إضغط على الصوره إذا أردت أن تنظر إليها بحجمها الطبيعيإنظروا للجهيش في قريتي الحبيبه (شعب سبيت )إنه منظر أكثر من رائع
ما أجمل المطر حين يبدأ بالإقتراب منك ليغير لون السماء ويجعل رائحة الأرض
تتدفق إلى أنفك لتجعلك تتخيل نفسك بأنك أسعد رجل في العالم
ماأجمل إطلالة المطر وماأجمل الجبال حينما تقف صاغية لقطرات المطر التي تحول
الأرض القاحله إلى سجادة خضراء يصلي على تراتيلها كل عاشق
هذا هو السيل الذي يتدفق ليغسل هموم النفس ويسقي الزرع ويعيد للبصر قوته حين تنظر إليه
إبتسم أنت في اليمن_ حتى عبد الملك إبني قد علموه المولعه_ بالصدفه وجدته وهو بهذا الشكل الذي لا أشجع عليه فأحببت أن ألتقط له صوره تذكاريه بعد إن أكل ما يقارب نصف منديل قات جبلي.
كانت الأجواء حاره فكانت أشجار المانجو ملجأنا الوحيد لتناول القات تحت ضلالها
حيث البرود والتكييف الطبيعي وحيث نجد لأغصان القات مذاقاً أخر يجعلنى ننسى
ما أنفقناة على تلك الأغصان التي دمرت حال المواطن اليمن
صورة تذكاريه ألتقطناها في نقيل سماره ثاني أيام عيد الفطر ونحن في طريقنا إلى العاصمه صنعاء
لمشاركة سليمان أخي فرحته التي إجتمعنا به بأغلى الأحبه
أشجار السدر الوارفه التي زينت الوادي وجعلت للوادي منظر يسر له الناظرين
شجرة المانجوا التي غدت غير قادره على حمل أغصانها بسبب خصوبة الأرض
هذه هي بركة وادي الجسر التي تقع في الفاصل الحدودي لمديرية مقبنه مع مديرية جبل حبشي
وقد غمرها السيل وأصبحت غير صالحه للسباحه إلا أن الأطفال لم يتركوا هوايتهم المفضله رغم
عدما جاهزيتها للسباحه
ألتقطت هذه الصور من منطقة شعب سبيت التي تستحق أن تلقب ب ( بستان المراتبه )وأهديها لمنتدانا الغالي
ولكل عشاقه ورواده وأتمنى أن تنال إعجابكم