محاولة إغتيال القائد الناصري العائد من المنفى المناضل/ عبد الرقيب القرشي

نتمنى له الشفاء العاجل

وامروان هذه سياسةصلي له يقرب
‏ وبماإنه رجع بحماية الرئيس
مافيش مشكلة


دمت برعاية الله

الرجل كان يرفض العوده فقال له الرئيس عود وأنت بوجهي وبحمايتي

هذا هو وجه الرئيس وهذه هي حمايته

المناضل عبد الرقيب القرشي يعيش تحت الإقامه الجبريه في فندق تاج سبأ في العاصمه صنعاء وتحرسه كتيبه كامله من الأمن القومي ولا يستطيع أحد من رفاق دربه ورفاق نظاله الإلتقاء به شكل إنفرادي ولازم يكون ضباط الأمن القومي مطلعين على مايدور بلقائاته النادره مع بعض الشخصيات... ورغم هذا تمكنت الأجهزه المعرفه من محاولة إغتياله بعد صلاة الجمعه في بوابة الفندق.

قمت بإجراء إتصال هاتفي بأحد الزملاء عرفت من خلاله بأنه المناضل عبد الرقيب حفظه الله مازال في غيبوبه وأنه من المحتمل أن يكون قد فقد عينه اليمنى وأنه عانى من نزيف داخلي في الدماغ لكن الأطباء بفضل الله تداركوا هذا الخطر وأوقفوا النزيف

على العموم محاولة إغتيال القرشي كانت بمثابة رساله لكل المقيمين في المنفى وبالذات الرائد عبد الله عبد العالم والرئيس على ناصر محمد والدكتور حيدر العطاس والرئيس على سالم البيض والشخصيات الأخرى التي لها ثقل سياسي.

كانت هذه الرساله مفادها بأنكم ستلقون حتفكم في حال قررتم العوده من خلال الحوارات المتواقعه مع النظام وزبانيته وبذلك يكونوا ضمنوا الإنفراد بالرئيس والقرار وليس هناك من يزعجهم ومن يحاول إحتلال أماكنهم في الحكم وسيطرتهم على القرار والموارد الماليه.

حسبنا الله ونعم الوكيل على مثل هكذا نظام وربنا يعجل بزوالهم إنشاء الله

على فكره أستبعدت معظم المصادر ضلوع مشائخ تعز في مثل هكذا عمليه كونهم لايهشوا ولاينشوا حسب تعبير البعض رغم صدور مذكره ذيلت بتوقيع بعض المشايخ في تعز تطالب السلطات بإلقاء القبض على القرشي وتنفيذ الحكم الصادر بحقه كونه مهدر دمه من قبل النظام بموجب الأحكام الغيابيه التي صدرت بحقهم إبان أحداث الحجريه في عام 78م
ويذكر أن لقاء جمع بعض مشائخ تعز مع الرئيس صالح دعي لحضوره أمين عام التنظيم الناصري لحل القضيه ودياًُ مع أولياء الدم لكن العتواني رفض الحضور وأبلغ الرئيس بأن قضية عبدالله عبد العالم سياسيه تحل باالقنوات السياسيه وليس بلقاء هولاء المرتزقه. وبهذا الموقف سطر العتواني موقف بطولي يستحق الإشاده به والتقدير.
كما يذكر بأن عبد الله عبد العالم يعد من أذكى السياسيين والقاده العسكرين من خلال إدراكه التام لغياب المصداقيه في هذا النظام وتجلى ذلك من خلال طرحه لشروط قويه لعودته إلى أرض الوطن جعلت الجميع يشعر بدهاء هذا الرجل وحكمته وإحساسه بغياب ماء الوجه لدى السواد الأعظم من أصحاب القرار في هذا الوطن ومن خلال طرحه لشروطه بكل ثقه وقوه لعودته مجدداً إلى أرض الوطن مالم فجحيم المنفى أهون من جنة الوطن.

ومن خلال محاولة إصطياد رأس المناضل عبد الرقيب القرشي تجلى للجميع الهدف من هذه الهمجيه حيث يدرك العاقل بأن الهدق ليس القرشي كشخص ولكن ذاكرته المليئه بالأسرار كانت هي الهدف لذلك القناص السافل حيث أن القرشي وعبد العالم هم من لديهم حقيقة الوليمه الأثمه التي تم إغتيال الحمدي فيها ويعرفون من هم الذين كانوا متواجدين في تلك الوليمة القذره ويعرفون أيضاً من هم الواقفون أمام مجزرة الحجريه التي راح ضحيتها الكثير من الشيوخ وتم إلصاق التهمه بعبد العالم وإن محاولة إبعاد هولاء هو بمثابة دفنهم ودفن الاسرار التي يحملوها معهم لمرحلة من أكثر مراحل التاريخ غموضاً

وبهذا الموقف الشنيع أعتقد بأنه يتوجب على القائد عبدالله عبد العالم المناضل عبد الرقيب القرشي ورفاق دربهم الخروج عن صمتهم والوقوف أمام الشاشات ليروا للعام حقائق تلك المرحله كونهم أقرب الناس للشهيد الحمدي في تلك المرحله ليكونوا شهدوا على ذلك العصر قبل أن يرحلوا بالطريقة التي يرسمها النظام القذر وزبانيته وسيكون هذا منهم قمة الوفاء للشهيد الحمدي ورفاقه الشهداء.. مع أننا ندرك أهمية مثل تلك الأسرار لأنها تستهدف الكثير من الرموز الموجودين حالياً في سدة الحكم وقد يكون في مقدمتهم الرئيس صالح حسب إعتقاد البعض.

لقد أصبحنا نحن أبناء تعز مدنيين إلى درجة المياعه مع إحترامي لهذه المحافظه ؟؟؟

إنظروا ماذا فعلت عبيده إحتجاجاً على مقتل جابر الشبواني
وتابعوا معي صمت تعز تجاه ماحصل للقرشي

قدى يرى البعض باننا على حق كوننا مدنيين نؤمن بالقانون وهؤلاء متخلفين يؤمنون بالقوه والعنف ولكن أرد على هؤولاء بقولي أين القانون الذي يجب علينا أن نحترمه فليس هناك لانظام يحترم المواقف الشريفه وليس هناك قانون يستحق الإحترام فالكل غائب النظام مع القانون.
حسبنا الله ونعم الوكيل

إركب فوق اعداني لو توصلوا إلى الفاعل
من الصعب التكهن بالمجرم قبل التوصل ولو حتى إلى خيوط تدل عليه ولا أستبعد قيام بعض جهات قبلية أو مخابراتية والله أعلم
ومما يحدث نتأكد من أن النظام فقد السيطرة على الأمن بشكل لم يسبق له مثيل
ولو كانت هذه المحاولة استهدفت الرئيس أو ولده كانوا جابوا المجرم من تحت طقاطيق الأرض
أصحاب تعز أو غيرهم لا كرامة لهم الشعب كله ينداس والوطن يتسع لدفن الجميع
أهم شي وامروان اللي يموت يلقوا له قبر يدفنوه
شوف القدسي رحمه الله وفرت له الحكومه قبر الحكومه
لا تهمل أحد ومسير الحي اللي ما يعجبش الباشا إما القتل وإما
حادث مؤسف

قلك قرشي لا كان منه سدق ما شصدقش من تلطخت يده بدماء من سبقوه الله يشفيه ان شاء الله ولا عزاء للمجرمين القتلة

ربما كانت ظروف المنفى تحتم على عبدالعالم التكتم والسكوت لكن الحقيقة سوف تظهر يوما ما

عاد عبدالرقيب القرشي بعد (30) عام من منفاه في سوريا بناءً على "شخطة" اصبع في وجه رئيس الدولة وكان ذلك كافياً لطمئينأنه بكونه في حماية الرئيس شخصياً لكن شهر لم ينقضي فتعرضا لرصاصة مجهولة معلومة اصابته في اعلى الجهة اليمنى من الرأس.
انها جريمة بكل المقايس ...لكن تارئيس لا يحمي إلا الفاسدين كقاعدة معتبره لإستمراره

نتمنى من الحكومه ان تشيل المبانى حتى يتمكن الامن من القبض على الفاعل وحكومتنا دايم من يشكل خطر عليها يروح بحادث مروري

الف حمدلله على سلامة هذه القامة الشامخة
تبا لايدي الغدر و الذل و الخوف
تبا للايدي الاثمة التى حاولت اغيتال القرشي الرجل يعرف التاريخ بكل بتفاصيله
فاهم اعداء الامس و زناديق الريالات و باعين الوطن و الظمائر يعودو بشكل اخر للانتقام من هؤالاء النبلاء
عافك الله ايها الصنديد و حفظك من كل الماكرين

يرحم مقاتيلك و فؤاد
و عنترت زمانه
انت رجل ذكي و محلل فذ الله يستر عليك

اللعلم قتل المشائخ علي البحر وعلي جامل والمقاول سعيد الاصبحي الذين ذهبوا للوساطة بناء على طلب الغشمي وقد اعتذر في اخر لحظة او استثني من الوفد رجل الاعمال هائل سعيد ، عبدالعالم يكرر دائما انه لم يقتلهم لاكثر من سبب انهم وسطاء والاهم انهم ابناء منطقتة وهوعلى علاقة ممتازة معهم، وقد قتلوا بعد اللقاء معه وهم في طريق العودة جاؤوه بمطالب فحملهم جوابه عليها، وان كان العقل ولسبب واحد يتهم الغشمي بتدبيرها واخرين بتنفيذها لتاليب ابناء التربة ومنطقة الحجرية وكل تعزوكل اليمن على حركة عبدالعالم وافراغها من مضمونها خاصة مع اسثناء الحاج هائل والذي كان يعزه الحمدي كثيرا