أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
أهلا وسهلاً بك زائرنا الكريم
نرحب بك ونتمنى ان تتكرم بالتسحيل
او اذا كنت عضو فعليك بتسجيل دخولك
مع تحيات
منتديات جبل حبشي


منتديات من لا منتديات له
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الشكوى ... والاغتـراب في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فضل النويهي

الشكوى ... والاغتـراب    في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني Biere9
فضل النويهي


ذكر عدد الرسائل : 4478
العمر : 45
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 18/11/2009

الشكوى ... والاغتـراب    في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني Empty
مُساهمةموضوع: الشكوى ... والاغتـراب في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني   الشكوى ... والاغتـراب    في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني Emptyالخميس 27 مايو 2010 - 18:13

منقووووووووووووووووووووول


الشكوى ... والاغتـراب
في أغاني المرأة الريفية
أ. عبدالقادر الشيباني




يحسن بنا ونحن نتحدث عن ملامح الاغتراب في أغاني المرأة اليمنية في الريف ، أن نشير إلى أن أغانينا الشعبية ـ بشكل عام ـ تنقسـم إلى نصوص ودلائل حتى أن الايقاعات الموسيقية اشتقت من الشعر الغنائي ، فتأريخ الكلمة الشاعرة ذات صلة بالأغنية الشعبية بدايتها من الريف أو من مضارب البوادي قبل أن تقترن بأي آلـة من آلات الطرب فالغناء طبيعي في كل مجتمع .. لأنه لغة النفوس وترجمان العواطف .



وأغاني مجتمعنا تنقسم إلى ألوان متعددة الملامح والأهداف منها أغاني العمل كأغاني البناء والحفر وأغاني المواسم الزراعية وأغاني الطحن وأغاني المرأة الريفية التي أخذت حيزاً في هذه التناولة .. فالمرأة في قرانا الريفية قبل أن تتعلم كانت تجيد الترنم الشجي والتغني لتريح بالها وتطرب روحها أو تسـلي على خاطرها ساعة الضيق .

لهذا فالمـرأة اليمنية في القرى كانت تستوحي غنائيتها الشجية من أجواء بيئتها .. وأكثر غناويها التي تحمل الشكوى والاغتراب كانت مستوحاة من مطالع النجوم أو لوامع البروق وأنوار الصباح وأصوات الطيور وفي هجعة الليل ويقظة الفجر وهبوب الرياح أو ساعة هطول الأمطار فلم تكن تلك الغناوي عبثاً أو ترفاً بل تعتبر جزءاً من تكتيك المرأة الريفية للسـيطرة على عوامل طبيعية في سرائها وضرائها، وكل غنوه من أغانيها تحمل مدلولات غاية في الإيحاء والتحفز .

فأغانيها في العمل والطحن والزراعة تتنوع اهدافها وإيقاعاتها حسب مواقيتها المناسباتية من الصباح إلى أمتداد الضحى ووصولاً إلى الظهر والعـصر .

إما أغانيها في العشية فتكون أكثر تأثيراً وشجوا خاصة عند جنوح الشمس للمغيب .

وقد تشترك المرأة الريفية مع الرجل في أداء الغناء الجماعي الخاص بالعمل الزراعي في الحقل .. عند هواجر النهار في وقت البذر والحصاد أو قطع الأخشاب ورفع الأثقال وساعة الرواح ولكن غناءها الفردي غالباً ماتسـتوحيه أثناء أداء عملها عند الطحن على الرحى أو نزع الماء من البئر أوعند الاحتطاب واقتطاع الحشائش والأعشاب فأغاني الطحين على الرحى المعروفة محلياً / بالماورة / تختص بالمرأة لكن أغاني البتـلة والبناء وحفر الآبار ورفع الأحجار تختص بالرجل .

فمن الأعمال التي تمارسها المرأة بإرادتها منذ العصر الحجري .. بل قل حتى الوقت الحاضر في بعض الأرياف اليمنية فالمرأة المختصة بهذا العمل قد تقوم بمفردها وقت السَحـر ـ قبل الفجر ـ أو مع عدة نساء بإدارة طواحين الرحى اليدوية بطحن حبوب الذرة أو من دُخـن وغِـرب وشعير تبعاً للوضع الإقتصادي الذي تعيشه العائلة .

من زمان قبل أغاني الاغتراب كانت معظم الأغاني في الريف اليمني سواء عند الرجل أو المرأة إشادة بالخير وعطاء الأرض والامتنان بغزار الأمطار وكثرة الغلة لهذا يكثر ترديد :

يادايمْ الخيردايــمْ

خـِيرنا يا خير دايم

والمرأة في الريف غالباً ما كانت أغانيها تتمحور حول نفسها أو ماتلاقي من تعسف وقسوة طبيعة ، أوقلة الزاد والمصاريف أو التي لم توفق في زواجها وتكتشف أنها مخدوعة برجل غير مناسب لها فتقول في إحدى أغانيها بصوت صريح :

ألا غـَّرني جلاَّبه ... ألا غرني جلاَّبه

خــــداع ومكـــار ... وكثيـر أعيابـه



وقد لا تخلو أغنية من أغانيها التي تشكو فيها من الظلم خاصة ظلم العائلة للبنت التي قد تجاوز عمرها سن الزواج ولا تزال (عزبة ) رغم كثرة قدوم الخطاب إلي بابها منـها :



يـا أخـي الصـغير

شعدلك على أبي

قلـه يزوجـني

ومو يشابي

كعوب صدري

حرقوا ثيابي

وجهي ذرة بيضاء

خيار صرابي



مع الملاحظة .. أن هذا المطلع يا أخي الصغير مسموع الآن في الغنائية الإذاعية الشهيرة .

كما كان للفتاة حق الاختيار لمن تراه مناسباً لها كزوج للحياة والعـمر ، وقد ترفض الشخص الذي لا تميل إليه إذا كان شاباً أو عجوزاً .

لها نلاحظ أن هناك مطالع لتلك الغناوى اللطيفة التي وردت في كتاب الأديب عارف الحيقي " الأغاني الريفية اليمنية " مثـل :

والله القسـم لاسـرح غريب ودرويـش

اما المحـبة بالصميـل ما اشتيـــش

وأخرى تبوح بغنائيتها بما يعتلج في صدرها وهي تقول بكل تحد :

ما اشتيش أني الخيـبة

لا لا تغـصبــونـي

لو تخـلسوا جلدي وتذبحوني



وقد يكون هناك رفض وإباء واعتزاز عند المرأة الريفية مهما كانت أمية ، فإعزازها بنفسها فوق كل شيء ، لهذا إذا رأته مولياً عنها الوجـه / بلا مبالاة / أو عائباً فتقول لـه معاتبة :

روح لك يالـعائب

تروح بعـيبـــك

رزقـي من الباري

ماهـوش بجيبـك



وكم كانت حسرة المحبين على حظوظهم التعيسـة إذا لم يوفـقوا في مراميهم ففيـهم تقول المغنية :

الشمـس غابت والعذور دنت

مرحم دموع العاشقين اشنت



المرأة في الغناوي .. والحكايات الشعبية :

نلاحظ أن كل أغنية من أغاني المرأة الريفية كانت في بحر الثلاثينيات والأربعينيات من القرن الماضي تعكس الحنين والتنهدات.. أو شوقها والانتظار لعـودة الغائب الحبيب الذي فارقها إلى ديار الاغتراب البعيدة فنجد أن اغلب الأغاني الموضوعية الوطنية ومنها العاطفية مستوحاة من مطالـع غناوي الريفيات مـثل :

نجـم الصباح بكـر غبش يلالـي

أو مخاطبة الطير الجواب في الآفاق بالقول الصريح وهي من الأغاني التي تقدم من الإذاعة بأصوات غنائية متعددة مـثل :

بالله عليك ياطـير يا مـعلي

أن كان ترى خـلي ... أمانتك تـقلـي

شاحملك شوقي إليه وحسـي

بالله عليك ياطـير أمانتك لا تنسـي



وهي من أغاني الخمسينات فقد أجاد عبدالله سلام ناجي اختيار هذا المطلع الشعبي كما أختار شعراؤنا اليمنيون في بحر الخمسينات أحسن مطالع غناوي الريفيات كالشعراء المعروفين / عبده عثمان محمد و/ سعيد الشيبـاني و / الجابـري وغيـرهم .



وإلى جانب المخاطبة بواسطة الطيور الغادية كانت هناك النسائم السارية أو رياح الأمطار عندما تهب تؤجج لهيب الأشواق مثل هـذا النص :

ياريـح ياريح ياللي تدخلي لا القـصور

رشـي علي جار خلي عطر ولا بخـور



مثل هذه الأغاني التي لا تزال تسمع حتى الآن ، كانت تردد في فترة الخمسينيات من القرن الماضي ، وهي على ضرب الإيقاع الشجي ، قد تتغيـر فيها القافية مثل هـذا النـص :



ياريح ياريـح ياللـي ترحلي في الخبوت

مري على بيت خـلي .. دون كل البيوت

باتعرفيه وجه أبلح فوق قامـة بئوس

وبالامارة جوار البيت بستان توت

مسكين ياناس من قالوا حبيبه عـروس

يمرض مرض قلب .. إما الموت ما أحد يموت





من أغاني الهـجرة والاغتراب :

من خلال الاطلاع على الديوان الذي جمع فيه الفقيد / عارف الحيقي كثيراً من الأغاني بل قل معظم أغاني المرأة الريفية في الفترة الممتدة من العشرينيات حتى الخمسينيات نجد أكثر النصوص تعبر عن جور الأنظمة الحاكمة الإمامية / قسوة الفراق على القـلوب فقد يشدُّ أحدهم الرحال بعد أيام الزواج مباشرة قد يـعود أو لايـعود :

غائب سنين ... قالـوا السنة وصـوله

الله يصيب من كان سبب رحيــلةه

كم أذكره في سمرته ومقيلـه

يوم السـفر كان الهــوى دليله



فما أن حل منتصف القرن المنصرم حتى كانت أغاني المرأة الريفية في الهـجرة قد تعددت مراميها ومرارة الشكوى فيها فمعـظمها موجهة من المقيم الصابر إلى الغائب الحاضر في القلب .

ألـفين سـلام يسرح مع السحائب

إلى الذي خلف الجبال غـائب



وتأتي هنا المخاطبة للذي يسافر مودعاً بالسلامة والدموع عبر دروب الأسفار التي قد تستغرق أكثر من شهر دون أن تكون هناك فترة معينة لـعودته على المدى القـريب .

خــلي سـرح ودعـت به السـلامة

ودعت بـه مُــسيِّر الغــمامـة



وغالبية غناوي المرأة المقيمة في الريف إلى زوجها الغائب تكون بين المخاطبة والعتاب والمناداة بواسطة النجوم أو الطيور وإيصال الشكوى للغائب مما حـل بها من هـم وفاقـة مـثل :

ياذي النـجوم كـوني اشهدي بحـبي

وخبري المحـبوب ما وقع بـي



ولأن الهجرة كانت امام معاناة نساءنا في الإرياف والمدن أيضا قاسية زمن الحكم الإمامي وما تركوه من تخلف في مجالات الحياة الإقتصادية والثقافية فإننا نجد في محتوى كل أغنية مرارة الشكوى والتظلم والصـبر على المكاره ، خاصة إذا كانت المرأة في أول سنين شبابـها وغاب عـنها الزوج ، فقلب المرأة أصدق بوح بالأشواق وأرق عاطفة خاصة إذا كانت تحت شمس المراتـع وبين عبير الحـقول .

لكن السنين العجاف قد تـمر وتقل الأمطار فتصاب الأرض بالظمأ وتتيبس الأشجار وتـقل الغـلة وقد تحـل المسـغبة والفاقـة لفترة معنية ... حيث كانت المصاريف التي يرسـلها المهاجر لا تصل إلا بعد مشقة .

وهنا نجد المرأة رغم حالتها التعيسة تشفق على زوجها الغائب إذا كان مهموماً أن يفتح الله عليه / ويفك كربته وضيقه

فترسل آهـتها مع الريح بالقول :

والريح ضرب عرض الحبيب حبيبه

يارب تفك كربته ودينه

وبشوق تخاطب الجبال الشامخات :

ياذي الجبال الشامخات الاركان

بالله زيحين لاجل الحبيب يبتـان



وقد تخاطب المرأة في ساعة السهاد النجوم السبعة المتعارف عليها في الريف اليمني / الساطعة بنورها الوضاء عند السَّحر والتناجـي مع الليـل فتقول :

مقسمين الليل ... الليـل يطول لـي

أين الهنـا والسـعد

كيف افسـر ياخـلي



وما أن تلوح نجمة المساء بعد الغروب المعروفة بالزهراء فيتجدد الحنين وتحل الذكرى السعيدة فتتخيل أن الزوج قد يكون متعباً في غربته ولكن التعب احياناً يهون ، في سبيل النجاح والعودة بالسلامة والغنائم لهذا نلاحظ في هذه العـبارة :

نجـم الغلس بدا بنوره المشعشع

قل للحبيب يصبر ولو تجعجع



وللشمس نصيب في المخاطبة والوصية لأنها مرافق لها من مطلع النهار حتى هجعة الليل :

الشمس غابت والعذور دنت

أو

الشمس غابت والعذور دنوا

واني مراعي للحبيب اتنوا



ومنها

شمس الأصيل لا تغربي ولا شـي

وعاد الحبيب بالطريق ماشي



هذا وقد تتخيل المرأة الصابرة وهي في جلسة من جلسات السمر النسائية في القرية قد يخيل لها أن صوته يصل إلى أذنها مع الريح من النقيل فتقول :

أصه اسكتوا

صوت النقيل يداعي

لاهـو الحبيب شامد له ذراعي



وللشجر والحجر وقفة مع المرأة وهي حاطبة أو مروحة بالسـبول والعجور من الأرض على راسها :

ما أحلى الشجر

والطل فوق الأعناب

ونشـرة الهجرة

وجمع الاحباب

وقد تكون هذه المرأة الريفية على موعد ليوم الوصول مع حلول عيد من الأعياد أو الوصول يوم جمعة ولكن دون جدوى فيخيب أمل الوصال

جمعة وراء جمعة

وعيد وراء عيد

حبيبي

زلجتني مواعيد



لأنها قد تكون أستعدت الدجاجات وجمع البيض والسمن والعسل الذي تدخره المرأة من بعد سفر الزوج أو قد تكون نظفت وفوحت المكان بالطيب والبخور والشقر والعطور :

قـالي سنة أرش المكان وفوح

كما علمت أن الحبيب شروح



صحيح أن مرور فترة من فترات النزوح والهـجرة من الأوطان للظروف المعيشية القاسية كانت مريرة وفيها توالت أغاني المرأة المحملة بالأنين والحنين والأشواق فهجرة اليوم تختلف عن هجرة أيام زمان؛ الآن قد تساعد المرأة زوجها للعمل في مدينة من مدن السعودية أو الخليج أو حتى في أمريكا ، لان الهجرة في السنوات الأخيرة بعد الستينات من القرن العشرين كانت منظمة ومربحة فكم من الغائبين المهاجرين عادوا بالأموال والغنائم مستثمرين أموالهم في مجالات عدة من مجالات التنمية والاستثمار ، فهي الفائدة للعائلة والأهـل والـوطن ،

حـتى أغاني أيام زمان قد انتقلت من الأرياف إلى المدائن تسمع معظمها من الإذاعات ، فبعد ستينيات القرن الماضي حتى الآن قد فتحت آلاف دكاكين الأغاني والاستريوهات مسجلة على الأشرطة كل ما كانت تتجاوبه أصداء القرى والارياف بفضل المواصلات وتطور الاتصالات فمدينة اليوم تتنادى فيها أصداء الريف حتى وان اختلفت أغراض أغاني المدينة فلا تختلف الآن كثيراً من أغنية القرية ، مثل هذا النص :

الليل أهـيم والصبح أدقدق أسلاك

ويـوم ثاني وسـوسة وشكاك

يومي قـلق والليل فوق الاشواك



فمثل هذا النص نابع من نتاج جمهور الثقافة في المدينة لاستفادتها من وصف شعراء العشق والفراق كما باح الشاعر القديم :

نهاري نهار الناس

حتى إذا بدالـي الليـل

هزتني إليك المضاجع



أما ابن الملوح العاشق المفؤود الذي ضَّربه الهوى بليلة العامرية / وقد أقصي عن ديارها إلى قرى الشام يـقول :

اعد الليالي ... ليلة بعد ليلة

وقد عشت دهراً لا اعد اللياليا

ولاسـرت ميلا من دمشق

ولا بـدا سهيل لأهـل الشام إلا بداليا



ألا نلاحظ اليوم .. خاصة مع بداية التطورات المواصلاتية في البلاد أن أغنية اليوم لا تخرج في قوالبها وتقاطيعها عن أغنية الريف والقرية رغم تعبيرها عن أدوات المدينة كاللاسـلكي كما ذكرنا .



الليـل هيام والصبح إرسال برقيات إلى الحبيب النازح ...

واليوم الثاني وسوسة وشكاك واليوم الثالث : قلق النهار شائك الليل .

وفي كل الأحوال ... مهما قاست المرأة هنا من الحياة خاصة في مرحلة معينة آنية أو عانت فغناؤها طبيعي إما ان يكون حزيناً أو تسلية للخاطر لأن في غنائها راحة بال وطرب روح إن لم يكن للأداء الغنائي فللسـامع .

كنت أود أن أتناول من ديوان الأغاني الريفية اليمنية للفـقيد / الأديب عارف الحيقي نصوصاً اكثر من الأغاني الريفية التي تم جمعها بالاستنسـاخ والتحليل .

ولكن نأمل أن نجد فرصة قادمة وقد وجدنا الجهات الثقافية المعنية قد أوجدت خطة مستقبلية لجمع الكثير من تراثنا الثقافي المادي والشـفاهي ، فإن الكثير من هذه الكنوز التراثية تكاد تختفي إلى غير رجعة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوعمر

الشكوى ... والاغتـراب    في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني Default5
ابوعمر


ذكر عدد الرسائل : 918
العمر : 69
الدولة : اليمن
تاريخ التسجيل : 21/05/2011

الشكوى ... والاغتـراب    في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشكوى ... والاغتـراب في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني   الشكوى ... والاغتـراب    في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني Emptyالخميس 8 سبتمبر 2011 - 1:21

الله بلخير

ألا غـَّرني جلاَّبه ... ألا غرني جلاَّبه

خــــداع ومكـــار ... وكثيـر أعيابـه

ـــــــــــــــــــــــــــــــ خداع ومكارواكثيراعيبه
مااجمل هذه الامثلة الواقعية الذي لازالت معاشة
وتشاهدالى اليوم
احترامي لكككككككككككككككككك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت النور

الشكوى ... والاغتـراب    في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني WNa26594
بنت النور


انثى عدد الرسائل : 29
العمر : 47
الدولة : دولة الامارات العربية المتحدة
تاريخ التسجيل : 24/06/2010

الشكوى ... والاغتـراب    في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشكوى ... والاغتـراب في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني   الشكوى ... والاغتـراب    في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني Emptyالخميس 8 ديسمبر 2011 - 15:52

رهيب جدا Like a Star @ heaven
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشكوى ... والاغتـراب في أغاني المرأة الريفية ..........أ. عبدالقادر الشيباني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  حنين المرأة الريفية علي الحبيب الغائب
» تحليل اجتماعي لحوارية الرجل والمرأة في الأغنية الريفية (نصوص مختارة من ديوان الأغنية الريفية) للمرحوم عارف الحيقي
» من المهاجل الريفية
» من اغاني المراة الريفية
» من أغاني المرأه الريفيه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ملـــتـقى الشـــعـروالأدب :: الفــلـكلـور والــتراث الشـعــبي-
انتقل الى: