان حاذقا في معرفة استخراج المياه ولديه آبار في أكثر من منطقة بمحافظة تعزلا زالت جارية تأتي أوكلها حتى الحين، ويشهد الكثير من العارفين له بالبراعة في مجال الهندسة.
ومن أبرز أولاد الشيخ عبدالصمد المختار في منطقة بني خيلة:
الشيخ/ عبدالولي ثابت الصمدي
وأخيه الشيخ/ هزاع ثابت الصمدي