الهوية النفسية

الفرد ينشأ نشأة اجتماعية وتتكون هويته على مراحل من الولادة حتى سن النضج
الصورة التي يشكلهاعن نفسه ومعتقداته وذاته تشكل بنية أساسية لشخصيته في علم النفس هناك تفكير يتعلق بنمو الطفل وتكوين هويته وتشيد جسده وبشكل الجسد تتكون هويته ممكن أن يكتشف ذلك عن طريق ادراكه الحسي وأفعاله وعلاقاته مع الاخرين وفي نظرة الاخرين له
فالطفل قبل ولادته يضع أبويه حدوده وخارطته النفسية حتى اسمه المنتقى يحد من حدوده أويكون جزء من حدود هويته لهذا تتأسس الهوية على العلاقات الوجدانية للفرد
لهذافهم الهوية متجدد للعمليات التي تنظم تشييدها التاريخي ويمكن تمييز ثلاثة أطوار الطفولة البلوغ بعد البلوغ
و الفرد اى المشخصن منذ الطفولة يبدا بالانتباه لصلته بأمه وعائلته ثم على التتالي مع الزمر والمجتمع وتمر الهوية بأزمات كأزمة المراهقة وثم علاقة الفرد بالمجتمعات ومن خلال ذالك يبحث عن معالم للهوية من خلال تلك المتغيرات فتحديد الهوية النفسية يكمن في تحديد الهوية الفردية وفهم التحولات الاجتماعيةالمعاصرة